اسفه على الاخطاء الاملائيه
كنت اجلس في غرفة المعيشة و انتضر خروج تشانيول من المنزل لكي احقن كاي فهاذا افضل وقت لحقنه
فهو الان تحت التخدير بسبب انفعاله ومحاولة القفز من النافذه
رغم ان تشانيول تضاهر بعدم الاكتراث عندما أخبرته الممرضه الا انني اعلم انه يريد أن يعانق كاي الان
وهو الآن يضعر راسه على فخذي اما عن سيهون فكان يضم ركبتيه وينضر للوكاس الذي يلعب أمامه مع ابنة لوهان
كنت انضر للساعة بتوتر خائف ان يستيقظ كاي
لكن تشانيول لا يريد أن يخرج
"افكر ان اجعل زفافنا في أوروبا.. او المالديف.. او باريس! نعم باريس جميله"
هاذا الغبي هل هو يصدق انني ساتزوجه
نضرت له بابتسامه و وافقته الرأي
"تشانيول أشعر انني جائع"
اعتدل بجلسته
"سأخبر الخادمه ان تحضر الطعا--لا أريد من الخارج!"
لقد نضر لي بستغراب لكنه ضحك
" يالهي يبدو أنك جائع جدا"
لقد قبلني ونهض يرتدي معطفه على عجل وانا كنت ارتجف بخوف من استيقاظ كاي
وفور خروجه لقد ركضت للأعلى ودخلت غرفة كاي
نضرت له وكان تحت التخدير بالفعل
تقدمت و يدي ترتجف بتوتر
اقتربت وكنت خائف ان لا ينجح و يستيقظ فا الحقنه كبيرة جدا جدا و إذ كنت ساحقنه بها كلها سيستيقظ قبل أن انتهى منها
ولكني حزمت قراري
انا ساحقنه بها و فور ان يستيقظ سأخبرة انها دواء
و بالفعل حقنته بها و ضغطت على الحقنه لكي يتسرب الفايروس بداخله
ولكن وسط فعلتي لقد دخل تشانيول
"يالهي لقد بحثت عنك لأنك لم تخبرني بطلبك اذا ماذا تري...م..ماذا تفعل"
كان يتصفح هاتفه في أول حديثه لكنه نضر لي بصدمه
وانا وبسرعه ضغطت على الحقنه لكي يتسرب اكثر لكن تشانيول لم يسمح بذالك وبسرعة البرق لقد دفعني لي أقع على الأرض بالم
أنت تقرأ
third party
Romanceالخيانات المتتاليه و الصدمات المفاجأة و القسوة المؤلمه بحقي و الكذب و الالم.. هاذا كل ما أعطاني اياه حبي الكبير له..
