اسفه علئ الاخطاء الاملائيه
مر اربع ايام منذ تلك المحادثه
لكن الغريب بي اني لم اعتم بتاتا
تشانيول الان يعيش دور الضحيه هنا لكن الضحيه هنا هو انا انا وحدي من اعاني لكن تشانيول كل ما يشعر به هو فقد مجرد ملل لذالك اخترع هاذه القصة المؤثرة
هو يتضاهر بي انه يعاني لكنه العكس
كنت اجلس علئ طاولة المطبخ و استمع لمحادثة تشانيول مع الاطفال
لقد لاحضت بي ان لم اعد ارتجف اثناء سماع صوته
"صغيري خذ الهاتف لوالدك"
لم اهتم ولن اهتم
لقد تقدم تاي هيون مع الهاتف
و وضعه امامي وغادر بسرعه
لم انضر للهاتف حته كنت اقلب بعلبة الملح
"بيكهيون انضر ماذا احضرت للوهان"
لكني لم انضر فكنت اعلم بي انه سيسخر مني او يريد ان يثير غيرتي
كان يتحدث و يتحدث لكني غير مهتم او مستمع لكني نضرت له بهدوء بعد ان تحدث عن شئ حذبني
"انا ولوهان سنعود في الاسبوع المقبل"
نضرت له بشرود
اذا لقد حان وقتي
هاهو انسحابي اتي
اغلقت المكالمه ونضرت حولي بشرود
هاهو سيعود هاذا يعني بي ان موعد ذهابي اقترب
كان هاتفي يرن و يرن نضرت له وكان كاي
لقد رددت بشرود فعقلي مشوش
"بيكهيون لقد تم قبولي!! ساصبح مغني مرموق!!"
كان متحمس جدا
"انت وعدتني بي انك ستذهب معي لتدريب الصوت الاول و هو سيكون في الاسبوع المقبل"
ابتسمت بسخرية فانا مجبران انقظ وعدي
طنت استمع لحديثه المتحمس
"فور ان اصبح ساخذك لي الملديف!و و ايضا ساشتري لك سيارة فاخرة ولا تخف لن اتكبر عليك ههههههه"

أنت تقرأ
third party
Romansaالخيانات المتتاليه و الصدمات المفاجأة و القسوة المؤلمه بحقي و الكذب و الالم.. هاذا كل ما أعطاني اياه حبي الكبير له..