fade

1 2 0
                                    

"لما لا تفكر ف ان هذا الطفل قد عاد"
:ماذا...؟!
-اهلا واتسون
:من؟
-لم تعلم من اكون؟حقا!
نظر واتسون الي الطفل و هو مصدوم
:ما..ما..ماذا؟!...كي...كيف؟
-قصه طويله ولا اريد ان اقولها لك
ظل واتسون ساكتا و لم يستطع ان يتكلم
-اشم رائحه خوف اهذه رائحتك
:م..ماذا تقصد؟
-لما انت خائف مني،و ها قد تغيرت رائحتك من الخوف الي الشعور بانك ستموت
و في لحظات قليله مشي هذا الطفل الي الخارج و خرج ورائه واتسون و اسرع كلاهما و كان واتسون يشعر بالرعب ولكن كل ما كان يشغل عقله هو كيف عاد

و فجاه وجد واتسون نفسه داخل المنزل الكبير المنزل الذي كانت تدور حوله اساطير و كان هناك مثل ضغط كبير في راس واتسون و هو لا يعلم لماذا

و في لحظه مفاجئه وجد واتسون دماء علي راسه نظر الي فوق و وجه تحول الي وجه شاحب تغير لونه للون الازرق و هو يري جثه طفل معلق من راسه وقع واتسون علي الارض و هو يري هذا الطفل و هو لا يعلم ماذا بحدث او ما الذي اتي به الي هنا فقط كان يشعر ان شخصا ما خلفه و اتي شخص ما اخر من الباب و هو قائلا بصوت يرجف
:المحقق؟؟!
-من..؟
:انه انا جاك
-ما الذي تفعله هنا
:لا اعلم ف انا ليس لي الحق في ان اسالك ايضا
-ماذا تقصد
:ايها المحقق هل اتيت خلف طفل؟
نظر واتسون لجاك و عينيه مفتوحتان و هو خائف قائلا
-اجل
حدقا كلاهما ف وجه بعضهم و هم خائفان و لا يعلمان ما الذي يحدث و عندما نظر جاك فوقه وجد جثه الطفل المعلقه و كائنه كان منتحرا و لكنه لاحظ وجود سكين ف جيب هذا الطفل و بها دماء و لكنه عجز عن اخبار المحقق او فتح فمه من الصدمه و فجأه سمع المحقق و جاك صوت مهرج يضحك

وقفا الاثنان علي قديمهما و هما يشعران بالخوف و كانو يريدون ان يغادرا المنزل و لك شئ ما بداخلهم يمنعهم
-ايها المحقق الا تظن ان هناك شئ ما يريد قتلنا
:اجل و لكنه ليس شخص بل كما انت قلت انه "شئ"
-اجل هذا ما قصدته
:لدي خطه اظن انه يجب علينا ان نفترق
-ماذا تقصد هكذا سوف نقتل
:لا ف هذا الشئ فقط يريد اللعب اذا اراد ان يقتلنا لكان فعل هذا باكرا
-انا لا اتفائل خيرا و هل تظن انه يمكنني ان اجري وحيدا و انا بيد واحده
:ايها الاحمق لما تحدثني و كانك تجري بيديك فقط تمشي
-انت كما سمعت عنك قلبك لا يخاف شئ
قال واتسون ف عقله
"انا خائف اكثر من اي وقت مضي الان و لكن يجب ان اكون هادئا"
:هيا انا اعتمد عليك
-حسنا ايها المحقق


ذهب المحقق الي الطابق العلوي و هو يصعد كان يشعر ان الضغط يكون اكبر ف اكبر و لكنه كان يعلم انه مجرد شعور و ليس الا في الجانب الاخر جاك كان يشعر بالامان لانه يعلم ان المحقق محل ثقه و لكنه كان قلق بشأن زوجته و لكنه يعلم انه سيستكشف للمكان و سيخرج لن ياخذ للامر اكثر من ساعه
و المحقق عندما دخل الي غرفه كانت المكتبه من الشكل الداخلي و لكن كان مكتوب علي الباب غرفه "تاي" و لكن عندما دخل المحقق وجد ان هناك مثل غطاء علي الارض و عليه وساده و كان شخصا يحب القرأة و يعيش بين الكتب و اراد واتسون ان يعرف ما هذي الكتب و سحب كتاب لونه احمر و به شريط اسود و عندما فتح الكتب وجد ورقه مقصوصه وقعت و لكنه لم يراها و بدا باستكشاف جميع الكتب و بدا صوت المهرج يقول "اسف علي الذهاب ايها المحقق " و ضحكه خبيثه وقف المحقق ثابتا من خوفه و لم يتحدث و لكنه اخيرا تمكن من الشعور بقدميه و انه يجب ان يذهب الي خارج المنزل

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 20, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

The house of feelingsWhere stories live. Discover now