انا والمجنون
بقلم اوتار حزينه
الجزء الرابع والثلاثون
_________________________-
اين انا لم اكن في قلبه يوما
ابتعد عني رفض حبي
حطم قلب
احبه ذات يوم
قسوته،،،كان نار وحطام
احرقتني وحطمت
ماتبقي مني
سأرحل
واجعله يندم
شوگ
طلعت من يمه ابجي واشهك والولد يسأل بيه
ماجاوبته لان،،، كلام سجاد بعده يدگ باذني
وخلاني اختنگ واشوف الدنيا صايره
ضباب،،،،ردت انزل اشتم هوه
وگلت للولد
وديني للجسر
الولد سكت وماحجه بعد شي
وصلت مشوار
نزلت ،،، امشي گوة ووكفت يم السياج
صفنت على المي، وبعدين على السما جانت الدنيا مغيمه وصايره سوده الهوه البارد ضرب وجهي ،،،،،،وخلاني اغمض عيوني بقوه رجعت فتحتهن شفته صورته بالمي،،،
يحجي بحقد ويهدد بي،،،
ويدعي عليه بالموت،، حاجيت روحي بشهگه
لو يحبني صدك جان سامحني غفر السويته بي
وماظل يهددني كل فتره اني واهلي
شهگت بصوت وكملت بخنگ
جان مادعى عليه بالموت اي لو يحبني
مانطقها ماگال روحي موتي هذا الي راح يريحني
سكتت والدموع تجري كلامه ظل يدگ بگلبي
حسيت باليأس
وفكره الانتحار سيطرت عليه
گلت خلي اموتها لروحي ،،،،، حتى يعيش
بالذنب طول عمره
ردت اموت واخلص من هاي الحياه الي ماشفتها
منها غير بس التعب والقهر
درت وجهي يمنه ويسرى ماكو احد،،،،، غمضت
عيوني بقوه وفتحتها باوعت للسما
وحاجيت ربي بشهگه
يارب ارحمني وارحم،، ،قله حيلتي
يارب انت شفتهم شسوو بيه گرهوني بالدنيا
وخلوني الجأ لهذا الشي سامحني ياارب
حجيت واني هاهيه راح اشمر نفسي بالمي
مافكرت بااهلي ولا بنتي الي بعدها مااجتي
للدنيا صعدت على السياج
ردت روحي بالشط،،،،، وكفت وجمدت
بمگاني،،،،،من سمعت صوت الاذان،،
،الله اكبر الله اكبر
لزمت السياج بقوه،،،،غمضت عيوني وكمت ارجف
صوته تردد بالجو وحسيت الله
مو قابل عليه وكلمه الله اكبر تحذير
اليه
الاذان تردد
بعقلي وگلبي بلحظه الافكار السوده طارت من راسي،،،،،، سحبت روحي من
الجسر وكعدت بالكاع واني لازم الحديده
وابجي بشهگه رددت
استغفر الله سامحني يارب
يالله انطيني القوه والصبر يااربي باوع
لحالي اني وبنتي،،،،
شبيج بنتي
رفعت راسي وشفت رجال جبير،،بكد ابويه
لازم باسكل بأيده،،،،،،واكف يمي كمت گوه
واني امسح بدموعي لفيت روحي زين بالعبايه
وهو كمل
أنت تقرأ
انا والمجنون
Romanceكانت قصه بدأتها انا ولم اعرف انك ستكوني محورها انظر اليك وقلبي يحدثني انك قاتلتي لامحال ورضيت والله ان اكون قتيلا ولكن رفقا بي فوالله لم اكن قاصدا هواك ولكنه كتب عليه وكان امرا جميلا
