انا والمجنون
بقلم اوتار حزينه
الجزء التاسع والثلاثون
__________________________-
بكر
سكتت وظليت بين نارين نار الاحتياج
لمره بحياتي وبين الوفاء لاسيل
اجه باتجاهي خله العشه ليوره صعد
وكعد حجه
جبتلك كباب اعرفك تحبه
دحگت علي لساني حجه
سجاد اني رايد اختك على سنه الله ورسوله
صفنت،، بوجه صديقي من حجه
هذا الكلام وهو كمل
اني رايدها لاختك وان شاء الله مااقصر
وياها بشي
عاينت ليچدام وهو كمل بتوتر من شافني ساكت
انت گلت ذاك اليوم اختي چدامك واني رفضت
لان جان وضعي مو مثل هسه
انه انطيتها الك وانت رفضتها ليش هسه
گلت اريدها
كتلك سجاد اني
ماجنت عبالي راح امشي وجنت خايف لا اظلمها
وياي بس هسه وضعي،،،، مثل ماجاي تشوف
احسن من قبل يعني كلشي اختلف عندي
سجاد ظل ساكت وتوترت كلش كملت
اني ماراح الگي احسن من اختك وياريت توافق
وتعذرني من گلت مااريدها وتقدر ظرفي
دار وجهه عليه وابتسم وجاوبني
اختي الك بكر
سجاد
رجعت للبيت طبيت من المطبخ
جانت شوگ بي تلگتني مبتسمه
الله يساعدك
نزلت راسي وبستها من خدها بسرعه
وحجيت
وين السيد وامي
كاعدين بالصاله خير صاير شي
عيونها جانت تضحك صفنت عليها وركزت
بنظراتي عليها حسيت اكو شي
غزل طبت ووخرت منها
مشيت للصاله سلمت
الله يساعدهم
هلا يمه
هلا سجاد
ابويه جاوبني وهو يعاين لبنتي الجانت
بحظنه بحنيه
ها سيد اشوفك نسيتنا والتهيت بحفيدتك
وعبالك صارت اغلى مني
دار وجهه عليه وجاوبني مبتسم
گلكم غاليين عليه بس احفادي قطعه من گلبي واحبهم بكثر حبي الكم بس هاالبنت تمنيتها من ربي وانطاها اليه
ابتسمت وجاوبت
وانت هم غالي علينا سيد الله يخليك
النا ولاحفادك
امين يارب
امي عاينت عليه انه وابويه حجت
يمه سجاد اليوم العصر اجانا خطار بيت سيد
عباس ورادوا شروق لابنهم رضا
أنت تقرأ
انا والمجنون
Romanceكانت قصه بدأتها انا ولم اعرف انك ستكوني محورها انظر اليك وقلبي يحدثني انك قاتلتي لامحال ورضيت والله ان اكون قتيلا ولكن رفقا بي فوالله لم اكن قاصدا هواك ولكنه كتب عليه وكان امرا جميلا
