𝒀𝑶𝑼 𝑨𝑹𝑬 𝑴𝑰𝑵𝑬«8»

5.3K 189 19
                                    

نظر لقضيبة الذي كان متصلب وويشير إليها وكان محمر الرأس وجسمه ابيض غير خصيتيه الحمروان لينظر إليها مستغربا هل انصدمت منه بحق ام هي تتهرب ضيق عينيه بعبث ليتجه لها ليلتقط شفتيها بقبله عميقه ييقظها بها

لتحرك حاجبيها دليل على استيقاظها لتفتح عينيها ونظرت له لتردف

_ك،.....كل هذا جون كل هذا

اومئ براسه وردف

_ولكن ليس بمخيف

وضع يده بين ساقيها وردف

_سيواجه مشكله بالبدايه ولكن سيروقك وسيكون قمة المتعه

_اجل سمعت عن هذا الالم عندما يدخل القضيب

بلعت ريقها و واجهته بخوفها

_انا خائفه هل مؤلم جدا

_للحظات فحسب ولا تقلقي لن اقحمه بك إلا حين تكوني مهيئه لهذا

_وكيف اكون مهيئه اذا

_مع عبث اناملي بداخلك ستتسع حتى تتهيئ لما هوا اكبر

لتهمهم له لتردف

_احب اناملك وخاصه لسانك

ردفت بخجل

_وستدمنين قضيبي بالايام المقبله..

لتخجل منه وتخبئ وجهها بيديها لتردف

_انت وقح جون

_اعلم طفلتي

كان معتليها لينقر قضيبه فوق انوثتها ليقبل عنقها وردف

_ستصبحي بارعه مخضرمه بهذا

لتتأوه وتراخت من تلامس رجولته بها تلامسهما سحب روحها من جسدها من المتعه التى حصلت عليها من هذا التلامس

شعر بانفاسها تهتاج ليعلم متعتها من هذا ليحرك جزعه السفلي ليحتك. بها بنعومه ورقة منزلقه راسه بين شفراتها

لترتجف ارتجافه خاطفه من متعهتها وهى اغلقت عينيها بمتعه و عضت على شفتها السفليه

انعدل من عليها ليفتح ساقيها وسكن وسطهم ليمسك.
قضيبه وداعبها براسه صعودا ونزولا وهوا يلاحظ مدى
تاثيرها ليدخل طرف راسه بفتحتها لم يكمل مداعبته اثر رعشتها القوية وقذفها القوي مما اثار ضحكته ليردف وسط ضحكاته

𝒀𝑶𝑼 𝑨𝑹𝑬 𝑴𝑰𝑵𝑬حيث تعيش القصص. اكتشف الآن