احمد: كنت في المواصلات و متجه على المكان اللي حنتظرها فيه و رن التليفون و اذا ب والدتها ترد عليا و تسألني انت فين عشان منتظرينك يا احمد
احمد: اتفاجئت ان والدتها معاها و حسيت ان شخصية خطيبتي بنت امها و ان والدتها شكلها من النوع المسيطرة
احمد: نزلت من الميكروباص و لقيتهم كانوا منتظرين في المكان و سلمت على حماتي و على مي خطيبتي و اخدت مي و روحت مطعم نأكل سوا و اتعرف بيها اكتر و اتغدينا و حاولت اكلها من نفس الشوكة بتاعتي رفضت و قالت لي ان كده حرام
مى: خلصنا غدا حنروح فين تاني
احمد: ايه رأيك نروح كافيه نعقد سوا مع بعض
مي: ماشي
احمد: مشيت جنبها و كنت عايز امسكها من ايديها ذي اي اتنين مخطوبين رفضت برضو و قالت ان انا لسه غريب عليها اتضايقت و فضلنا ماشين جنب بعض ذي اي اتنين اصحاب شباب و وصلنا الكافيه و كان كلامنا كلام عموميات
احمد: ايه رأيك فيا يا مي
مي: من ناحية ايه
احمد: من كل حاجة انتي شايفاني ازاي
مي: بتقفل في الكلام
احمد: استغربت من كلامها معايا و حسيت انها باردة المشاعر
مي: كده حنتأخر يلا بينا عايزة اروح على البيت
احمد: ماشي و خرجنا بره الكافيه و منتظر نركب مواصلات عادي
مي: مش بركب مواصلات احجز اوبر روحني به
احمد: ماشي و حجزت اوبر و روحنا و صلتها لحد فتح الله عشان والدتها كانت منتظرنا هناك و كانت شاريه حاجات من هناك و ساعدتهم و شيلت معاهم الحاجة و وصلتهم لحد باب البيت و بعد كده روحت
و عدتت الايام عادي كانت كلها مكالمات و شات للتعارف اكتر
احمد: الووو ازيك يا حبيبتي و حشتيني اوي
مي: ازيك يا احمد
احمد: بقولك ايه يا ميمو الشهر الجاي انا حنزل دمياط عشان اجيب الموبيليا
مي: تمام ماشي
احمد: نزلت دمياط و كنت رايح عشان اتفرج على صالونات و شوفت صالونات كانت مناسبة و سعرها كويس فعجبني واحد بس كنت عايز اخد رأي خطيبتي مي فاتصلت على مي
أنت تقرأ
صراع الغشاء
Romanceقصة حدثت بالفعل يرويها احد الاصدقاء عليه اذهلتني تفاصيلها و سوف اعرضها عليكم