لحني الجميل | 7

82 6 12
                                    

وانا ايضا احتاجك بشدة

قال هذا ممسكا بيدي الاخرى يوجهها نحو صدره لايزال جبينه ملتصق بجبيني يداعب صدره بيدي متجها لاسفل الشعور بعضلاته زاد من النبض اسفلي استأنف حركته

نحن لا نتسرع اليس كذلك ؟.

نظر لي بعينيه الكبيرة يستفسر اذا كنت متاكدة ام لا

لقد انتظرتك لعشر سنوات لا يمكنني الانتظار اكثر من هذا

تركت يده داخل سروالي وحركت يدي لرأسه اداعبه من الخلف واشده اتجاهي بينما اكمل هو بيدي الاخرى نحو قضيبه لا اعلم ما هذه الجرأة التي باتت لدي ، انه يخرج اسوء ما في

يده على انوثتي ويدي على قضيبه ، لكن ايا منا لم يحرك يده امسك راسي يحاول التحكم بالقبلة ، قبلة متطلبة وقذرة لقد كنا نأكل بعض حرفيا ولم اعلم كيف هرب مني انين عالي جدا عندما حرك وسطاه على انوثتي

راسي يوازي السقف اتنفس بصعوبة شفاهه في كل مكان هي كل ما استطيع الشعور به

انت جميلة جدا .

بلا وعي مني ضغط على قضيبه بات كلينا يداعب الاخر ولكن عندما بدا بفك ازرار قميصي ضربني الوعي لا استطيع السماح له لا .

لا توقف .

بسرعة دفعته عني احاول ان اغلق الازرار قبل ان يرى ما اخفي ، كانت تسيطر علينا الرغبة نظرات الاستغراب والخوف في عينيه

انا اسف هل اذيتك ، لم اقصد ...

نفيت بسرعة لا اريده ان يلوم نفسه

لا بل انا اسفة ، لم تؤذني لقد ظننت اني مستعدة

اعانق نفسي لا اواجه نظراته لقد نسيت تماما ، للحظة نسيت انني لم اكن طبيعية

لا بأس لا داعي للاستعجال

امسك بيدي يداعبها بابهامه يطمنني ويشدني نحو صدره

يمكنني الانتظار .

شكرا لك

غمرني بحضنه الدافئ يربت على شعري سرعان ما شعرت بأن انفاسه انتظمت لم اشعر بالامان لهذه الدرجة من قبل ، مع ذلك لم يجافني النوم

خفت ان تعود الذكريات عندما اغمض عيني خفت ان يأتيني ابي في الحلم ،كان من المفترض ان يحميني لكنه الان عقدة حياتي

لا اتخيل لو اكمل جونغكوك خلع ملابسي ولم اوقفه ، لو رأى ندوبي كيف سيكون رد فعله ، هل سيشمئز هل سيشفق علي ، كان والدي يستهدف ظهري ومعدتي دائما كي لا يراه احد

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 10 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لحني الجميل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن