هَولا هَولا

751 28 23
                                    

صِحيح اني مَعندي معجبين هواي حتى انزل هذا اگول الهم شيء معين ، واني اكتب ذي الأشياء بس علمود افِرغ طاقتي السلبيه، الأيجابيه، احِلامي الزينه و المَو زينه و افكاري الخارجيه والباطنيه

نزلت هذا لأني حسيت بِقصه " غريبه " شوي صدگ غريبه، يمكن اني سميتها غريبه؟ شو نسيت واني هستوني حِذفتها،

المهم مَعلينه هسه،
اني راح انزل ثانيه الى ابراهيم بايش وحد، هيه قصه غريبه صراحه!..

+ لگيت وحده بِالتعليقات كاتبه اني مو مههوسه بِأبراهيم بايش، و ان لازم نعوف الولد لأنه مرتبط
شوفي حبيبتي، ابراهيم بايش سواء كان مرتبط او لا، سواء كان يحب او لا، اني مالي دخل الف عافيه اله وي الي يحبها او الي مرتبط وياها شنو الي غرض؟

بس اني وگت اكتب اشياء هيج، ما اقصد شيء مثل اني احب بايش او مههوسه بيه ، او غيره!  احيانًا الإنسان يكون خيالي بِشكل مو طبيعي، و اني من النوعية الخيّالُية ، عالمي بِالخيال بيه هواي اشخاص حطيتهم أبطال واعرف انهم مو إلي

الخيال هو مُنقذنا من الواقع، والأشياء الي كاعد نكتبها، سواء اني او غيري ،ما هيه الا خيال " خيال " حط خطين جواها، والا كلنا نعرف ان بايش مو الى وحده من عدنه و لا احد من المُنتخب العراقي و ان گلوبنا على يوم او ساعه تحب شخص اكثر واقعيه

والمُهم اني كاعد اسربت وادري محد يقرأ سربتي هاي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 03, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ابراهيم بايشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن