تفاااعل يبنيحط نجمة واكتب كومنت صدقني بفرح والله 🙂
عايزين البارتات طويلة ومرتين ف الإسبوع؟
ولا قصيرة وشبه كل يوم؟.
.
.بسم الله نبدأ
كوك: "آسف حقًا.. انا لم اقصد كلامي فقط ظننتك ستأخذ تايو مني للأبد" كرر أعتذاره محاولًا كسب تعاطف الأكبر
كوك أضعف مم تتخيلون
مشاعر الخوف.دائمًا ما تتغطى على الكره والحقد
نامجون: "وهل تراني فتحة مرحاض عفنة لأفرق اخ عن اخاه للأبد" وتقصد تقليد كوك وهو يسبه
كوك: "آسف" عض على شفتيه بندم
نامجون لم يتحمل وانتحب ضامًا كوك إليه قائلًا له: "لا تعبس لن اعاقبك ولكن لا تسب اي احد لا اود ان اسمع هذه الألفاظ في المنزل مجددًا همم"
كوك: "حاضر سيدي"
تنهد نامجون للمرة الألف من كلمة سيدي تلك.. لقد اصبح يكرهها جدًا
تاي: "اسمه نامجون ولكنه قال الا نقول له العم نامجون او السيد نامجون قل له ابا" عدل تاي الخطأ الفادح جدًا الذي وقع به كوك
قهقه نامجون ويونجي على لطافة الأصغر بينما كوك غارق بحضن والده الجديد يستشعر الأمان منه... لقد كان بحاجة لهذا العناق المطمئن بشدة
.
.
.نامجون بترحيب: "هذا هو منزلكم يا صغار اتمنى انه يعجبكم"
يونجي: "ابا ايمكن لتاي ان ينام معي"
كوك قال بغضب: "واللعنة لا"
نامجون بحدة: "كووك الم اقل لك لا لعن ولا سب ولا ألفاظ سيئة"
كوك وضع يده بخفة على فمه وقال: "آسف.. انا فقط لست معتادًا... آسف"
تنهد نامجون فهو لا يريد معاقبه الصغار في اول يوم لهم هنا
نامجون: "والآن تعالوا لأريكم غرفتكم.... صراحة انا لم على دراية اني سأحضر ولد آخر لهذا لم اجهز غرفة أخرى... ولكن غدًا سننزل انا وكوك لنحضر له اشياء خاصة به... اما الآن سنبحث لك عن ملابس تناسبك ايها الكوك"
يونجي: "انتظر ابا... سأحضر له انا.." وذهب مسرعًا لغرفته ليحضر لكوك ملابس تخصه
كوك ويونجي متقاربين جسديًا رغم ان يونجي يكبر كوك بعامين
.
.نامجون جهز ملابس لتاي ويون احضر أخرى لكوك
نامجون: "هيا يا صغاري اخلعوا ملابسكم لأحممكم
تحمحم كوك قائلًا:" استطيع الإستحمام وحدي "
نامجون: "لا تخجل مني انا والدك لست حبيبتك"
كوك: "لا حقًا انا استطيع فعلها وحدي وايضًا انا لست معتادًا ان يقوم احد بتحميم تاي" قال وهو يحاول اقناع نامجون ان يخرج ليستحم
تنهد نامجون للمرة المليون فهو على دراية تامة ان كوك عنيد وسيصر على رأيه
وايضًا الصغار لم يعتادوا عليه حتى الآن
ثم قال : "حسنًا ولكن اذا احتجت اي شيء فقط قل ابا وسأكون هنا... وايضـًا هذا هو الشامبو وهذا بلسم الشعر" قال في نهاية كلامه مشيرًا لعلبة زرقاء و أخرى بيضاء اللون ليوضح للأصغر ماهيتهم
كوك: "حسنًا.. شكرًا ابا"
نامجون: "العفو يا صغيري" وخرج بعدما طبع قبلة على وجنتي كوك وتاي
.
.
.
.يتبع
أنت تقرأ
Twins for ever
Teen Fictionاتعهد بحياتي ان احميك واهتمك بك للأبد توأمي احمني انا لا ارى العالم. انت عيني كوك اريد عائلة الى متى سنبقى هكذا لما شخصياتكم مختلفة انا جائع كوكي انت جميل تايو صباح كوكي كوكي ما لون الغرفة الرواية لا تمد الشذوذ بأي صلة رواية هادئة التحديث ليس له...