AL COLNEL 1991|| JK

«ρคгt _❷ ⓞ»

.......
.
.
.
.
.
enjoy

✨✨✨✨✨✨

....

«حُبِي لك مَن لهِيب الجحِيم والذنوُب .»

.....

جيمين:

" ساعديني.. "

كان القلق واضح على ملامحه والدموع تكاد تسقط من عينيه..

هايون:

" مالذي تعنيه..؟ بماذا اساعدك جيمين؟ ".

جلس على ركبتيه على الارض امامي.. وقال

جيمين:

" هو لم يقتل الملك.. لقد اعتقد ان الرساله أمر من الرئيس لانه يحتوي على الختم السري.. "

هايون:

" اذا من الفاعل..؟ كلامك غير منطقي.. "

جيمين:

" انا.. من فعلت.. لقد سرقت الختم من غرفه الكولونيل.. كنت اعمل بل قصر هنا من قبل لذا كنت اعلم اين يقوم بأخفائه..

لقد اعترف الكولونيل بأنه القاتل حتى تتوقفي عن التحقيق لم يرد ان يتم اعدامي هو ضحى بنفسه من اجلي..

ثم انتما تحبان بعضكما انا اعلم هذا.. ذالك اليوم بالحديقه لقد سمعت حديثكما.. ارجوكِ لا تتخلي عنه.. "

هايون:

" لقد اخفى الامر عني.. ثم انه كان يعلم بأنك.. انا لا اصدق لقد اعتبرتك اخي.. كيف تقتل والدي.. ضننتك مختلف عن الجميع جيمين.."

جيمين:

" هو لم يكن يعلم اقسم لكِ اخبرته بل امر اليوم.. انتي لا تعلمين شيئا.. عن المعاناة التي عشتها.. قد اكون مجرم وقاتل بنضرك.. او حتى مجنون.. انا كذالك.. ذاك الملك لقد.. قام باغتصاب امي من قبل.. ولم يسأل عن حالها بعد فعلته..

وعندما اخبرته بأنها حامل منه.. قام... بقتلها.. كانت حامل بشهرها التاسع.. مثل بأنه يحبها وسيعتني بها... لكنه طعنها.. حتى تموت.. مع جنينها.. وتركها تنزف على الارض.. في ذالك اليوم.. وجدت سيدة امي بتلك الحاله مرميه في الشارع وفي طريقها للمشفى سردت امي الاحداث لتلك السيدة..

لكنها.. ماتت بسبب جروحها البليغه.. ظن الملك ان مشكلته انتهت بمقتل امي لكن.. حدث ما لم يكن يتوقع.. ذالك الجنين لم يمت.. بل اعتنت به تلك السيدة بالسر وكأنها والدته..