مساء الخير ❤️
اجيتكم بقصة جديدة واقعية حدثت على أرض بلادي وخصوصا محافضتي العزيزة ديالى واصبحت من القصص المخلدة في التاريخ ولكوني كاتبة يجب عليه اني اكتب احداث وازمات مر بها وطني الحبيب .
عروس مندلي.
بقلم الكاتبة اخلاص.
-في سنة الثلاثة والثمانون حيث الخراب والحروب والتهجير أراد الشعب ان ينسى كل هذه الازمات ويجعل حياته تسير كما كتبها الله لهم تقدم شاب يدعى جلال من مواليد الستون لخطبة فتاة وهم على علاقةحب وجيران بنفس الوقت وتكللت بل زواج الفتاة تدعى لميعةمن مواليد السابعة والستون والاثنان من سكنة محافضة ديالى في قضاء مندلي وتوجه الشاب مع رجال كبار لخطبة الفتاة وتمت الموافقة من قبل أهلها
~~وبعد فترة زمنية قليلة بدأ الجميع بل تحضير لزواج هذين الشابين وكانت الحرب مستمرة بين العراق وايران وعلى الرغم من ذالك أرادوا ان يدخلو الفرح إلى قلوب أهلهم وحضرو للزواج وكانت أصوات الاغاني تعلو ارجاء المدينة والجميع يرقص الدبكات المعروفة عند أهل المدينة وانتهى العرس وذهب الجميع إلى البيوت وكانت تعمهم السعادة والفرح حيث كان جلال ولميعة لاتسعهم الأرض من الفرح.
لااني شبعت منهة ولاهي شبعت مني .....مازلنا في المقدمة .
ولاتعجبو ان القوافي حزينة
فكل بلادي في ثيابها حداد
أنت تقرأ
عروس مندلي 👰♀️
Ficción históricaالرحمة والخلود لل ارواح الطاهرة والشهداء الذي خلدهم التاريخ قصةحزينة بمعنى الكلمة وفاجعتها تركت اثر كبير في نفوس البشرية تعتبر من القصص المعروفة عند اكثر الناس لاكن يجب علينا كتابتها وتذكير المجتمع بها لكي تضل خالدة لل أجيال القادمة.
