part 28

115 2 0
                                    

part 28
#السارقة_الجميلة
ليمر اليوم مع عائلته الى ان اتت الساعه 8 مساءً فقال:لاستئذانكم..
جليله:الى اين..لن تذهب ابقى..
اكاي:ليس الامر بدي..هيا اراكم غدًا
سيلين:وانا أيضًا
اكاي:لا اياكِ والخروج
سيلين:لماذا...منذ شهر لم اخرج ارحمني
اكاي:قلت الذي لدي..اراكم لاحقًا...
ليخرج فلم تترك سيلين الموضوع يذهب هكذا..لتتجهز وبعد خروج اكاي بساعه اي الساعه 9 مساءً خرجت وذهبت ناحية الحارس فقالت:اريدك اخذي ل+++
الحارس:ولكن
ركبت وقالت:افعل ما طلبته
حارس:هل يعلم السيد..
سيلين:نعم اخبرته قبل ان اخرج..
ليركب وبدا يتحرك..
لم يمر سواء نصف ساعه الا وبدات تسمع اطلاق نار حاولي السياره من كل الجهات..لتبدا بالسترجاع ذكريات لتضع يديها على اذنيها...وهي تكرر:لا..لا اريد ان يتكرر..
حاول الحارس ان يتفاداهم ولكن لم يستطيع..وسيلين اغمى عليها..
ليصل اكاي للبيت..وفتحت له نيرين..ليدخل ويلقى بهار وجها احمر..وعيونها منتفخه
اكاي:ماذا حصل لك..
لتعانقه وقالت كاذبه:لا شيء..فقط مجرد فيلم..
ليجلسوا فقال:وما هو الفيلم الذي احزنك
بهار:ان تكون البطله غير قادره على الانجاب بسبب حادث وخائفه بان زوجها يتركها..لانها تحبه
اكاي:اذن وماهي النهاية
بهار:لا اتذكر..من الممكن انتحار..
ليعانقها وقال:كل مره اقول لك لا تجلبين سيرة الانتحار...او تتابعين عنه
بهار:ولكنه موجود
ليقبل راسها:اعلم بانه موجود..ولكن لا اريدك التفكير به
ليمر وقت وهي بحضنه لتقول
بهار بصوت مخنوق:ان حصل معي شيء ولم اعد انجب هل ستبقى معي
نظر لعيونها المليئ بالدموع ففهم بان الامراة التي تتكلم عنها انها هي..
فكان يريد ان يجاوبها ولكن رن هاتفه اخذه فرد:الو.سيلين
==:اعتذر منك ولكن صاحبة الهاتف بين الحياة والموت..
لينصدم فصرخ وقال:من دون مزاحك يا سيلين..
ليصرخ عليه الطبيب:لست هنا لامازحك زوجتك بين الحياة والموت..لتاتي لتمضي على اوراق العمليه..
اكاي:ماذا...

السارقه الجميلةWhere stories live. Discover now