/اجمل استثناء -/ The Nicest exception

فل اخبرها واليحدث ما يحدث

- انا ايضا افضل تلك اللغة
وضعت رأسها داخل صدره مرتاحة بينما هو يمرر يديه بين حصلات شعرها الطويلة دق الجرس ليذهب جيمين لفتحه
- زعيم
- انتما ادخلا
- يبدو اننا جأنا في وقت غير جيد زعيم
- ادخلا و اريحان من صوتكما
اتجها لغرفة الجلوس لترحب نيون بهما
- حسنا ما سبب هذه الزيارة
- لا شيء لم تأتي لشركة بعد الاجتماع لهذا اتينا نرى مابك.
- ليس هناك مشكلة
- لا ادركنا انك بأحسن حال حسنا ماذا بشأن حركتنا القادمة
- اكيد لن اتحرك انا واتمنى ان لا أدطر
- حسنا اذا بما تأمر
- لن نتحرك الآن لزال الوقت مبكرا
-

حسنا اذا سنذهب
- وداعا
/--------/
داخل تلك الغرفة لا يسمع الى صوت استمتاع الاثنين تأوهاتهما تملأ الغرفة بالمنزل يمارسان حبهما بطريقتهما المحببة هاهو تايهونغ يستلقي على السرير نتيجة تعبه لتتمرر سونا لحضنه تضع رأسها على صدره بينما هو يحتجز خصرها يقبل شفتيها قبلات سطحية سريعة بعد مدة تكلم بصوته العميق
- انا سعيد هنا بحضنك اشعر بحنان لم اشعر به من قبل لكن كيف هي اختي الآن كيف تشعر ستكتمل سعادتي حين اجدها
- ستجدها فقط صبرا يا تاي
- انا لا اتحمل هي آخر ما تبقى لي بعد والدي ان حصل لها شيء لن اسامح نفسي
- لا تقلق ستكون بخير اشعر بهذا
/------------/
يجلس بمكتبه بينما يراقب اوراق عمله بينما يتفحص مستجدات مهمته الأخيرة

اللعنة اكره هذه المهام المملة ليتها الآن بحضني هي تستولي افكاري لا يمكنني تركها لحضة واحدة مرة تقريبا حوالي الشهر من التقاء بها وكل يوم يزداد تعلقي بها لكني لم اعتقد يوما ان اقع لها لكني وقعت ونتهى انني اكره انني لا اعلم مشاعرها شردة بها قليلا ككل مرة حتى سمعت صوت الهاتف
-

نعم كاي
- كيف حالك زعيم
- بخير
- حسنا اتصلت بشأن مهمة شمال امريكا قد نجح تجهيز الخطوة الأولى
- حسنا سنقوم بحتجاز عميله اذا حتى العملية الثانية
صوت الطرقات يزداد نهض ليفتح الباب ليجدها تلعب بأصابعها بينما تنزل رأسها للأسفل اكمل هو كلامه ليتجه لكرسيه يجلس يأشر لها ان تأتي حين اتت سحبها له يجلسها بحضنه بينما يعتصر فخدها الواضه من ملابسها الفاضحة كانت ترتدي فستان اسود يصل لمنتصف فخدها ضل يعتصره بيده بينما يمرر انامله ببطء حين انهى المكالمة بدأ يمرر لسانه على تلك العلامات التي صنعها صباح بينما يديها تتمرر على صدره بينما تحول تمريرها اسفل القميص نزع يديه من فخدها ونزع قميصه يسمح لها بتفسح داخل عضلاته بينما هو يستمتع بتقبيلها بحرية هما يقومان باخراج مشاعرهما على طريقتهما الفريدة ولكن لن يجرأ احدهما على سؤال الآخر عن نوع العلاقة التي تجمعهما اخذ شفتيها بحرب مع شفتيه بينما يمتص سفلية وهي أخذت العلوية تمتصها وتمرر اناملها على عضلاته اما هو يستكشف ظهرها بيده يمررها على كافته و يده الاخرى يثبث بها رأسها توقف عندما شعر بيدها تضرب صدره بخفة بدأ يجمع شتات نفسه كان يبدو مثيرا لها وهو يحاول استجماع انفاسه رفع راسه لتضهر تفاحة آدم لديه لم تتحمل هي لتنقض عليه بالقبل بينما تمرر اناملها على عضلاته بحركات دائرية بينما هو يتأوه بستمتاع بصوته العميق ملأ الغرفة بأكملها لعن عند توقفها ليردف بعدها
- ما رأي منحرفتي في مشاركتي فيلم بسينما تذهبين.
...نعم اذهب
- حسنا هل اعجبتك عضلاتي عزيزتي
- لا لم تعجبني
- احقا ارى ذالك
حمل هو قميصه يرتديه بينما هي تراقب وشم ظهره حين انتهى انتبه بشرودها ليردف
- ماذا اعجبك وشم خاصتي.
- انه حقا جميل
- مراحل اكتمالك تلك
- ههه حسنا سأذهب لتجهيز نفسي
ذهبت تسرع لتجهز نفسها ارتدت ثياب واسعة قطنية تقيها من برد الشتاء مثلما هو فعل حين انهت هي ذهبت دقة الباب ليسمح لها بدخول وجدته يقوم بتعديل ملابسه بينما يرش قليلا من عطره الأخاذ
- مابكي تنضرين لي هكذا
- لا شيء فقط تبدو جميلا
- احقا ابدو كذالك
اقترب يلعب بخصلات شعرها بيده بينما يمرر يده الأخرى على خصرها وبثانية جعلها قريبة منه انفه يلامس خاصتها ليردف بصوته مسببا قشعريرة تسري بها
- اشعر براحة حينما تكونين قريبة لي اشعر بالأمان حين تكونين بداخل احضاني سحبتي من الظلام لنوركي ليت الكلمات تعبر عن ما فعلته بي لكن ما فعلته لا يوصف لتشرحه تلك الكلمات جعلتني اتمنى الحياة بعدما كنت انتظر مصير جعلتني احب كل لحضات حياتي اشعر بضيق بخيابك و الحزن ببتعادك و كأبت بتجاهلت و احس براحة في كلامك و حنين ورقت بإقترابك و الأمان بأحضانك انت سعادتي التي لا تدوم مع هذا انا اتشبت بها.
- وانا اشاركك في راحتك احب لمساتك التي تجعلني اتخدر بين يديك احب كلامك واكره اعمالك انت لست عدو اخي يجب ان تكون صديقه ناصحه انت تتمنى الحياة و تختبئ تحت قناع الحدة وصرامة احب تلك الحركات و تصرفاتك اللطيفة التي تضهرها لي بكل بساطة انت مغامرة حياتي التي لن اندم يوما على خوضها و مواجهة صعابها
سحبها له يقبلها بعمق بينما يده تجوب ظهرها يسحبها اكثر له يتمنى ان يدخلها داخل حتى تسكن بملجأ نفسه بجسمه تصبح محركه الوحيد لعيش هذا العالم
ابتعد عنها ليخرج من الغرفة فتتبعه هي بأستغراب
- مابك
- الا تودين الذهاب.
- لكن انت تخطو للمطبخ
- انا افكر بعقل ليس بحجر مثلكي سنأخد دواءكي ربما تحتاجينه غبية
- الست من كنت تتحدث عن راحتك قبل قليل لما اصبحت تملك لسان افعى فجأة يا ترى اكره انفصامك هذا
- انا لم اخفي الحقيقة انتي كذالك بل اكثر
قبل خدها ثم سحبها معه للسيارة اجلسها يضع الحزام على خصرها حين انهى اخذ يقبل شفتيه بلطف شديد
- هذا لتكوني امنة يسعادتي
خجلت توردت خدها بلون الاحمر تدل على اعجابها بكلامه لم تعلم ما ترد به لتجلس صامته طول الطريق ليقطع صمتها صوته الحنين بين مسامعها تنذر اذنها انهى ستقع لصوته الآسر يخبرها بوصولهما نزعت هي الحزام ليفتح هو الباب لها يمسكها من يدها ويسرع بها ليدخلا لداخل لكي لا يتسبب الجو بمرضها شهدا الفيلم ليعودا لسيارة رن هاتفه ليخرج كي يرض عليه بينما هي تراقبه من زجاج السيارة حين اتى اردف بصوته
- سنذهب لنهر هان نتمشى قليلا ثم نذهب كي نأكل عشاءنا موافقة
- نعم ولما اعترض مثلا هيا لنهر هان.
- امرك
بعد مدة هاهما يدخلان لداخل ذاك المطعم كان يسمع به صوت موسيقى هادئ و كانت طاولة تتوسطه استغربت هي من عدم تواجد احد بالمكان لتحول نضرها له مباشرة
- لا تنضري لي هكذا احس انني سأذوب بنضراتك حجزته لكي لا يزعجنا احد فلدي امر اود اخبارك به
جلسا على تلك الطاولة ليدق هو على الطاولة ليأتي نادل لهما ليأخذ طلباتهما حين انتهى اردف هو
- الموسيقى جميلة
- نعم جيمين
همهم لتردف هي.
- بما كنت تود ان تخبرني
- حين ننتهي من الأكل سأخبرك
وبالفعل حين انتهى من الأكل اقترب منها ليجلس على ركبتيه امامها و يخرج خاتما بداخل علبة قد فتحها
- لم اتوقع يوما ان اقع لك لكني فعلت احببتك و احبك و اموت بداخل غرامك لو عاد بي زمن لأعدت الوقوع بحبك هل تقبلين ان تشاركيني هذا الحب وتكوني مخرجتي من لعنتي نحو سلام الأبدي وتصبحي حبيبتي طول عمري الفاني الى نهاية مطافي تكوني نصفي ثاني
تجمعت الدموع بعينيها بدأت تردم دموعها ليتحرك هو بقلق
- تألمين ام لا تريدين ان تكوني معي ان لم تريدي لا بأس سأتقبل فقط اوقفي بكاءك اودك سعيدة
ضربت هي صدره بخفة بينما تخفي شهقاتها.
- كيف اكون سعيدة ببتعادك انا موافقة ان اكون حبيبتك طول حياتي ولتنعلني الحياة ان ارادت طالما ان معك لن تتوقف سعادتي انت نمط حياتي المختلف مغامرتي المكتملة جيمينااه
عانقها بفرح ليلبسها الخاتم ويردف
-  هذه هدية متواضعة لأميرتي وملكة عرش مملكة قلبي الصغير سأضعها بين بين اصبعك لتعلن امتلاككي لي طول حياتي
قبل خدها ليمسك يدها يضع بها الخاتم ثم يردف
- هل ترغب صغيرتي بمشاركتي برقصة
- طبعا.
اخذها يرقصان يده تتموضع على خصره واخرى تمسك احدى يديها بينما يدها الأخرى تضعها على رقبته وبكل مرة تتورد وجنتها بسبب كلام الذي يهمس به لها. يتغزل بها وما هذا الغزل بنسبة لها لن يفيد معها كل كلمة لا تستطيع ان تعبر عن ما بداخله من مشاعر لها حين انتهيا خرجا ليذهبا للمنزل و بدخولهما اردف هو
- اسرعي استحمي اود حبيبتي بحضني لهته الليلة لا اود ابتعادها
ذهبت هي تنفذ امره وسرور بوجهها حين انهت سارعت لغرفته لتدخل بسرعة لتجده خارجا من الحمام يلف منشفة على خصره بينما قطرات الماء تنزل من شعره لتبلل عضلات بطنه ابتسم لها بينما هي ادارت وجهها وتجهت خارجت لولا انه سحبها من يدها ليرتطم ظهرها بصدره العاري
- الى اين عزيزتي
اردف بينما يشتم رائحة رقبتها
- اذهب كي تغير ثيابك
- هه حسنا سأذهب لاكن ليس من الضروري خروجكي تعالي اجلسي سحبها لتجلس بسرير اما هو ذهب ليحمل ملابسه ويتجه ناحية الحمام لتغيرها بعد مدة بسيطة خرج كان يرتدي قميص ذو اكمام قصيرة واسع يبرز رقبته و عضام ترتوقه بينما يرتدي سروال قطني دافئ بينما يعمل على تنشيف شعره بتلك المنشفة حين انهى استلقى بجانبها على السرير كانت تحاول ان تبدي انها ناءمة الى انه اردف
- اعلم انكي مستيقظة
قال ذالك بينما يلعب بخلاتها الناعمة يحركها داخل يده فتحت عيناها لتردف
- كيف علمت جيميناه
- حفظتك حبيبتي انتي ككتاب اعلم مابه اشعر بحزنك برغبك بأي شيء تريدين فقط من حركة واحدة صغيرتي
- انت تحبني بطريقة جميلة تعلني احس انني اميرة
- انت بالفعل كذالك اميرتي ملكة قلبي ادللك ارد جميلكي الذي احدثه بي ول استطيع
- انت الجميل بنسبة لي قربك هو كل شيء انت كل شيء لي
ابتسم ابتسامة عريضة.
- احب كلماتكي تذب بداخلي الحياة من جديد
بدأ بتقبيل رقبتها كما كان يفعل يخلف علاماته عليها تكمل هي انينها بستمتاع تمرر يدها على ظهره بانسيابية تتأوه بغفة كلما ازداد سرعة بتقبيلها توقف لتلعن بعدها وتردف.
- اكمل هيا
- احب جرأتكي هذه حين تنسين شخصيتك الأخرى وتتحركي معي بحرية احب لغة جسدك التي لا امل من قراءتها بتلك الطريقة المحببة لي
عاد لتقبيلها مجددا بينما اجلسها على فخذه اعادة تتأوه بستمتاع وصوت مرتفع اكثر من ذي قبل تتسحب بين لمساته تحب ملمس شفتيه حين تلمس جسدها بشرتها الحساسة لللمسات تجاوبت جيدا مع لمساته كما لم تفعل من قبل لمساته تذب لها الحياة توقف لتمقض هي عليه تنثر علاماتها عليه مخلفة اثار واضحة اكثر من ذي قبل تضاعف مجهودها حين يضاعف هو تأوهه الرجولي ملأت اصوات سعادتهما المنزل بأكمله بعد مدة استلقيا لتذهب هي لتضع رأسها على صدره بينما هو يحاوط خصرها
- يبدو انكي اكثرتي العلامات هذه المرة صغيرتي
- وانت ايضا
- لم اتحمل تأوهاتك لو انني لم اصبر لحدث امر يألمكي خصوصا في فترتك هذه لكن هذا ليس وقته خصوصا هذا الاسبوع
فهمت هي مقصده لتبتسم بخجل وتحشر رأسها بداخل صدره
- ههه لا تخجلي عزيزتي سنفعل كثيرا من الامور ولاكن لن يألمك اي شيء سأعمل على سعادتك لن اجعلك تتألمين ستستمتعين بصحبتي اعدك
- انا بالفعل استمتع احب كلامك الدافئ انا احبك جيميني
- وانا احبك يا عيون جيمين احب كل شيء بك حتى لو كان سيء
احتضنها لتنام بعدها نام هو حين كان يتأملها استيقضت هي على لمساته لشعرها لتردف.
- صباح الخير
- صباح نور لأحلى اميرة هل نمتي جيدا
- نعم انا بأحسن حال نمت جيدا بين احضانك
اقربت تحشر رأسها بداخل صدره بينما يديها الصغيرتان كما اسماهما هو تعانقانه ليعانقها هو كذالك
- ما رأيك ان نستحم معا
ضربت صدره بخفة ليقهقه على ردة فعلها اللطيفة قبل فروة رأسها ليبعد يداها وينهض بتجاه الحمام
- سآخذ حماما سريعا افعلي انتي كذالك كي تستنشطي
بلفعل ذهبت هي استحمت لتنزل للأسفل لتجده  يعد الطعام فتذهب لتحضن خصره من الخلف
- اذا انهت صغيرتي استحمامها
افلتت خصره لتقف امام عينيه لتردف
- نعم انتهت