[In the darkness of hell] في ضَلام الجحيم

خيانه • 6

يُمكِنها ان تُغري الشيطان نَفسه .

قراهء ممتعه للجميع

"""""""'''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''"""""''""

رجع ورا تلك الحائره
"عمتي مابك

"فـور عزيزي اريد التكلم معك بشيء"

"ماهو ليزتي اخبريني "

" فـور زيندايا تكذب بأمور كثير واولهم عشقها لك وحملها

ابتسم فـور واردف
" اعرف عمتي لكن في بالي خطه ليس الان

ضحكت بعدم تصديق علئ ابن اخيها المجنون
" وكيف تسكت وانت تعرفها خائنه"

ابتسم
" ليزتي دعي نفسك من الفكار فانا ليست غبي لكي لا اعرفها

" عزيزي فـور انني ثق بك ولا اريد تلك العاهره تبقه اكثر هنا
هز راسه وقام دخل راها نائمه زفر بذيق ورحل يخلد لنوم

كان صباح وأمرت الجميع بان لا يناديها بسبب هلوستها الزأده

كانن الانوار مطفئه ومشعله الحاسبه وتشاهد فيلم
كانت جالسه وتبكي البطل مات كانت تكره القصص الحزينه

" ايها العاهر قلت لك بان الوحش وراك انتبهه وتصرخ عله البطل

'?" حقاً جنت هاذي الفتاة "

دفرت الحاف ونهذت
" يالهي حقاً سوف اصيب بل جنون دخلت استحمت لبست تراك خفيف لجسمها مريح ونفضت شعرها رات وجهه " لا بأس " شربت علاجها ونزلت تصتدم في الحائط رات الجميع جالس في صالة الجلوس سلمت عليهم ونادها جدها تجلس بجانبه رحلت اليه وتكت راسها علئ افخاذه وهو يمسح شعرها بلطف

ماركوس" كيف اصبحتي ابنتي

انستازيا " نوع ما جدي

ليزا " عزيزتي لا تحبسي نفسك مع المرض لكي لا يأثر علئ صحتك

راڤين " حكيها صحيح

اهزت راسها انستازيا بابتسامه خفيفه

عدلت جلسته وتهامست مع جدها

انستازيا " جدي جدتي مارلين
وهو عند سماع اسمه اشعت عينا

ماركوس " مابها عزيزتي

انستازيا " جدي اوريد الذهاب اليهم الئ اسبانيه حقاً اريد

ماركوس" ليس الان حبيبتي نتفرغ ونذهب انا وانتي
(كان كل حديثهم همس )

تحدث بصوت عالي " تمزح جدي حقاً
بعدها وعت

ماركوس " اجل لكن اخفذي صوتك سوف ننفضح
ضحكت وهو سحبها يطبط علئ راسها بضحك

ليندا '' حقاً اليوم نام عندها

ماركوس '' انتي بروحي ياحبيبتي

ليندا '' حبيبي

انستازيا " هيا اذهبو الئ غرفتكم ولا تتغازلون امامي لدي جفاف عاطفي
ضحكو الجميع عليها