انتِ لي |22

112 3 4
                                    


يظُن انِي أنظُر اليه عبِثاً بينمِا أنا أكتب له الف قصيَده علىٰ طِاولة قلبيَ.

قراهء ممتعه للجميع. 

_________________________________________


كانت الاجواء لا تبشُر بل خَير كانت عيناء تطلقُ شرار ويرو ذاهبن ويرجع ثم زفـر بغضب وحول نضره الئ تلك الجالسه علئ الريكه تنضر له وعلئ حفيدها المهووس

مارلين : الئ متا تبقه هكَذا؟ ؟

اليساندرو : لما تركتي ياخذها لما اخبرني

مارلين : اعتقد زوجها هو وتحدثنه بما حصل ووضح لي وان كان غير نادم واليس بوعيه لا تركته ياخذها وفي نهاية المطاف هيِ حفيدتي وابنت ڤليانا ابنتي

اليساندرو : جدتي وانا الا تفكَرون بقلبي الا تقولي هذا. العاشق ماذا حصل له عندما رايته هكذا

مارلين : عشقكَ ليس بمكانه فـ الفتاة تزوجت وحامل ماذا انتضر تتركَ زوجها وترمي نفسها بحضانك اليساندرو عُد الئ رشدكَ يا رجل

اليساندرو : ضدي انتُ دائمًا لا تفكرون بي جدتي احبها ماذا افعل ربت بين يدي وحبيتها ماذا افعل اجيبي.. ماذا اراهه تبني حياته وانا تدمرت بمافي الكفايه جدتي
اراها ترحل بعيناي وانا عاجز علئ فعُل شيء

وقفت مارلين وتقدمت الئ حفيدها تواسي ماذا تقله بضبط ماذا تفعل تواسي قلبه كيف وهي ترا ينضر الئ معشوقته بحسره:

مارلين : اليساندرو منذُ متا وانا ضدك اجبني اليس انا من وقفت معك بكل شيء حفيدي الجميل لما تعذب نفسك ... وفي النهاية انتَ تعرف لمن هيِ حبته وحبها والرب جمعهم

اليساندرو : يكفي جدتي انا ذاهب الئ غرفتي

سار الئ غرفته وهو محطم بل كامل



________________________________




فتحت عيناها ببطئ شديد وهي راسها يولمها بشده وتردد 'ماهذا الالم '
ثم نضرت الئ الغرفه هذي ليست غرفتي؟ اين انا وقفت وهي وهي متشوشه بل كاامل ارتجف ساقانه وهي وتلتفت بكل مكان تقدمت وفتحت الباب ببطئ شديد رات عصاء كرتيه علئ الحائط سحبتها وسارت بلشقئ الكبيره لترا اين هي سمعت اصوات بل مطبخ اغمضت عيناها وهي ترتجف وكانها بحلم نضرت مدات راسها ببطئ وترا ذالك الشخص واقف ويعطيها ضهره ارتجف صوتها وهي تريد انت ترمي كلمه واحده فقط لتعرف من هذا:

انستازيا : من انتَ

ابتسم بداخله وهو يسمع صوت صغيرته ومعشوقته التفت اليها ليره معشوقته فقط راسها ضاهر فتحت عيناها بصدمه وصقطت العصا من يديها واخرجت نفسها بل كَامل لترا نفسها انها تحلم اجل...انها تحلم كيف ومتا اصبح امامها كيف وجدها

انستازيا : ماذا كيف

تقدم فـور وهي واقفه بمكانها وعندما تحرك هو سحبت العصا تريد ضربه واردفت

 [In the darkness of hell] في ضَلام الجحيم  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن