parte 8 : لحضة

345 9 4
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.











كل ما كان صامت و هادئ تحت هذه الحقول الطبيعية المزهرة باغصانها الخضراء و جذورها الطنية

مع تهامس في صفير حار يجوب تحت اثر نسمات الجو الطليل بقرمزية تلك الدائرة الشمسية التى تعلو

رؤسنا الساقطة مع حلول بخور من العبير العطر و
تلاواح حساسيتنا مع بعض بتدافع و التزام في هذه

اللحضة النشوية مع ابتسامة خفية قاتل تجوب في فكره

" - هل ترغب فتاتي ببعض الحلوة ...".

كان لانشداد يفتر موجاتي تحت ذاك الشي الذي يستمر بقرصي اكثر عن سابقها ببشرة مجفلة و موردة

« - اذ كانت منك فارغب بتذوقها ...»

بينما كانت حياتي تتلاوح بين يديه من ثم تناسق كبير و عقيم يجمع طاقتنا بزحف ساببته مع عصره لجزء

من فضخي و كأنه يلامس كيكة هلامية مع ابهامه الذي يداعب جلد نشوفي

" - تقدمي افتحي الغطاء و القي نضرة عن ماكان ستروقك حلواي ...."

باغاثة على شكل معانات دافئة مع صقل قلبي في صدره بتنفسات كاشفة حيلتي بملاذ اختبره من جديد

كان كل شبر في يحلق من لاثارة و التطرق الى ما سيكشفه استمرىنا باستمتاعنا بلحضاتنا كل ما يسمع

هنا صوت الطيور بلتضافة الى قلوبنا التى تصفق بقوة بدكن سبابتي و اباهمي بسحب سلسلته ببطئ باصابع

ترتجف اثر مالذي ساره اول ما قربت الى الخطوة التالعية من اجل تذوق قطعتي اذ بطفلة صغيرة تقف

من خلفنا بدون تكلم او تحرك كانت فقط بصيرتها تتحدث باتساع جخضيها من ملقتيها كيف اقول ذلك

صدمت من ىؤيتها لجلوسي عارية و فوق ذلك تعتلي لاخر بحرج شديد لاقفز بسرعة من مكان هلكي من

The lightning of hearts (مكتملة) قيد التعديلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن