بسم الله الرحمان الرحيم.
نبدأ..
عبير" لااااااااااااا وخر عني وخررررر.
قرب منها وهو معاه سكين كانت عبير تبكي وتطلب منه ان يبتعد عنها ولاكن هل تحسبوه انه سيشفق عليها او يرحمها هه انتم لا تعرفوه جيدا فهاذا ليث المتوحش كما تسميه عبير ليست لديه رحمه فهوا يعذبها بدون سبب كما تضن عبير..
قرب منها وهو يغرس السكين في رجلها وعبير تصرخ وتصرخ سحب السكين من رجلها وهو يقرب الي خدها الناعم ثم نزل الى رقبتها ويقرب السكين منها ويدخله في رقبتها الين اغمى عليه ..
ما ذنب تلك الطفل بعمر 8 سنوات ان تتعذب بسبب غلطه لم ترتكبها؟...بعد ساعتان استيقضت تلك الطفله الملياه بل جروح التي تغطي جسدها والدم الذي يفوح منها براحه الصدا استفاقت وكانت تنضر الى الباب الذي انفتح عندما رفعت راسها وكانه ضل يراقبها لمده اغمضت عينيها خافه من ان يكون هو ولاكن تبين لها انه ضنها ليس بمحله فتحت عيناها عندما حست بيده تلامس شعرها نعم عرفت من هو فهي تعرف لامساته بين الملايين منقذوها الوحيد (سعد) فتحت عيناها وهي تقابل عيناه التي كلها حزنن على حالها انزلت عيناها فهيا تكره تلك النضره نضره الشفقه.
سعد" عبير
عبير"هممم
سعد" ناضريني
رفعت عيناها الزرقاء وتحتها الهالات السوداء التي لا تناسب طفله بعمرها يجب على طفله بعمره ان تلعب ولا تهتم لشيئ فهيا الان ترا نفسها عجوزا عندما ترا الاطفال بنفس عمرها يتركضون في ربيع الحياه ولاكن هيا متعبه متعبه جدا
فا التي امامكم لم ترا في حياتها الطفوله اعتادت على العذاب والضرب وشتم من ولد عمها (ليث)
واخيرا تكلمت وكانه فتاه بالغه وليست طفله بعمر 8سنوات" وش جابك يا سعد روح لا يجي ليث ويشوفك هنا ويضربك.
سعد" مارح اتركك كذا لحالك بنهرب الان
عبير " كيف بنهرب وفي حراس بكل مكان
سعد " معليك معاي خطه بتروحين معاي او لا
عبير " ايوا اكيد بروح ..قامو كل من عبير وسعد كي يهربو من حياه الذل والتعذيب ليعيشو في حياه مليئه بل فرح والسعاده ولاكن هل يا ترا ستتحقق امانيهم ام لا؟لا نعلم لنقراء الروايه لنعرف ماذ سيحدث معهما ...
بعد ساعه
عبير وسعد" ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه...كانت هاذه اول مره تضحك فيها عبير فهيا اعتادت على البكاء
عبير" ماني مصدقه اننا طلعنا
سعد وهو يبتسم لانه اول مره يشوفها تضحك " قلت لك رح نطلع وبكل سهوله
عبير"بس وين نروح الان ماعندنا مكان نروح له
سعد " عندي...قاطعه صوت طلقات نار لفو الاثنين وهم يشوفون الحراس يجرو بتجاههم
ويطلقو النار عليهمسعد " عبير امسكي هاذا البطاقه دبري حالك روحي فندق او اي مكانن
عبير" طيب ونت وين بتروح
سعد" عبير روحي مارح يصير لي شي.... راح سعد وهو يطلق النار على الحراس لف يناضر عبير وهي مصنمه واقفه ما تحركت
سعد" عبيرررررررر أهربي بسرعهههه...هربت عبير وهي كل شوي تطالع سعد يلي يطلق النار على الحراس
في مكان مضلم الساعه 2ونص بليل عبير تجري تجري الين وقفت وهي تشوف كرسي جلست على الجرسي وهي تتنفس وتفكر في سعد ووش صار عليه وهل هوا بخير
عبير" ياربي وش اسوي اخاف صار شي لسعد حتا جوالي مش معاي وهي تفكر قاطعها ضواء سياره خافت تحسب انه ليث بس شافت ان السياره توقف جنبها وتطلع منها بنت باواخر العشرين
البنت" سلام عليكم
عبير وهي خايفه" وعليكم السلام
البنت " وش تسويين هنا لحالك
عبير " انا ضايعه ومادري وش اسوي وفي ناس تلاحقني
البنت" وش اسمك
عبير" عبير
البنت " عاشت الاسامي..وانا اسمي ساره
عبير" تعيش ايامك
ساره" طيب وش رايك تجي معاي.
عبيي " وين
ساره " انتي قلتي في ناس تلاحقك تعالي. معاي انا مديره ميتم واقدر اخليك تعيشي معاي
عبير وهي ماعنده حل الا انه توافق وتهب من الوحش ليث ..ركبت معاها وراحوالى الميتم.
عبير رجعت عبير من ذاكرتها المؤلمه
رجعت ترتب اغراضها وتاخذ البطاقه يلي اعطاها لها سعد وهي اصلن ما سحبت منها شي..____________________________________
يا ترا وش الغلطه يلي سوتها عبير ؟
وماذا سيحدث لعبير في المستقبل؟
توقعاتكم للبارت الجاي؟
[ تقييمكم للبارت من 10 ]
[ لطفاً كومنت وفوت💕. ]يتبع...