فوت و كومنت لطفا..
تجاهلوا الأخطاء الإملائية..
....
~فـ يـاليت هـذا الحـب يـعشق مـرة...فــ يعــلم مـا يـلقى الـمـحب مـن الهـجر~
مــن جـيون جونغكوك
مأخوذ..
...
صباح جديد زار المكان فأرتاح البعض و بدأ البعض الآخر في الجهاد
استيقظت أوليڤيا باكرا لتتجه الى عملها تاركة كل من بالقصر نائم حتى الخدم
ركبت سيارتها لتنطلق مسرعة الى مركز الشرطة
" آنسة أوليڤيا، صباح الخير "
" صباح الخير تايهيونغ، هل سهرت طوال الليل؟ "
" لا، فقط النصف الثاني فحسب "
" جيّد ، اذا هل من تطورات ؟ "
" لا أعتقد ذلك، فلم يصلنا من مكان الجريمة أي شيء "
" و ماذا عن كاميرات المراقبة؟. "
" كاميرات المراقبة لم تفصح عن وجود أي شيء غريب "
" اللعنة.. "
أخذت مفاتيحها و ركبت السيارة مع تايهيونغ
و انطلقت الى منزل كبير الوزراء الذي وجد مقتولا منذ البارحة صباحا..
و طبعت كان الأمر على عاتقها فهي أول من سيكلف بهذه الجريمة المبهمة..
دخلت الحديقة لتبعد الشرائط التابعة للشرطة تمنع بها العامة من الدخول
أخذت جولة داخل ذلك القصر الكبير
كان هناك حفنة من الخبراء يملؤون المكان
" تايهيونغ على مايبدو أن القاتل كان مقرب من الوزير "
" نعم ، فحسب الإستنتاجات أنهما شربا النبيذ قبل وفاته ، لكن القاتل ذكي فهو قد هشم الكأس تهشيما جعل منا لا نستطيع تحليل الـ DNA "
همهمت هي له بالمقابل كإجابة بينما تتفحص المكان شبرا شبرا
خارجا بعد مدة ليقفا وسط الحديقة
" تايهيونغ هل تم تفتيش الحديقة؟ "
" لا، مـازال البحث جاريا داخل القصر فهو كبير جدا"
أجابها هو بينما هي همهمت له بالمقابل
أنت تقرأ
آسـْـفـَـلِـــيٖ؛جٰ'كٖ
Romance[SEXUAL CONTENT +18] تحديث بطيء جدا " هـل من المخطـئ الوقـوع لــ زوج أختـي.." " لـكن زوج أختـي يجعـل مـن كل حـواء تـحترق شوقــا لــ لمســه ، إذا أنــا لسـت بـ الملـامـة.." " عزيزتـي حتـى إن كنـت زوج أختـك مـازلت أستمتـع بـ سمـاع حـروف إسمـي من ثـغرك...
