فوت و كومنت لطفا..
تجاهلوا الأخطاء الإملائية......
~أوسعــت مكانـا لـك في قلبي فــ إحتللته..لكنك غادرته بعدمــا كبلـتـه~
مــن بـارك ماري
....
متاجاهلة ما حولها حملت
حقيبة يدهاصاعدة على متن
سيارتهاحركت عجلاتها لتنطلق فارة
أفكار تطفلت على عقلها
تنهشهتأنيب ضم ضميرها
بين أحضانهندم سار في
عروقهاضربت المقود بكلتا يديها
لتوقف السيارة جانباوقة منكمشة احتلت
أناملها و حروفها
احتلت ناظريهاجلبت قلما من درج السيارة
مبعدة غطائه عن فاهه« و لسيطرة عقلي امتنعت
و بأخلاقي دفعت
و لشهوتي رضخت
و لمجتمع أهلكني مقت نفسي
فيا أيتها النفس المشتعلة أعتذر
و لهبك سأخمد
و تعطشكِ سأروي
فما يدفعنا الى المر ما كان أمر منه
فيا حلاوة الحياة أنا أستنجد بكِ
فرفقا بي لبي طلبي و رافقيني
الى نهايتي القريبة..»حتى كلماتها عجزت عن التعبير
لغتها فرت فما استطاعت
كتابة المزيد...تنهدت مرارا مانعة عيونها
من الفياظان
بشفتيها عضت و بيديها
قبضت على القلملترمي به بعيدا
لتخفي وجهها بين ثانايا يديها" فلننتقل من المنزل و سنرى بعدها ما سيحصل.."
بكلمات بسيطة
هدأت روعهامازالت مصرة على الفواحش التي
ستحدثهارفعت هاتفها توازيه
مع أذنيها"تاهيونغ .؟ "
" أوليڤيا، أ هذه أنت ؟ أين أنت متى خرجتي من العمل؟ "
تنهيدة غادرت ثغر المعنية
" أجل فقط إحتجت لفعل شيء ما.. تايهيونغ هل لي بالمبيت عندك لبضعة أيام.."
" طبعا مرحب بكِ دائما.."
" شكرا ، سأكون عندك بحلول الليل "
أنت تقرأ
آسـْـفـَـلِـــيٖ؛جٰ'كٖ
Romance[SEXUAL CONTENT +18] تحديث بطيء جدا " هـل من المخطـئ الوقـوع لــ زوج أختـي.." " لـكن زوج أختـي يجعـل مـن كل حـواء تـحترق شوقــا لــ لمســه ، إذا أنــا لسـت بـ الملـامـة.." " عزيزتـي حتـى إن كنـت زوج أختـك مـازلت أستمتـع بـ سمـاع حـروف إسمـي من ثـغرك...