under me..7

440 18 8
                                    


حبايبي روايتنا وصلت 10 آلاف
شكرا كتيررر
أحبكم كلكم
و خاصتا يلي يخلون لي كومنتس تشجعني إكتب
على الرغم من أن التحديث بطيء بس مو بإيدي
أنا إنسان بطبعي كسول
و الشغف بسرعة يروح ما أحب إتعمق بالأحداث
كل الي أحبه الأفكار السطحية للرواية لو القصص
الدرافت تبعي مليانين قصص بس إيش كلها من دون بارتا أو عنوان
بس إكتب الستوري دسكربشن و بعدين إنساهم و بعد إرجع إقرأهم بعد مدة طويلة و استغرب
"أنا الي كتبت ذا ؟!"

فإذا تحبون بصير أشاركم سكرين شوت للستوري دسكربشن من قصص يلي عندي بدرافت
أو شوي من البارتات يلي وجودها يكون شبه معدوم فقلولي إذا تحبون أشاركها معكم

....

فوت و كومنت لطفا..
تجاهلوا الأخطاء الإملائية..

....

كل ما ستشعر به هو دماغ يحترق
من التفكير

أين عساها تذهب

شد شعره بيديه نافخا العواء خارج رأتيه بقوة
ثم أخرج دفترا صغيرا و قلم

-متى كان تغيرها المفاجئ ؟
-بعد ذهابها للمشفى
- كيف تغيرت ؟

" ذهابها للمشفى ؟ نعم هذا هو المشـفى "

كل ما فعله هو تحريك السيارة منطلقا للمشفى
إمساك بطرف الخيط هو الشيء الأساسي

.
ركن سيارته بسرعة مهرولا للداخل

وقف أمام الإستقبال
هو يتذكر قولها أنه تم نقلها للقسم الدماغ أو ما شابه

" أمم هل يمكنك إرشادي لطبيب قسم الدماغ؟!"

" تقصد قسم المخ و الأعصاب ؟"

" نعم ذلك هو "

قال مخفيا حرجه

الطابق الرابع المكتب الثالث من جهة اليسار "

" شكرا "
إنحنى نصف إنحنأة
مغادرا إياها

ركض للمصعد ضاغطا على أزراره

" الطابق الرابع المكتب الثالث من جهة اليسار
الطابق الرابع المكتب الثالث من جهة اليسار
الطابق الرابع المكتب الثالث من جهة اليسار "

ضل يتمتم بها كي لا ينسى الى أن فتحت أبواب المصعد على طابق الأعصاب و المخ

....

يمر الوقت و كأنه لا يمر ..
هل لهذا معنى حتى!!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

آسـْـفـَـلِـــيٖ؛جٰ'كٖحيث تعيش القصص. اكتشف الآن