♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
# شمهورش
الكاتبه : سولاف الحجاج
___________________________________
كمت على حيلي وانا اريد استوعب هاي شجابها هنا عفتها واكفه بالصاله ورحت سألت ادم جان كاعد بالمطبخ
ميلاف: هاي شلون رجعت؟؟
أدم : اهلها جايبيها ومرجعيها ل ابوي وكالو ادبناها الك وبعد ماتعيدها وماادري شنو وابوي بالغصب يلا مرجعها
ميلاف: رجع العذاب
آدم : يلا انا طالع
وقبل لا احجي اي شي طلع ادم وانا رحت للغرفه ادرس واجتني انعام
انعام : كومي هي زفته غسلي الهدوم رحتلي جم يوم البيت معفن شنو حسبالج ماارجع
ميلاف : خاله جاي ادرس
انعام : جاي اكوول كومي احسسن
ميلاف : والله خاله عندي دراسه هواي
جرتني من ايدي وكتلتني ماخلت بيه مكان صاحي
واستمرت كل ماارفض شي تكتلني وتهدد بيه وماتخليني ادرس كل ماتشوفني بيدي الكتاب تجي تكومني على الشغل
وبمره ماادري من وين اجتني الشجاعه وسويت هيج
انعام : تعاي مرخي ايدي جاي توجعني
كمت سديت الدفتر ورحت يمها وكعدت اسويلها مساج وهيه نامت واجت ذبانه ووكفت على ايدها
ومن فهاوتي رفعت ايدي وبكل قوتي ضربتها على ايدها وهيه فزت من النوم وخزرتني
ميلاف : والله العظيم جنت اهش الذبانه من ايدج
ضربتني على وجهي راشدي ومن قوته حسيت اذني صفرت وخدي نمل فرفحت من البجي والوجع
ميلاف : فوك ماجنت اريد اهشها من ايدج
انعام : اشششش صوتج مااريد اسمعه حلكج هذااا سديييه تفهمين شنو سديه
جانت ويه كل حجايه تضربني على حلكي لحد ماصرخت بوجهها
ميلاف : اصبرري اذا مايجي ابوي واكله على كل سوالفج وياي وشلون تأذيني وتضربيني
هيه سمعت هيج وانكلب وجهها عليه وكامت اخذتني سحل من ايدي وذبتني بالمطبخ واخذت الجفجير وبقت تضرب بيه لحد مازوعتني العافيه
انعام :جاي تشوفين هذا الجفجير الي خليت جسمج صار ازرك منه اذا تهدديني ب ابوج مره ثانيه احمي الجفجير واخليه على جسمج علمود تتأدبين مره ثانيه
باوعتلها وانا مكسور خاطري سند ماعندي واتحامه بيه
تكفيت الشر وكعدت بالزوايه وحاضنه روحي ابجي واحجي بخيالي ويه امي
شوفي يمه حالي هاي انا الي عمره محد مد ايده عليه شوفي بفراكج شنو صار بيه...
اباوع لجسمي وللاثار وابجي اكثرر
أنت تقرأ
شمهورش(مكتمله)
Mystery / Thrillerلم اعش حياتي كما اريد انا بل كان هناك من يطاردني في حياتي واحلامي وحتى وحدتي يلاحقني في كل مكان ليس هنالك مهرب منه لقد خسرت اطفالي بسببه والى الان يطاردني {الموت قادم على الجميع} _احننه من دم واحد افهمممم احنه اخوان وعلاقتنه محرمه . . . لا احلل...
