تجاهلو الأخطاء الاملائية
+
ممكن نجمة؟ ★.
مشاهدة ممتعة ♡.✿❀✿❀✿❀✿❀✿❀✿
نيويورك 00 : 9 night ~
" جالسة على تلكَ الأرض الباردة، بينما ارتجفَ من خوفي ومن القادم ايضاً ، اسمعَ صوت صࢪاخ والدي لطالما كرهت صوته وصراخه وكرهتـهُ كَذلكَ!!. يناديني حتى اخرجَ من الغرفة لكننِي أرتجفَ خَوفـاً مِن القادم لن اخࢪج ابداً انا لن اخرج مهما حـدثَ ".
والدكِ : دانبي اخࢪجي الأن أو اقسمَ لكِ لن تࢪين الخيرَ مِني أبداً.
دانبـي : ابيي ارجوكَ اتࢪكني ، ماذا تريد مني؟
" أࢪدفتي بصࢪاخ هيستࢪي وبكاء شديد "هان بصࢪاخ : الرجل ينتضركِ، اخࢪجي دانبي انتي تعيقين عملـي.
دانبي : انا لم ولن اخرجَ ، ليموت الࢪجِـل اللعيـنَ أبي لستُ رخيصة لأسلم نفسِي لأشخاصٌ رخصاء كأمثالكَ.
" أردفتَ ببࢪود يتلبسني، جسِدي ألذي يرتجفَ عقلي المِـشوش أنـا لآ أعلمَ حتى مـاذا يحصلَ الآن
إننِـي ضائِعة "هان : أيِـتها السافِلة اللعِينة.
( اردف بصراخ وهوه يضربَ بابَ الغُرفة بقبضته ، لكنكِ لَم تفعلين شيء وبهاذا الموقف انتِ تضاهࢪتي بالقوة لكن جسدكِ يرتجف بأكملة عاجِزة عن فِعل شيء ليخلصكِ لكن..! )دانبـي : عمي اللعنة هاتفي اينَ هو؟
اردفتي* بهمس لنفسكِ متذكرة عمكِ في هاذا الموقف، لكـن ماذا يفعلَ لكِ وهوه في كوࢪيا؟، بدأتِ تبحثيـنَ بأنضاࢪكِ عن هاتفكِ لتريه على السرير، اردتي التوجه نحوه لكن خوفكِ يتغلبَ عليـكِ من أن يتحطمَ الباب بقبضات والدكِ "( لكنكِ وقفتي مسرعة لتتوجهين لطاولتكِ الصغيرة ، بينما سحبتيها لتجعليها امام بابَ غرفتكِ، استمࢪتِ بنقل الأشياء الثقيلة نحو الباب ، فورما اكتملتي توجهتي نحوَ هاتفكِ لتأخذيه ~ لتَسࢪعينَ مُتصـله على ࢪقم عمكِ )
" في كوريا 30 : 11 A.M "
" حيث يوجد إجتماع للأعضاء مع رئيسهم لكن وبالفعل ينقص هذه الطاولة عضو وهوه الأن في عمله تحديداً نيويورك ٭ ليقاطع هاذا الأجتماع هاتف الرئيس الذي بدأ بالࢪن ليرد على هاتفه هو الأخر "
عمكِ : اوه اهلاً طفلتي كيفَ حالكِ دانبي؟
دانـبي ببكاء : ع... عمي انقذني ارجوك
( فورما فزعَ الأخر ، ليستقيم من مكانه فورما بدأت نبرة صوته تعلى.)
عمكِ : ماذا هناك؟؟ دانبي ماذا يحصل؟؟؟؟ لماذا تبكين؟؟؟
أنت تقرأ
٭ أَمـُنيتِـي ألـسَابعـة. 𝟕𝟏 ٭
Teen Fictionليتـني لم ألتقي بأحداً منهم، ليتـهم كانوا غربـاء إلى الآن " ٭ " اتيـتُ لكُم هاربتاً من الأذى، فأذيتـموننِي!! " ٭ مَࢪحبًا أنـا جيِون دانبِي، إن كُنتم تتساءَلون مِن أكـون ' أنـا؟؟، إننِي مُجࢪد فتاة ضَعيفة عَاجزة، ذابِلة كـالزهورَ ألتِي لم يِتم سقيـها...