البارت السابع والعشرون البارت الثامن والعشرون

2.5K 165 23
                                    

سداد وبنت ألعرب
البارت السابع والعشرون

بقلم الكاتبة الزهيريه الزهيريه

لو كان الحق يقال خلف ظهورنا
صحيح
لقالوه أمامنا
مرحبًا بحسنات لم نتعب لأجلها

ألق / اي انسان تشعر وياه بالأمان يكون آخر انسان تتوقع منه الغدر آني من بقيت ما يقارب 3 أسابيع ويه سداد أبد ما يوم حسسني انه عينه عليه أبد بالعكس احسه مرات مشاعره جامده وما يهتم أبد حتى من أظل ادقق بملامحه أبد ما يصد ويباوع عليه

وإني بحكم عمري والبيئة الي چنت عايشه بيها ما يوم احد حبني وحن عليه غير بسمة زوجة عمو زهير الله يرحمه وهاي نحمد الله ونشكره ما طولت ويايه وبقيت تحت رحمة عمي نزار وزوجته نضال لهذا چان اذا احد ينطيني نستله اگول هذا يحبني ومرات اذا أشوف وحده تطلع ويه أبوها او أخوها ويحنون عليها اني من يمي احبه واگعد أبني عليه آمال وهمية شحال من شفت سداد

شلون يحچي ويايه وشلون يعاملني وهدوئه وجماله صرت أحب كل تفاصيله وساكن مخيلتي ليل نهار وصرت متعلقه بي ومن جابلي ملابس مو عبالك جابلي ملابس من باب العطف عليه لانه وحده فقيره وما عندي لا صرت اصوره يحبني وما يگدر بدوني طبعًا هذا الشي طلع بس بخيالي لا اكثر

وهو من جابلي الملابس راح لدوامه ومر على عدم وجوده أسبوع وبيوم بالليل چنت نايمه حسيت على واحد نايم ورايه ويتلمس بجسمي فتحت عيوني چان الضوه مال الغرفه مطفيته هذا الضوه هسه معلوگ  ألتفت چان سداد صرت ارافس بيده وأدفع بيده إلي مطوقتني بس هو اقوه مني بحيث رجله على رجلي وايده مخليه وحده صايره جوايه وثانيه فوگايه آول ما عطت صارت أيده إلي مخليها فوگايه صارت على حلگي واني في وقتها چنت لابسه ثوب قصير يعني ما يحتاج جهد حتى ينزعني وهو بس نزعني اللباس الداخلي

وهو هم ما نزع ملابسه أصلًا بس فتح بنطرونه وطول الوقت چان ما يحچي تحسه مو طبيعي وهو من چان مخلي ايده على حلگي من چنت ادفع بي صارت ايده على خشمي وحلگي سوه بحيث صارت عندي صعوبه بالتنفس صرت أحس روحي اختنگ اريد بس هوه وبعدها حسيت صار عندي وجع داخلي كلش قوي يعني صرت بين وجع بطني والداخلي وبين نفس ما اگدر اخذ أيدي اثنينهن صارت على ظهره وصرت اخرمش بي باظافري وبعدها حسيت راح يغمي عليه وبالفعل چنت راح أغيب عن الوعي ما اعرف يمكن هذا كله الي حچيته وقته ثواني واني لكون چنت اختنگ حسيته ساعات

بعدها اجاني الفرج  أبعد ايده عن حلگي وهو نفسه إبتعد  عني وگدرت أتنفس وبقى بس الوجع الداخلي من تحركت شفت الدم على الفراش وهو چان يرفع بنطرونه ويباوع عليه وعيونه گوه مفتحهن وفتح الباب وطلع واني ظليت گاعده بمكاني حتى اخاف اگوم من مكاني أو اروح ورا واحچي ويا

بس ذيچ الليله الله اليعلم شلون مرت عليه  وما نمت من وجع بطني  غير وجه الصبح  وما حسيت غير الباب يندگ ودولفين/ گوم انت بعدك نايم گوم شوف البيت شكو بي

سداد وبنت العربحيث تعيش القصص. اكتشف الآن