تستيقظ ديلان لتجد نفسها في غرفة كبيرة جميلة لفتاة في منزل كبير ذو مسبح لكنها لم تفهم شئ فجأة لتنصدم بصورها مند ان كانت طفلة إلى حد هذا اليوم معلقة في الغرفة لتبدأ بالصراخ : من انتم؟ لماذا صوري هنا؟ اريد الذهاب إلى عائلتي زوجي لماذا احضرتموني الى هنا؟ لتدخل امراة ترتدي ملابس فخمة و كعب عالي في العقد الرابع من عمرها
ملابسها:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتقول لها: استقظتي اذا ! مرحبا في منزلك لترد ديلان: من انتي لماذا احضرتني الا هنا ؟ لماذا دمرت زواجي ؟ فردت عليها: لا انا لم ادمر زواجك انا انقدتك ليمكنني ان اخسرك بعد ان وجدتك؟ ديلان: كيف؟ المرأة: اسمعي انا امك الحقيقية اعلم انك لن تصدقيني لكن يجب ان تعرفي الحقيقة انا امك الحقيقية ابي لم يرضى بزواجنا انا و اباكي لان العائلتين كانو أعداء و كانو يرفضون الصلح فاجبرنا ابي بالطلاق و أعطاكي لابيكي و انا قام بتزويجي بشخص اخر من اختياره بحثت عنك كثيرا لكن لم اجدك و عندما وجدتك ظللت اراقبك لم ارد ان تفسد فرحتك في يوم العرس اتيت كالعادة لاراقبك كنت سعيدة انا ابنتي نتزوج حبها لكن فجأة سمعت صوت السلاح و خوفا عليك امرت الرجال بخطفك صدمت ديلان و لم تتقبل الحقيقة و قالت انتي تكذبين عائلتي لن تفعل شيئا كهذا بي ابي لا يفعل هذا فردت بسخرية: اما زلت تثقين بذلك الرجل ذلك الاحمق ضحى بك بدلا من ابنته لينظف فعلته رغم معرفته الحقيقة و انتي لست ابنته التي كنت تقولين لها أمي كانت تكرهك و ترفضك دائما هل فكرت يوما لماذا لأنها ليست امك و لا تعتبرك ابنتها لكن انا الان موجودة و سانتقم منهم و من كل شخص فعل بك شئ و الامك بكلمة انتظري فقط ديلان: لا لا لا ان تكذبين اتركيني اريد الذهاب إلى زوجي و عائلتي من يعرف كيف حالهم؟ و قامت ببعثرت الغرفة كلها اقتربت لها المرأة ( أسراء) و قالت : اهدئي لن تذهبي الى اي مكان لن اسمح لك لهذا هذا منزلك لكن اعدك اذا كان زوجك على قيد الحياة سآخدك اليه بيدي صرخت ديلان : كيف تتجرئين على قول هذا بالطبع هو على قيد الحياة لقد وعدني لن يتركني فجأة يرن هاتف ليقول احد رجالها باران كارابي مات فتسمعه ديلان لتصرخ صرخة تسمع من باطن الارض و يغمى عليها في المستشفى : يقول قدرت:.......يتبع
