زهور الدم ( مشاهد تخيلية الموسم 2 )

النهاية

 سلام  ياجماعة كما وعدتكم اتيت لاكمل لكم التخيل او نقول السناريو احسن صراحة النهاية ليست من كتابتي فهي من كتابة صديقتي ناريمان و التي بدوري اشكرها كثيرا فبسبب بعض الظروف و بما انني ساتخرج هذه السنة ان شاء الله فاني مشغولة قليلا مع الجامعة  وهي قررت مساعدتي و اكماله مكاني لكي افي بوعدي و اكمل السيناريو لكم شكرا نريمان  قراءة ممتعة اتمنى ان يعجبكم🥰🥰🥰😘
غلق باران الابتوب الذي كان فوق سريرهم لانهم نيو الفلم الان فهم مشغولين يصنع فيلم حياتهم الخاصة بالذهاب الى عالمهم الخاص
كان باران يقبلها بحب وشوق فهو اشتاق لها لحد الجنون هي كانت خجلة بالبداية ولكنها بدأت تبادله القبل وسلمته نفسها وجسدها حتى اتممو زواجهم وأصبحو روحآ واحدة في الصباح كانت ديلان تتوسد صدره وهو يعانقها ويلف يديه حولها وكأنه يخاف خسارتها فهو كان اسعد رجل بلحضتها لأن محبوبته زوجته بقت له وملكه كان يضع يده على وجنتيها ويتلمسها بدأت ديلان تتململ اثر لمساته فرفعت رأسها وتلاقت أعينهم ثم تذكرت الذي حدث بليلة أمس فأحمرت وجنتيها فدفنا رأسها بصدره ثم أمسك وجهها ورفعه لتلتقي أعينهم من جديد وقال جميلتي لايوجد شيى يدعي للخجل فأنتي زوجتي وحبيبتي وهذا الشي كان سيحدث في اي وقت لو لا حادثة زفافنا لكنت الآن تحملي طفلنا هنا ووضع يده على بطنها لمعت عينيها عندما ذكر اسم الطفل وقالت كم احب الاطفال هل حقآ سننجب اطفال نحن قال لها بالطبع وستكونين اجمل أم صفنت قليلآ وقالت لن ادع طفلي يعيش ماعشته انا ساعوضه عن الحنان الذي حرمته انا وحضن الام الدافئ كم كنت اتمنى ان تعانقني حنيفة كما عانقت زمرد وجدت كم كنت اتمنى ان تشاركني فرحتي عندما التفوق بمدرستي كانت دائمآ تحرمني من كل لحضة جميلة أما عن تلك التي تدعي أنها امي قال لها باران ديلان ربما امك عانت ايضآ لتجدك وتحتضنك انا رأيت محاولتها من اجلك قالت لا اعلم باران قلبي يحمل الم بداخله جهة منه تريدني اتقبلها وأعانقهالعلي القى حضن الام الحنون لديها لاكن أحس أن يدي مقيدتان لا اعلم ماذا افعل قال لها اتركي اتركيها للزمن مع مرور الوقت ستحل هذه العقدة واتبعي قلبك هو سيرشدك للطريق الصحيح
ثم قال باران هيا لننهض ألستي جائعة قال بلى وايضآ جائعة جدآ قال سنذهب ونفطر بالخارج واليوم يومك سنذهب إلى حيث تريدين قالت اذآ سأستحم وأجهزة نفسي قال لها كيف لك تقولين هذا قالت ماذا قال سنستحم سويآ قال لا باران ولم يدعها تكمل نهض وحملها للحمام وهي تحرك قدمها كالأطفال وتردد ارجوك باران لا انا اخجل ادخلها الحمام واستحمو سويآ ولم يخلو الجو من حركاته ومشاكسته لها
بعد ساعة خرجو من المنزل وهم متمسكين بأيدي بعضهم وتوجهوا نحو المطعم المفضل عندهم قبالة البحر وتناول فطوركم بجو الضحك والمرح بعد قليل استاذنت ديلان للذهاب إلى الحمام وبقي باران لوحده ينتضرها فأذا بأمرأة جلست قبالته وهي نظر لها باران وقال ما الذي تفعلينه هنا قالت اريد ابنتي فأنا التتبع كل خطواتها واريد مساعدتك انا بصراحة كنت اود الانتقام من عائلة الكاريبي للذي فعلوه بأبنتي وكنت اضن أنها ستتقبلني بحياتها لأنها لاتريد أحد سواك فأنا اطلب مساعدتك اريد احتضان ابنتي اريد اعوضها حرمان السنين التي حرمنا من بعض اريد احتضان ابنتي اريد ان اعوضها عن حرمان السنين التي حرمنا من بعض اعلم أن ماعاشته صعب وقاسي لاكن الله عوضها بك فأننا اعلم مدا حبك لها وحبها لك فأرجوك ساعدني وهذا رقمي (عطتو بطاقة)والأن سأغادر قبل ان تراني فتغضب وتسوء حالتها من جديد وغادرت لأنها لاتعلم أن ديلان كانت تقف خلف الحائط وسمعت كلامها وحزنت بعد مغادرة اسراء عادت ديلان وتغيرت ملامحها نظر لها باران وقال مالك ديلان لما سحب وجهك هكذا جميلتي هل أنتي بخير قالت لاتقلق بخير لاكن رأيت تلك التي تدعى امي وفهم باران انها سمعت حديثهم وقال لها حبيبتي انا لن اتدخل بقرارك وقالت الم تقول إن نتركها للزمن قال بالطبع قالت اذآ لنتركها للزمن فأنا الآن لا اريد سواك قال اذآ اين تريد أميرتي الذهاب صفنت ديلان ثم قالت اربد الذهاب لمكان طالما حلمت أن أذهب إليه بصغري لاكن حنيفة كان تأخذ زمرد وجدت أو ترسلهم معوابي اماأنا فتغضب مني وتجد حجة لتعاقبني وتغلق علي بالمستودع كان باران قلبه يعتصر عندما يسمع حديثها عن طفولتها القاسية فهم الاثنين خرمو حنان الام فأدرك باران أن ديلان تحتاج للسيدة اسراء كما أن السيدة اسراء تحتاجها فقال اذآ ماهو المكان الذي أميرتي تود الذهاب أليه قالت صعب قليلآ فالاغا باران لايذهب لهذه الأماكن أمسك يدها وقبلها وثم نضر لعينيها وقال اذهب للجحيم من اجلك وافعل اي شيئ لأرى ابتسامتك ولمعة عينيكي تلك فقالت إذن أريد الذهاب لمدينة الملاهي فقال هي لكي هيا بنا فأمسك يدها وذهبو إلى مدينة الملاهي وكانت ديلان مستمتعة جدآ وكأنها طفلة صغيرة وباران كان سعيد جدآ لرؤية سعادتها فمر اليوم ولم يحسو بمرور الوقت ثم قالت ديلان كان احمل يوم بحياتي اشكرك باران قال أنا اشكرك لانك دخلتي حياتي فابتسمت ووضعت يدها على وجنتيه وقبيلته ثم عانقته بعد قليل فصلت العناق وقالت باران انا جائعة قال هيا لنذهب إلى المطعم لنأكل ثم نعود لمنزلنا قالت لاباران اريد الذهاب للقصر قال لها هل أنتي متأكدة قالت بالطبع فأنا اشتقت لعائلتي ابتسم باران وقال اذآ لنذهب