36_37_38

411 11 0
                                    

الزوجة الاولى

بقلمي:كوثر براكة 🖌🖌

بارت:36

كمل وشاف خوه باقي تيتريني كمل هو دوش وهز تلي دور لاميمة يشوفها اش بغات

اميمة:الو صلاح واش صاف

صلاح: بخير

اميمة:دورت ليك قبيلا كنت باغك تجيب ليا معك شي حاجة لعشا الا كان ممكن

صلاح: واخا

اميمة:شكرا حبيبيا

وقطعات مخلياه  تيتفكر في ديك حبيبيا لنطقات شويا رجع بيه الوقت في ذكرتو من تفكر واحد البلان

#فلاش باك

كان صلاح مع لبنى  تيتفرجو في واحد الفيلم نيت بجوج هو هز تليفون وهي تتفرج

لبنى:(تتشوف في الفيلم)  ويلي على كبيدة متتحشمش هاذي قالتها قدام عائلتو

هو هز عينيه فيها وهبطها

#فلاش باك

تنهد وخرج في حالو من شاف ساعة ولقاها العشية يعني طول في لاصال خرج نيت واحد السناك تما تقدا منو شي سندوشات وبيتز وداز لدارو

#عند سناء

كانت خارجة من ليسطا تتسنا من خواها يجي يجبها تشافتو جاي عندها

بدر (داك الشمكار لضربو صلاح ومحمد)

وهي حني فيا ازين راني تنتسط عليك راني نقطع البحر  على قبلك

سناء متتجوبوش كثر من عامين وهو تبعها

بدر : شتي واخا نأكل العصى على قبلك ميبقا فيا الحال شتي راني تنشوفك هي نتي  مناويش تورني نحلة لولدت هذا العسل

كان تيهضر تشاف صلاح جايا باللوطو وهو يطير من تما وشاف فيها ونطق

السلتا نص الرجلة

خلاها هي تتضحك تركبات مع صلاح لمشافوش

سناء:خويا بخير كي بقات ختي لبنى

صلاح:حمد لله

سناء:ايو بخير بعدا

زاد بيها تال قدام العمارة تنسها تهبطات وشافها تتطلعات ودار عند دار اميمة حط لوطو وطلع عندها حل الباب وهو يتشوكا ..يتبعالزوجة الاولى

بقلمي:كوثر براكة 🖌🖌

بارت:37

وقف مصدوم قدام الباب كانت الدار مظلمة شويا شاعلين هي ضواو قلال لخدمين  ولكن اكثر شئ خاله يتشوكا هو اميمة لوقفا وسط البيت بفستانها الاحمر القصير والشعر مسرح ومطلوق وريحة البرفان تاعها سابقها صراحة منظر تيخطف تقدمات جيهتو وشدات من عندو الميكة وباستو في خذو ونطقات

اميمة:(بصوت رقيق) عيتي ليوما

هو هي ساكت صافي صراحة صدمتو ولكن هي شداتو من يديه وداتو لطبلة لكانت مزوقها مزيان بكل انواع الاكل والورد معمر القنط تما جلستو في كرسي تما وسلتات ليه لافيست تاعو وقربات وجهها من خذو ونفسها ضرب فيه وحلات ليه جوج من زراير القاميجة تاعو ونطقات

اميمة:(موجهة نظرها لطبلة) بصحة

مشات تعلق لافيست في العلاقة وهو حاضيها من لور كيفاش غذا وتبارك الله داكشي تيتحرك معها

رجعات عندو وجلسات في حجرو هو هز عينيها فيها تيشوفها اش تتصنع يكذب راسو الا قال في نفسو ان هادشي معجبوش هي تتهز من طبلة وتتخشي ليه في فمو هو نسا لماكلة ونسا كلشي فقط جسمها لمحطوط علي حجرو هزات واحد لحيمة بغات تخشيها ليه في فمو حطات نص في فمها وقدماتها ليه هو فهم قصدها وحط فمو تما توصل لشفيفها وهز يديه لواها على عنقها من لور وبدا تيقبل بشغف في شفيفها تيسطتعم مذاق الكلوس لديرا  تهزاها وفي نفس الوقت مقطعش البوسة وتقدم بيها لبيت نعاس لكان مزوق كلو حطها في وسط القلب للرسمة في ناموسية وبدا تيقبل في كل انش في رقبتها تجات هي وقلبات دور وجات هي فوقو بدات تتحيد ليه في ازرار القاميجة وتتبوس في عنقو وصدرو تخلاتو مرفوع ودورها  وجا فوقها وبدا تيأمل في عيونها تنطقات

اميمة: كلي ليك

هو فحال عطتو بوان فيل روى جسمها بكل جهدو لدرجة انهم بجوج في لخر طاحو تينهجو  وبجوجهم عريانين وهي ناعسة على كتفو وهو لوى يديه عليها تهزات عينها ونطقات

اميمة:(باستو في فمو سطحي) تنبغيك

هو شاف فيها وزاد عنقها ويديه تتسار في جسمها ..يتبع
الزوجة الاولى

بقلمي:كوثر براكة 🖌🖌

بارت:38

اصبح الصباح والمللك لله وحده لا شريك

بجوجهم تيدوشو في دوش هي تتقرب ليه وتتلوى يديها على عنقو وتتبوس وتنطق

اميمة: دوز ليا على ظهري

عطتو صابون ودورات ظهرها هو هبط بيديه تيدوز الصابون وفي نفس الوقت عاجبو الوضع

تكملو ولبسات هي شورط خفيف و مايو وهو لبس هي شورط وجات عندو بساتو في خدو وبدات تتصور فيهم بجوج تتعنقو وتتصور هو ممانعش بالعكس عنقها من لور وخلاها تتصور
تكملات وخلاتو يكمل لبيس حوايجو وخرجات تتوجد الفطور ديجا موجدا داكشي هي جبدات سخنتو وحطاتو من بعد ما جمعات روينة تاع البارح وتتزرب هو شافها كيف مقتلا بدا تيعاونها وتيجمع الروينة وتيقاد معها تكمل وجلس تيفطر بينما هي تتوجد ليه البواطة ليدي لخدمة تكمل فطورو مداتها ليه ونطقات

اميمة: بصحة وراحة

هو تقدم وباسها ونطق

صلاح: يعطيك الصحة

هي تبسمات ونطقات
اميمة: الله يخليك ديما ضاحك

صلاح:(صابح ناشط) الا كنت غاذي تهلاي فيا ديما فحال البارح مرحبا

اميمة:(قربات ليه كثر) باقي تشوف كثر

هو تبسم وطبع بوسة في خدها وخرج خلاها هي تتضحك بالجهد

اما هو خرج وديمرا لوطو لخدمتو

عند لبنى

كانت تتسنا فيه وتتطل من شرجم وهي موجدا ليه البواطة تاع ماكلتو شافت لوطو تاعو جايا من بعيد تبسمات لكن ابتسامتها تلاشات من فاتتها وزاد جيهت خدمتو هي الضحكة هجرتها وقلبها ضرب في تسعين البواطة طاحت من يديها وهي تتشوف فيه غاذي بلاما يشدها من عندها

خمس سنين عمرو مشا بلا بيها احساس الحكرة دخل ليها بين العظام لكن تمالكات راسها ودرات فحالا موقع والو ورجعات تتكمل شغلها وهبطات لتحت تعاون عجوزتها ..يتبع

الزوجة الأولى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن