حين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
التفت لعمه ببرود:سأذهب في رحلة
"وأي رحلة هذه" سأل بملامح معقودة فالامر لم يعجبه أبدا ليكتفي الغرابي بكلمة واحدة:الجامعة
العم لم يفهم شيء سوى الجامعة اخذ الحقيبة واردف لبيا:اطلبي من تشانغ أن يأتي ليقلني
"سأوصلك أنا في طريقي" أردف الاشقر بينما ينهض التفت الغرابي له:حسننا إذا سأنتظرك بالاسفل
اخذت بيا الحقيبة وخرج الغرابي خلفها لكن صوت ليسا اوقفها:جونكوك
توقف عند الباب والتفت لها:اهلا ليسا وقفت امامه بحزن وعيون تحوي البكاء:مابك هل انتي بخير
"أريد أن اودعك "
"أنا سأغادر ليومين فقط مابك"
"لا بل أنا التي سأغادر ...ااه"
أوسع الغرابي عينيه:ماذا تعنين
"ساعود لبوسان فخالي قد حجز تذاكر لنا وطلب من امي أن نعود لبوسان"
تفاجئ جونكوك ليس من فكرت سفرهم لكن من جده هو من طلب عودتهما ويبدو ان لعمه تأثير قوي على جده وكيف لا وهو أبنه الوحيد "لأباس ستعودان بازيارة أخرى"
"لكن...لكننا الآن بدأنا علاقتنا" أردفت ببكاء ليتنهد واردف:الأمر ليسا بيدنا وأنتي للأسف في مدينة أخرى لذا علينا التوقف قبل البدء بها
"ماذا مالذي تقوله جونكوك أنا أحبك... احتظنته وشهقت وشيئاً ماء داخل الغرابي جعله يشفق عليها فقد مره هو بنفس الأمر لكن برفض واقسى لكن دموعها ذكرته بمئاسيه شده عليها واردف بهمس:سنلتقي وربما سنحي الأمر من جديد من يعلم
