« تعلمت الكثير في الأحياء،فقيل لي أن كل رابطة بين الكربون و الهيدروجين تولد طاقة. »
« و ما المغزى من الكلام؟ »
« أن المحرك و المِقود هما الهيدروجين و الكربون. »
_________________________
' قيد التعديل '
- إن تصادف تشابه في الأحداث فإنه لمح...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
***
قرعت أصابعي على طبلة الباب أنشد دقة خفيفة عليه،ثم دفعته أجرّ برفقتي حقيبتي الدكناء،فرمقت ثلاثة منھم يقفون عندھم بوجوه خالية من التعبير.
فإبتسمت بخفة أخفي ما ھو خلف وجھي الحقيقي،كلھم بشعر أسود،عدى أحدھم بشعر أحمر خامل يروي على خصلاته كمالا في كل نواحيه.فأردف صاحب الشعر الخامل بإبتسامة رادفا
" مرحبا مرحبا !"
ثم أردف صاحب الفك المشدود بإبتسامة لينة أخرى مرددا نفس كلماته المرحبة نوعا ما عندما قال بنبرة ھادئة
"أھلا بك يا صاح"
ثم واحدا يلي الآخر مدوا أيديھم للھواء،ينتظرون تحركي الذي توقعوه،عندما تركت ما يشغل يدي لأصافحھم واحدا واحدا.
بينما بدأوا بتعريف أنفسھم واحد يلي الآخر
"أدعى يانغ جونغوون!"
"معك لي ھيسونغ "
" و بارك جونغسونغ أو جاي "
أسمائھم جميلة الغاية،كأوجھھم بالطبع.
إبتسمت بترحيب أظھر صف أسناني البيضاء،أعطي وجه كلب بشوش لھم يدلي على حبي الكبير لكل واحد فيھم،فقلت تاليا
" أنا جايك سيم "
حدقت فيھم و حدقوا بي مطولا،و حسنا... لم أتمكن من كبح جماح نفسي من الضحك،عندما إبتسمت بإتساع.
ثم سلبت الضحكة محياي و مشاعرھم عندما بادلوني الضحك العالي على مستوى الغرفة الرمادية ذات رشات كريمية بعض الشيء يجولھا مكاتب خشيبة أعلاھا أسرة مريحة.
ثم عندما ھدأت قليلا أخذتھم أناظر الغرفة و أمشي براحة عندما قلت بنبرة ساخرة
جايك(بضحك):حسنا كفوا عن التمثيل أيھا الحمقى،ليس و كأنني لا أعرفكم.
ثم إبتسموا بسوية يتحركون بمرح على الغرفة،و من دون سابق إنذار كان جاي أعلاي يحاول الإطاحة بي بمزاح،فرددت له الأمر عندما أردت إفلات يديه مني.
