احب كل شيء به شعره البني عيونه، و انا بالفعل اعشق شفتاه،... اريدها ان تكون لي لي وحدي لا أحد يمسها.... اريد ان تطبق شفتاي على خاصته لا يمكنني التحمل أكثر.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ركلني ذلك الفتى القط و ذهب جارياً بسرعة.
"اوه اللعنة عليك يا هيون لقد وصلت لتلك اللحظة و أنت أتيت... أوه بالفعل اللعنة عليك "
°°°°°°°°°°°°°°°°° لقد.....لقد قبلني ذلك المقرف البشع ال....أوه لا أعرف ماذا أقول... ! نعم وجدتها يجب علي أن انظف فمي بالصابون هاذا ما كان علي فعله. سأذهب قبل أن يعلق طعمه...اه أقصد لعابه المقرف في فمي اييوو. ____________________
ذهبت للمنزل مسرعاً لأقول ما حصل معي لأمي لكنها سوف تفقد عقلها عندما أقول لها أن فتاً لا أعرف من هو قبلني انا لم أكن أريد أن يحصل ذلك لقد توقعت انه سوف يبرحني ضرباً. انا متردد جداً لقول ما حصل معي لها ، لكنني لا اخبئ شيئاً ما عنها أنها تخاف علي و يجب أن أخبرها. __________________
"أمي، لقد عدت"
"أوه صغيري تعال لاحضان أمك"
"بالطبع أمي"
"ما الذي حصل معك في المدرسة اليوم، أشعر أنك لست بخير بُني"
"أمي لا تشغلي بالك بي اهتمي بنفسك و بصحتك"
"بُني لا تعِد هذا الكلام أنا أمك و أنت جزءٌ مني و كيف لا اشغل بالي بك! "
"أمي عديني إنك لن تغضبي مني..."
"أعدك بُني أنني لن اغضب منك!!"
"حسناً اليوم لقد قبلني فتى لا أعرف من هو حقاً لكنه أكبر متنمر في المدرسة و كانت تلك هي أول قبلة لي أمي قبلتي الأولى كانت لمجرد فتى متنمر انا لا أصدق ذلك"
"فتى؟!! الشخص الذي قبلك كان فتى؟ "
"نعم لكن امي لا تغضبي انت وعدتني"
"هههه انا لن اغضب بني و أيضا هذا شيء عادي فقط قبلة!! إنما أنا عندما كنت في سنك كانوا الفتيان المتنمرين يغتصبون الفتيات و الاولاد أيضا"
"يا إلهي هل كانت مدرسة أم غرفة نوم!! و هل حصل لك مكروه يا أماه؟"
"لا بالطبع لأن أبوك كان يدافع عني من الفتيان البشعين تلك"
"أبي رائع أنه مثل....اوه نعم انه مثل السوبر مان"
"نعم و اتمنى ان تكون مثله و تحمي حبك الحقيقي من اي مكروه و أذى و ان تنتبه على صحتك أيضا"
"حسناً يا أفضل أم، سأذهب لتبديل ملابسي"
"إذهب عزيزي هيا"
°°°°°°°°°°°°°°
ذهبت لتبديل ملابسي التي قد لمسها ذلك الفتى البشع و لقد وضعتها في مغسلة الملابس.
نزلت بعدما انتهيت من ارتداء الملابس رأيت أمي تعد الغداء فساعدتها في غسل الصحون و هي كانت تحضر الطعام.
.. دينغ دونغ .. دُق جرس الباب.
"هل ستقابل أحد أصدقائك اليوم بُني؟"
"لا، لن أقابل أحد اليوم"
"إذن إذهب و اعرف من الذي يرن الجرس"
"حسناً أمي"
غسلت يدي من الصابون.
.. دينغ دونغ ..
ذهبت لافتح الباب و وجدت أمامي ذلك الفتى التنمر و لكن ما الذي أتى به إلى هنا و كيف عرف مكان منزلي...
اغلقت الباب في وجهه.
"إذن بُني من الذي يرن الجرس!؟"
"إنه أحد الفتيان يدقون الجرس و يهربون"
.. دينغ دونغ ..
"هل أنت متأكد بُني؟"
فتحت الباب مجدداً
"لماذا اغلقت الباب في وجهي هل تراني عاهر أمامك يا أبله"
قال المتنمر في صوت عالي الذي سمعته أمي
أتت أمي و وقفت امام ذلك الفتى و ما أراه إلا ينحني لها.
"بُني صديقك هذا مهذب أكثر من غيره أحسنت اختيار الأصدقاء"
"نعم....نعم أمي ذلك صديقي"
"تفضل يا عزيزي هل ستبقيه في الخارج يا لينو هذا غير مهذب"
"نعم ، تفضل يا....صدي..قي"
🌠°~°🌠 497 كلمة 🦠 . . يتبع 3>>>
رأيكم؟ __________ لينو؟ ________ أم لينو؟ _____________ أبو لينو؟ ____________ الفتى المتنمر؟ _________________
