كان هناك دائمًا شيء ما في أخت صديقه المفضل يجذبه إليها.
[واكاسا ايماوشي - منتقموا طوكيو]
🔻لا تـتبع المـانـجا و لايـوجد حـرق 🔻
(مـكتمـلة)
(لا يوجـد مـحتوى بذيء)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اليوم التالي عندما ذهبت ريني وتاكيومي إلى المدرسة، أول شيء فعلته الفتاة هو البحث عن واكاسا. وعندما رأته، بدأت على الفور بالاندفاع نحوه. توقفت تحية بينكي "مرحبًا ري" فجأة عندما رأى الفتاة وهي تلف ذراعيها حول شخصية الرجل ذو الشعر الأبيض، مما جعله على حين غرة.
لم يكن بوسع تاكيومي إلا أن يتنهد، حيث تكيف بالفعل مع هذا الحدث الطبيعي الجديد بينما تمنى شينشيرو أن يتم الترحيب به بهذه الطريقة في الصباح أيضًا.
أدار واكاسا رأسه للأسفل لينظر إلى ريني بنظرة ما هذا على وجهه.
وبمجرد أن رأت ريني تعبيرات وجهه، عرفت على الفور ما كان يحاول إخبارها به. "هذا لأنني يجب أن أشكرك على شراء الكاميرا التي أردتها حقًا!" إنها تفكر قبل أن تعانقه بشدة مرة أخرى. "شكرا لك شكرا لك شكرا لك!" تكرر ذلك وهي تضحك بهدوء وهي ترفع ذراعيها عنه. "هل هناك أي طريقة يمكنني من خلالها سداد المبلغ لك؟" هي تسأل. "الكاميرا وحدها باهظة الثمن. يجب أن تكون هناك طريقة يمكنني من خلالها سداد المبلغ لك!" إنها تحثه.
ولهذا السبب، جعل واكاسا يفكر في نوع السداد الذي يريده. ربما يمكنها أن ترد له بقبلة أو اثنتين على خده؟ أو ربما يمكنها أن ترد له الجميل بإسقاط إعجابها بشخص غيره والانجذاب إليه بدلاً من ذلك؟ أو ربما يمكنها- لقد انحنى إلى الأسفل بدرجة كافية حتى تتماشى شفتيه مع أذنها. "أنا وأنتِ. ليلة الجمعة. في الحانة الجديدة في شيبويا."
"انها صفقة!"
طوال الوقت كان كل من ريني وواكاسا في عالمهما الصغير - لم يتمكن بينكي من مشاهدتهما إلا بابتسامة على شفتيه وعيناه مغمضتين، وواصل تاكيومي النقر على هاتفه بينما كان تنهد شينشيرو.
"أريد ما لديهم." كان يشكو إلى الاثنين الآخرين.
˖࣪ % 𖤐 𖧧࣪.
"بصراحة لم أكن أعلم أنكِ ستجعلي واكا يتصرف بهذه الطريقة." "أك!" قفزت ريني قليلاً من مقعدها بينما ألقت يدها دون وعي قلمها بعيدًا عنها.
