-"ماذا تردين لا يمكننى العوده لقد أخبرتك أنه لدى الكثير من العمل"؟
- صرخ نامجون غاضبا ليغلق الهاتف تاركا زوجته تبكى .
-انها بحاجه إليه طفلهما مريض لكنه لا يهتم غارق فى العمل و جمع المال .
-و الحفلات و الشهره غارق فى الجشع و الخيانه
لقد اكتشفت زوجته خيانته لكنها تحملت لأجل طفلهما لكن إلى متى يا ترى.
-عاد نامجون للمنزل بعد يوم عمل حافل .
-ليجد زوجته بانتظاره و عيونها غاضبه تملأوها الدمع و طفلهما نائم على الأريكة .
"-لقد كان بانتظارك لكنك بالطبع لم تهتم ماذا اهى حفله جديده ؛ أم توقيع جديد لم لا تهتم سوى بالعمل"
صرخت فيه هامسه.
لينظر لها بدون أى مباله .
-"لاجل أن تعيشى فى هذا المكان و تكونى هنا فى هذا الثراء و هذا المنزل و هذه الحياة
على فعل ذلك من يدفع كل شىء ألست أنا"؟
صرخ نامجون فيها.
-و هل خيانتك المتعدده جزء من معيشتنا"؟
تحدثت ترمقه بسخريه .
لينظر إليها بعيون متسعه غاضبه.
ثم ..
"اااع "
-صرخت ممسكه خدها تبكى لقد صفعها صفعها نامجون غاضبا ينظر لها بعيون تملاوها الشرار و الغضب و عروق بارزه.
-كاد نامجون أن يضربها مره اخرى ل...
"ماما لااااا"
بكى طفله و هو يجرى لعناقها
"بابا انت وحش شرير اذهب بابا لا اريدك لااااا"
-بكى الصغير فى عناق أمه و هو ينظر له بكره .
"ولدى انا انا لم "
"لاااااااا انت لست بابا انت وحش وحش وححححش "
صرخ الصغير بأعلى صوته يبكى متعلق بوالدته .
-ليظهر أمامه نفس المشهد نفس المشهد الذى حدث فى الماضى لقد كان مكان هذا الصغير لقد كان مكانه يوما ما يصرخ فى والده بعد ضربه لأمه أهذا ما صار عليه مثله وحش.
-خرج نامجون راكضا من المنزل غاضب من أفعاله
قرر نامجون أن يصحح أخطائه لكن فرصته قد ضاعت بالفعل.
-عاد نامجون إلى المنزل فى اليوم التالى.
محملا بالهدايا و الورود ليعتذر لزوجته و ولده لقد طلب منها أن تتجهز لأجل أن يذهبوا المطعم سويا كعائله.ليسبقهما للعمل واعدا أن يأتي لأخذهما
لكن لترن عليه من يخون زوجته معها تخبره أنه هناك أمر طارىء ؛و أنها بحاجه اليه لينسى وعده و يسرع إليها .
-لم يلاحظ من تقف عند باب مكتبه مع طفلها تستمع إلى كل شىء ؛لقد أرادت أن تفاجئه بمجيئها و لكن ليفاجئها هو بتحطيم قلبها.
........
-بعد ذهابه اليها تبين أنها كانت تخدعه من أجل البقاء. معها .
ليسرع نامجون متذكرا وعده
لكن....
,"ماذااااااا أنا قادم لا لا. يا الهي "
-صرخ نامجون فزعا مسقطا الهاتف ليسرع للمشفى.
"أنا آسف سيدى لقد ماتا لم ينجوا "
تحدث الطبيب له
ليسقط نامجون على الأرض جاثيا بركبته نادما.
مقهورا هو السبب هو السبب فى تدمير عائلته لقد اكتشف هذا اكتشف عندما أتت عامله الاستقبال.
- تعزيه لتخبره أنها أتت لمكتبه ثم أسرعت تبكى و هى تحمل طفله .
-هو هو القاتل هو لم يكرر أخطاء والده فقط بل زادها سوءا هو قتلهما بيديه هاتين.
-ليخرج المصباح مناديا جين الذى ينظر له بكره
و يقم بإلغاء هذه الامنيه .
-امنيه اخرى فشلت و نامجون لم يتعلم قط ...
.......
يتبع
اخبرونى بآرائكم
أنت تقرأ
سبع أمنيات
Teen Fictionأسمعتم من قبل عن علاء الدين و مصباحه السحرى لكنى مختلف شروطى مختلفة احذر مما تمنى عمرك سينفذ نامجين_برومانس فئة الغموض -لا تمت للواقع بصلة -الصور مقتبسة
