عند مها الي كانت تحب خالد من يومها صغيره ،
كانت تراقبه يوميااا و تتامل ملامح وجهه و هي ماتعرف لو هو يحبها ولا ؟
في يوم جمعه البنات
سلمى: مها جمعي البنات و خل نلعب جراءه صراحه
راحت مها تنادي عنود و رهف و ساره بـ الحوش الا و تحس ب شخص قريب منها و هو وراها التفتت الا وتلاقي خالد
خالد : اخوك يا صبببيي و يركض
و مها تروح لـ غرفه البنات متفشله
سلمى : هييي ما ناديتيهم . مها: والله عجزانه شوفي ها رجلي نايمه ، سلمى : والله ان وراتس بلا ، مها : اقول انا اكبر منتس سوي الي اقوله و روحي ناديهم ، سلمى: يمال الي ماني قايله
راحت سلمى تنادي البنات
———
سلمى : وججججججعععععععع ساعه ادور لكم؟ اخر شي القاكم ترقصن سامري ياقليلات الحيياء
رهف، والله الاغنيه تستفز ارقص غصب عني
عنود:، كذابه هي الي اخترعت الفكره
رهف : جب جب بس
ساره: الي مب معهم لها ساعه ترقص
سلمى : يا سويرر قومي تعال معنا قامت قيامتس
ساره: بـ تعب والله انتس فاضيه
و راحو كلهم عند الغرفه الصغيره و تجمعو
و بدو اللعبه
🥏
جات دبه الماي عند ساره ، ساره : امم اختار مها
ساره: جراءه ولا صراحه ، مها : صراحه
—-
ساره بخبث : انتي تحبين خالد صح
هنا البنات فطسو ضحك
سلمى : ما عرفتس يا العاشق الولهان
رهف : هههههههههههه والله ما توقعت
مها : وجعههه اسكتو
ساره : مها قولي الصدق و صارحينا
مها : صراحه ايه
هنا صنمو بعدها ضحكو
ساره: الله يزوجكم 😉😉
مها: استحت و هجت لين الحمام
......
تتتوقعون لو عرف خالد وش بيسوي و كيف رح يتعامل و هل خالد يحبها؟
أنت تقرأ
الهنوف الي مايشبه وصايفها هنوف .
Romanceاحلى شوي من العسل و الذ من طعم الحليب و احّر من همسه شفايفها و غمزه عيُنها . الكاتبه : مها المري
