ألف وثمانمائة وعشرة
تشرين الأول
صباح اليوم ما قبل الرحيللما يا حسان الحُزن يَغدق أكبَادنا بِموج الحَسرة ، لما لايتركُنا نتخطى أعوامًا لاتُفارقها دُموعنا المالحة ، كَيف لَه أن يكون بِهذه القسوة ، لما لايرحم مافي قُلوبنا مِن ناسًا لَم يَبلعوا هواء زمنًا هذا ، عن نِهايات تُجَلجِل مُهودنا بهذه الأعمار .
.
.
.
أنت تقرأ
مُفارقـة إلزامية ✔️
Romanceوجَدتك ، بِداخل خِزانة أمك الكَثير مِنك ، كَانت كَلها لَك جَميع الصُور تَحمِلك كعنوانٍ يضمها حَيواتُك جَميعُها بِحُجري مايوازي الرحِيل هو الحَنين مجموعة رسائل عاطفية كُتبت لآجل عَكــا ، و أمل نُسجت بإحدى مساءات يناير وانتهت بِها