تخطول الأخطاء الاملائيه بليز
_
كانت واقفه امامه متربعة الاذرع تنتظر منه ان يتحدث ويجيب علي سؤالها
"أنا..انا فقط كنت اتحدث مع الظابط..."
"جونغكوك انا لم أسألك مع من تتحدث، بل عن اي مكان تتحدث ولما لا تريدني ان أذهب إليه"
تحدث بتلعثم لتقاطعه هي متحدثه بحده
"جيكيورا كنت اقصد بحديثي مكان الحادث يعني ان ذهبتي الي هناك لتتذكري سيكون صعب عليكِ وأيضا اخبرنا الطبيب الا نجعلك تتذكرين هذا اليوم رغما عنك حتي لا تحدث اي مضاعفات وتسوء حالتك "
حاول ان يتحدث باتزان حتي تقتنع ولكنها اكتفت بالهمهمه عالمه انه يقول اي شئ وهناك الكثير يُخفي عنها، حتي استمعت الي نداء روفي وتاي يقتربان منهم
وجيمين كان خلفهم ولكن تاي وروفي لم ينتبهوا انه ورائهم
"جيكيورتي انتي كويسه حصل اي عشان تدخلي المستشفي تاني"
تحدث روفي تتفقدها بخوف حتي ان عيناها ادمعت
"روفي حبيبتي انا بخير لم يحدث شي..."
"ياشيخه بقي ميتينك قولتلك متروحيش الشغل دلوقتي مش هيموتو من غيرك يعني"
تحدثت جيكيورا لتقاطعها روفي بضجر
"جيو لما انتي بهذه الحاله اختي اخفتني حقا"
تحدث جيمين يحتضنها ونبضاته هي شعرت بها تكاد تخترق صدره
"حبيبي جيمين أهدأ ها انا ذا واقفه وبخير ايضا"
فصل العناق يتلمس وجنتيها بحنان لتبتسم له فقبل وجنتها
"جيو حبيبتي لقد خفت كثيرا عندما علمت انكي دخلتي المستشفي اليوم ماذا حدث"
تحدث تاي بحزن ليقبل رأسها، واضعا يده علي وجنتها
"دعونا ندخل غرفتها اولاً"
تحدث جونغكوك مبتسما بزيف يحاول اخفاء ضجره من اقتراب تايهيونغ المبالغ به منها منذ اتي ان علم انها ابنة خالته
دخلو الغرفه وتاي يمسكها بذراعها الايمن وروفي الايسر وجونغكوك يسير خلفهم بجانب جيمين كفرخ البط الحزين
بحق من يراه الان سيظن انه قاتل متسلسل يريد قتل الاثنين
اجلساها لتعتدل في جلستها ثم ابتسمت اليهم مربته علي يد روفي
"اخبرني ماذا فعلت بها لتكون بتلك الحاله كانت بخير صباحا انظر كيف اصبح وجهها ذابل"
تحدثت روفي بغضب الي جونغكوك تلومه علي ما هي به جيو وهو ينظر اليها ببرود
"انتي حتي لم تريها فالصباح"
تحدث تاي لتنظر اليه بحده
"اصمت انت"
أنت تقرأ
»My Heart With You «
General Fiction"لو كان الحب عقابا لكان حُبكي اكبر عقاباً لي!" "ارجوكي اخرجي من رأسي، اخرجي من قلبي، فأنا اموت ببطيء ولا يشعر بي أحد" "لقد قتلت كل ذرة ثقه لك بقلبي، اصحبت أشعر بالخوف منك، جونغكوك لا تقترب مني مجددا" "لن تريني جيكيورا لن تريني مجدداً،اعدكِ " "لّمْ أ...
