أجلسُ صامِته وأنَ انضرُ فَي المرآه إلى تسبلُ جفوني
ورائحةُ الدموع لم تغف مَن عينايَ منذُ ثلاثين سَنتٍ
منذُ إن دخلتُ إلى سنُ الهرمَ وسَقط الشعرُ الاسوِد
اكتمُ حسرتي واميل إلى ذاكرتي فَي عمر الورود
إنَ اعترفُ بمقدار ضُعفي أمام غروبك
كمثلُ زورق يسيرُ فوق الرمل ضنن مَنهُ بأنهُ يبحر
أجل أنَ مَن غَطتُ أسنانها بدموع الْكَلام
وأصرُ على اكذوبتِ بحبٌ شجي
لستُ مكيده بَل كانت أمنيته ليرحل مطمأن ذاهباً مبتعد
يحدقون بقلبي العاشق بشيطانٍ رجيم
حيث ادعُ إلى جنتي ثم ارجم بأتضاح
نسر عالق يحط عَلىِ بَعد متر من الذِكْرَيَات
يذُكرني بأكذوبتي بواقع طفلتي !
أنَ كونً لخمسُ كواكب وخامسهم أضلمُ يتملص مَن عضه قلب
حرضتُ حبي إلى كرهي وما كأن ذلك إلى لك ايُها الراقد المطمأن
قدمتُ لك حبي رغمُ خوفي وجاهدت لترقد بسلام
أجل أنَ الخريف المشوة ووجهي رماد تغلفة عواقب اكذُبتي .
حكاياتي مختلفى تتحدث عَن اكذُبة لأجل الحب نتيجتها حيف ضالم وحياه يلونها الون الاسود والابيض نتيجتها أبلق وعواقبها تسبب بانعكاس وتدهور الكوكب الخامس مَن أولادها
-حيف الأبلق-
الغلاف مـَـِن تصميم المبدعة
[its_marym0]-الكاتبة وَرْد حيدر-
حسابي الانستا تابعوه _lolo743_