اسـم الكـتاب : نغـمات المتـعه ..
{مترجمه }
الشهوه ، الرغبه .
كانت هذه هي الاحاسيس التي كان يشعر بها جسد ، جيون جونغكوك .
الرئيس التنفيذي المحترم في النهار ، و المهيمن المرغوب في الليل .
الرجل القوي و الغامض في عيون الكثيرون ، و لقد أحتفظ بذلك السر ب...
احتـفال الموظـفين ، صحيـح !. و من صاحـب تلك الفـكره ؟ كيم تايهونغ ..
بصفـته النمـوذج الرسـمي و الحـصري للشـركه ، منحـه جـيون حريـه اخـتيار الموظـفين الذيـن يمكنهم المشـاركه في ذلك الاحتـفال و بالطـبع و هـم الشخـصيات الرئيسـيه .
هـوسوك يونغـي نامجـون سوكجـين رئيـسي و انا .
ما اهمـيتي في ذلك الاحتفـال ؟ لا شي علميـا
انـا لسـت سوا سكرتير بسيط ، ارغـب في تغـير وظيـفتي في ذلك المكان .
ففي نهاية المـطاف، لم أدرس المـوضة لعدة سنـوات لأبقى خلف مكتب للرد على المكـالمات الهاتفية وتنظيم المـذكرات.
دون أن أرغب في أن أبدو جاحدة للـفرصة التي أتيحت لي... أنا فقط أحاول أن أفكـر أكثر وأتبع حلـمي.
بالحديث عن الإنجـازات، فهي هذا حقًـا ما أشـعر به بعد قبـول عـرض جيـون.
تحدثنا أكثر في المطـعم، وقال إنه سيـقترب شيئًا فشـيئًا ليتعرف على كل تفاصيـلي الصـغيرة.
أنا لا أفـهم تمـاما لماذا ذلك، لكـنني لم أعـترض.
أعلم جيدًا أنه لن يعـرف أو يحب معـظم مراوغاتي، لكن من الذي اقولـه ؟ لن يكون لديـنا سوى شيء ما دافيء. أستطـيع أن أكون مـتأكدا من ذلك.
اليـوم سوفا اعمـل حتي منصـف الليـل ، و سوفـا نذهب غذا إلي هذا الاحتـفال الذي سـوفا يكون في مسكـن خاص بالسيـد جيون ، مع وجود حـوض سبـاحه و غـرف مريحه بالاضافه إلى سكن لمدة يوميـن على التوالي.
