جاءت فتاه جميله من العدم وابرحت المتنمرين ضربا وبدأ زملائه في الصف يضحكون ويقولون هل هذه حبيبتك وبدأوا يضحكون لم تهتم الفتاه الجميله بكلامهم وجعلته ينهض ثم قالت له هل انت بخير كان يبكي والدم في وجهه أخذته إلي الفناء ثم أخرجت من حقيبتها ادوات طبيه وقامت بتنظيف الجروح بحذر شديد في هذا الوقت كان جيون جونغكوك يتأمل في وجهها ثم سألته ما اسمك قال لها اسمي جيون جونغكوك وقالت له أنا كيم يول وبعد انتهاء اليوم الدراسي أوصلت كيم يول جيون جونغكوك إلى المنزل وقال لها شكرا ثم إجابته قالت له لا داعي الشكر ذهب جيون جونغكوك الي المنزل ولكن كيم يول لم تذهب الى منزلها كانت تريد أن تراقبه لأنها شعرت بأن هناك شئ غريب وجدته عندما دخل إلى البيت بدأ والده بالضرب فيه حتى وقع كان على هذا الحال لكثير من السنوات ولكن كانت دائما كيم يول تخفف عنه وفجأة وهو جالس في الغرفه وجد كيم يول عند نافذة الغرفه وقالت له انها ستهاجر من بوسان إلى سول وودع
