.
ارى انَك فتاة فَضولية ي انسة يَسيلان
وَقفت سَريعاً خَوفاً منة بينما استجمع قواي للتكلم ألتفت الية لأرى مَا المشكلة التي افتعلتها
اعّتذر حقا يَا سيد جيون فَقط اتاني الفضول
لَأن تِلك الغرفة الوَحيدة التي لوَنها احمر.
نَظر لي بِحدة وكادت عَينة تَخرج من مكانها من كثرة الغضب لأرى
انة يَنبس بِصوت متقطع حتى اركب الجٌمل بنفسي حتى فاجأني صراخة ف اخر جملة.
وَما داخلك بَاغراض مَنازلنا. انتِ مٌجرد معلمة.
لَم اعَلم ما اقولة فَقط التزمت بِصمت بينما اعض شفتي السٌفلية
خوفاً مِن صراخة انَحنيت لة وقَدمت اعتذاري لَكن اخذت احد المقالات بدون ان يعلم.
لأخبئها في حقيبتي بينما هو كان يَمسح علي وجنتية مغمضاً عينة
اعّتذر مجددا علي تطفلي لَن يتكرر
هَمهم لي لِيخبرني ان اخرج خلفة اومئت برأسي لاخذ احد الصور
مجددا واضعها سريعاً فحقيبتي لأخرج واجد جينة واقفة امام الباب لتناظر اخيها وتعيد نظر لي بخوف
لَيذهب السَيد جَيون بينما جينة اخذت نحوي بخطوات سريعة لتبدأ بتفقد ايدي بقلق
لَم يَفعل شَيء لَك؟
لَم افهم ما تقصد لّذا وَجدت وجهي يبدأ بتشكيل ملامح عَدم الفهم لتعود سؤالي.
هَل فَعل شيء لَك ف داخل؟
فِي الوَقت الحالي فَهمت السؤال بِشكل خاطئ وكَنت سا اقول لها
ماذا تقصدين لّسريعا ما تخبرني جينة.
لَم يَعنفك؟
فَهمت ما تقصد لسَريعا انفي لها برأسي وانا لم افهم معنى جٌملتها.
وَجدتها تٌرخي جسدها بنفس عميق
لنعود الجَلوس علي طاولة وبدأت بدراستها الدروس مِن جَديد
لَكن قَطعنا صوت هاتفي لأنظر للمتصل كان رَقم مجهول لذا اغلقت خط
انتَهينا في حلول الليل بسبب ان دَروس كانت مٌعقدة بنسبة لها.
هّل يوجد شيء تريدِين مَعرفتة ايضا ام تريدين فهمها
انَفت لي برأسها لانهض واخذ حقيبتي وهي اخرى نَهضت وانحنت لي برسمية
اخذت توصلني الي باب منزل لَكن اوقفنا صوت السيد جَيون.
سَأوصلك.
لا شكراً سَأعود سير الي منزل ليس بَعيد
اخذ بخطواتة امامي ليسحبني الي خارج كأنة لم يكترث الي كلامي
سحبني صوب السيارة ليفتح لي بابها بنبل لأركب بينما وَجهي مليئ
بالتوتر والشك.
اخذ هو الاخر يركب في مِقعد السائق ليبدأ بالقيادة ولم اخبرة عنواني
لانة بالفعل يَعلم اين عنواني.
وَقف امام باب منزلي لأنزل وانحني لة واشكرة لأدخل الي داخل
وعند اغلاقي الباب وجدت نفسي اقع علي الارض اتنفس بصعوبة من كثرة التوتر
اخذت اتنفس بعمق لأنهض من عَلى الارض لأرى ان نَفس الرقم
المجهول يتصل.
اجَبت علية بينما احاول استجماع انفاسي لأجد انة سَيد جيون
لِما تَتنفسين بصعوبة
فَقط اتتني نوبة هَلع
بدأت بأخذ خطواتي الي درج حتى اصعد لغرفتي.
حَسناً اذن سَجلي رَقمي.
همهمت لة ليغلق خط وجَعلت جَسدي يَرتمي فوق سرير
لَم اشعر بنفسي الا غَفوت بعمق حتى حَل الصباح وسَمعت رنين الهاتف
ستيقظت بضجر لأمسك الهاتف وارى من المتصل
كان السَيد جيون اجبت علية بينما صوتي كان بالكاد يٌسمع.
صَباح الخير ايٌوجد مشكلة
انة الصباح بالكاد ستتأخرين عن حصتك.
نَهضت بسرعة بينما انا مندهشة لأشكرة واغلق خط لَكن لَم الحظ انة
سيخبرني شيء بعد ذالك.
ذهبت سريعا لأرتدي بنطال جينز بلون البني الفاتح وفوقة قَميص
ذو اكمام قَصيرة بِلون الابيض.
سَريعا لاظبط شَعري لاجعلة منسدل علي كَتفي لأخذ هاتفي وحقيبتي
وانزل راكضة الي خارج لأغلق باب لَكن سَريعاً ما ادَركت انني لا املك المَفاتيح.
وَضعت يداي علي وجهي بِقهر لأسمع صَوت سيارة امامي.
لأنظر اجدها سيارة السَيد جَيون لأبتسم لة.
هَل توجد مٌشكلة مَعك يَا انسة يَسيلان.
نَبس بينما عَينة لَم تٌشيح النَظر الي جسدي.
لأ فَقط لَم اخذ مفاتيح المنزل وامي لَن تَعود اليوم.
بَلعت ريقي بهدوء ليخبرني ان اركَب مَعة فِي سيارة وسوف يَوصلني.
هَمهمت لة لأركب واشكرة ليبدأ بالقيادة اتجاة المَدرسة لنبدأ اطراف الحَديث
وَجدت انة لَطيف لَيس كَما اراه مِثل غول الطفولة التي حَكت لي امي عَنها.
وَصلنا الي جَامعة لينزل وَيفتح لي باب خَرجت من سيارة لأنحني لة
وابدأ بأخذ خطواتي داخل الجامعة لكن سَحبني من يدي فجأة.
انتظري سَاندخل مع بَعضنا البَعض.
اخَبرني وهو يغلق السيارة لألتفت حتى تلتقي عيني بعينة لأغمض عيني.
ولِما انت بالفَعل تٌدرس الرياضة البدنية مادخلني؟
اخذ بأناملة يَتلمس وجهي ونزولاً الي رقبتي لأفتح عيني وارى انة لم يشيح
عينة عن وجهي.
كٌنت سَبدأ بالكلام لَكن قَطعني صوتة هَامساً بين شَفتاي
هٌناك فَرق كَبير.
ماذا تَقصد؟.
اخذ بتَدفق اناملة في اناملي.
ما اجَمل خَطيئَتك فِي مَلعب قَلبي.
قَالها وهو يٌمسد علي يدي بِطريقة غريبة لأنبس بتسأئل.
مّاذا تَقصد بِكلامك هّذا؟
ضَحك بِخفة ليسحبني الية نَبساً.
انتِ اجَمل خَطيئة سَوف ارتَكبها بِك فِي تَلك الايام.
كاد ان يٌقبلني وكٌنت مٌستسلمة لة كَانة سَحرني بِسحرة الفاتن سَريعا م ابتعدت
عِندما سمعت صوت اختة جينة قَادمة الينا.
لِما كٌنت مٌقربين لدرجة انَكم كٌنتم سَتقبلون بَعضكم.
نَظرت لها ببرائة كأنني لَم افَهم لأجد ان السَيد جيون يَضعنا فِي مشكلة
كدنا نٌقبل افواهنا لَكن اتت حشرة تٌقاطع افواهنا ف تَحدث.
نَظرت لي جينة بصدمة لأنفي سريعاً برأسي
لأرى انها بالفعل لَم تٌصدق لتَرفع اكتافها وتدخل الي داخل جامعة
لألحقها سَريعاً واذهب للفَصل حَتى اشَرح لهم الدَرس
قَبل خِروجي مِن فَصل بَعد طلاب وَجدت السَيد جَيون يَدخل لي لأناظرة.
ايٌوجد شيء سَيد جيون؟
لا شيء اتيت لأتفقد حالك.
وَاجدت انة يناظر عيني بطريقة غريبة لأبدأ بشعور بشيء غَريب.
سَمعتة يَضحك بين اذني لتبدأ يدية ان تحاوط خَصري
مَا رأيك ان نرى مَا كبر صَدرك كَما اخَبرتني جينة.
لَم اجد مَا اقولة لَكن لَم يطاوعني جَسدي بسَبب لَمسات السَيد جيون.
اخّذت اناملة بعصر صدري ببطئ اخَيرا وجَدت نفسي اتَكلم لأنبس بخوف.
سَيد جيون ماذا تَفعل نَحن لَسنا بِمكان يَسترنا ايضا ماذا تفعل ابتعد.
حَتى ان كنا في الجَحيم نَحترق سأظل اكٌشِف لَمساتي اليك.
نَظرتة ليبدأ ببطء نَزع ملابسي ببطء ليخطف مني قٌبل عَديدة
كان يٌغير الزاويات عدة مرات
ليحَملني ويَضعني علي ارض بينما الباب بجانبي يمكن من يدخل ان يرانا.
وجدتة يزيل قميصة ليصبح عاري فقط من الاعلى ليعود اعتصار صدري
وعِندما كان سَيزيل حَمالة صَدري دَخلت اختة مَصدومة
مّاذا تَفعل يا اخي بِمعَلمتي.
.
.
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البأرت التاني.
طبعا النَشر يوم الخَميس والجمعة..
ياَريت يكون البارت حلو لن حاسة انو مش مَظبوط شويتين بس اي حاجة😭
.
.
.
هّل سَتستطيع يَسيلان تَبرير موقفها لجينة بينما كانَا فِي وضعية قّذر؟.
.
هّل سَيد جَيون سَيزيد الطَين بَالة؟.
.
مّاذا سَيفعلان بَعدها؟
.
هّل سَيد جَيون يَستغل يَسيلان لذالك اخَبرها تِلك جملة؟
.
.
.
لِبس يَسيلان.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لِنجعل خَطيئتنا مرة وتَتكرر كَأن اعاد زمنا لذالك اليوم وبنفس الوقت.
جينة.
يَسيلان.
السَيد جَيون
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
LAY ON ME.
General FictionLay on me. Sexual/passionate /sacrifice/love الرواية من النوع الاباحي ان كنت لا تحب هذا التصنيف يمكنك خروج من الرواية وحسب وعدم القذف او السب في تعليقات. ولا اريد تشبيهات بأحد الروايات او المسلسلات او الافلام ان كانت بنفس المنتدى الق...
