Lay on me 5

203 5 0
                                    

فَقط داعي اجَسادنا تتَكلم.

دَخلت الجٌملة في مَسامع اذني لأبلع رَيقي وَعند محَاولتي 
للهروب مَنة وَجدتة يعانقني بأحكام لأشعر برأسة تَنزل الي مستوى رقبتي.

تَجمدت مكاني عَند شعوري بَيدة تتَفقد جَسدي بحركات بطيئة
كانت يَدة اليمنى عَلى صَدري يحركة بحركات دائرية والاخرى كانت علي مؤخرتي.

وَجدت جَسدي مٌستمتع للمساتة او مٌستمتع لأن مَن يلمسها السَيد جَيون.
نَظرتة بأعين واسعة ليبدأ بتقبيل رقبتي وهنا لَم اتمالك نفسي حَتى بدأ فمي بأخراج أنين المٌتعة

وَجدت يدة الَتي كانت تٌداعب صَدري تَصعد سريعاً علي شفتاي لأفهم انة
لا يٌريد احد سَماعنا اغَلقت شفتاي لأجدة يَبتسم لي.

فَقط اطال النظر لي لأجدة يَقرب شفتية من اذني.
لتمتصية وتَجربية كَم انة مذاق يٌعذب الفم شهوة

لم افَهم قَصدك يا سيد جيون

وَجدتة يسحبني من يَدي ليحاصرني لأيخرج من فمي انين خفيف
بَسبب تصَادم ظَهري لمقدمة الشجرة.

لأجدة يَفتح سَحاب بنطالة لأناظرة بَصدمة من امري.
اعدت نَظري الية غَير مٌستوعبة لأجدة يناظرني وهو يلعق شفتاية

لأنفي برأسي لَأجدة يَبتسملي بهدوء
لن يٌؤلم فَمك فقط تَجربة لا تَقلقي.

تَنهدت لأنزل علي رَكبتي خاضعة له لأجدة يتكتف لأبلع ريقي 
فَتحت زر سروالة لأسحب  قَضيبة لتتشكل ملامح التوتر على وَجهي 

قَضيبة اطَول مَن لساني عَند الشَتم.
هَمست لنفسي بَصدمة لأناظر قضيبة بطرف عيني لأغلق عيني
وافتحها مجددا لأدخل نصفة لأبدأ بامتصاصة

سَمعت همهمات سَيد جيون المستمتعة ليداعب خصلات شعري 
ويسند ظهرة بين الكَرسي الذي يحاوط منتصف الشجرة

لأجد انة يَسحبني من شَعري ليدخلة بالكامل ويخرجة ويدخلة بسرعة 
داخل فمي لأتمسك بمنتصف خصرة وانا اشَعر بالنشوة.

بدأت بالشعور بألم فحلقي لأضرب قدمة بخفة حَتى يتوقف.
اوشكت علي افراغة داخلك انتَظري.
تَحدث بَصوت خافت بالكاد يٌسمعة الشَخص.

وفَعلا افَرغ سائلة داخل فمي ولَم يترك قطرة واحدة الا افرغها داخلي
لأجدة يخرج قضيبة من فمي ويعيدة داخل سروالة ليغلق سحاب السروال وزر.

نَهضت من على الارض لأبلع سائلة داخل فَمي ولَم اندم لتَجربتي
نَاظرتة ليبادلني النظرات.
اتٌحبي اكل المثلجات؟

اومئت سريعاً برأسي ليضع يدة داخل جيب بنطالة ليبدأ بالسير بَعيد عَن الحديقة.
لأردف بصوت عالي حتى يسمعني.
سأنتظرك هٌنا.

وَجدتة يَتوقف ليلتفت الي ويبتسم ليعدو السير والالتفات لطريقة.
جَلست علي كَرسي انتظرة لأفتح هاتفي واجد ان والدتي اتصلت عَلي كَثيرة.

لأناظر ساعة اجدها الساعة الثالثة لَيلاً لأعلم ان عٌدت الي مَنزل
سَتفرغ غضبها عِند عودتي.

انتَظرت السَيد جيون لمدة عشرون دَقيقة لأتنهد وانتظرت اكثر واكثر.
لأتنهد وانهض لأعدل ملابسي وغادرت المكان وانا غاضبة

وفمنتصف طَريق وَجدت هَاتفي يهتز بين يدي لأنظر 
لشاشة هاتفي لأجد السَيد جيون لأغلق ف وجهة

لأكمل سير ناحية بَيتي وجدتة يَتصل من جديد لأغلق هاتف بالكامل
وعند وصولي امام باب المَنزل تَنهدت لأخرج مفاتيح حَتى افتح باب.

لَكن وجدت شَخص يَفتحة بدلاً عني لأجدها امي لأتنهد بغضب
لأدخل داخل مَنزل لأسمعها تَصرخ فوجهي.
اين كٌنتي طيلة اليوم تَسحبتي من مَنزل ف ليل اين كٌنتي اخَبريني

سَهرت مَع صديقاتي يا امي
التفت اليها وانا مكتفة ذراعي حول صدري لأسمع صوت العاهر زوجها
لألف رأسي فَقط  واناظرة بأشمئزاز 

لما تٌغضبين والدتك ايتها العاهرة اعترفي اليها انَك كٌنتي فِي مَلهى لَيلي.
وجدت جوزها يزيد المشكلة لأبتسم ببرود واخذ بخطواتي نحو الدرج.

لأجد زوجها يدفعني بقوة لأقع علي مؤخرة رأسي وتشكلت ملامحي 
بألم شَديد بَسبب تصادم رأسي ف الارض بقوة.

كَيف تتجاهلين كلامي.
وجدتة يصرخ بصوت عالي لأشعر بالغضب الشَديد لأنهض من علي الارض.
واناظرة بأستفزاز 

اخذ يقترب مَني وهو يَلعق جوف فمة الايسر ليناظرني بأستحقار 
وهنا لَم اتمالك نفسي وسدت لة لكمة على وجهه

لتتغير ملامحي الي غَضب وحقد لأسمع امي تَصرخ وتَركض علي زوجها
ماذا فَعلتي ايتها السافلة

ردت لة نَفس الشيء لَكن بَطريقة مٌختلفة.
ناظرت منظرهم لثواني لأصعد الي الاعلى حَتى ادخل غٌرفتي.

وعَند دخولي اغلقت الباب لأغلق ستائر وابدأ بخلع ملابسي وانا ابكي
بَصمت

سَحبت نفسي لداخل دورة المياة حتى اخذ حمام دافئ لأفتح صنبور مياة واتنهد
لأنزل تحت صنبور مياة ومياة بدأت بتضفق داخل خصلات شَعري وعدت للبكاء مجدداً

بَكيت اكَثر عَند سماعهم يَشتمونني لأهدأ وجَلست فِي دورة مياة 
ساعة على ما اظن لأخرج بمنشفة حول جسدي  لأخرج ملابسي لأبدأ بأرتداء ثيابي
تّنهدت لأبدأ بتجفيف شَعري بمجفف الشَعر

وَعند انتهائي وضعتة مكانة لأضع مرطبات فوجهي وعلي شَعري لأفعل 
شَعري كعكة مبعثرة لأسريعاً ارتمي علي سَرير نائمة
وكأنني لم انم لِوقت طَويل جداً

حَل الصباح بالفعل لأجد هاتفي يَرن لأسحبة من اسفل الوسادة 
لأجد المتصل سَيد جيون ابتسمت رغم انة اغضبني بألامس لَكن لن انكر انني اعجبت بة

اجَبت عَلية لأسمع صوت مضغ طعام.
نومة اهَل الكهوف استيقظي نَحن ف العصر الحَديث

ضَحكت وهو الاخر ضَحك بخفة
وما بَها نومتي انا حَتى لا اشخر ف نومي كَسيلي

هَل سيلي تٌشخر اثناء النوم يا الهي مَن الجيد ان تايهيونغ لم يقبل بها
بدأنا بالضحك ليحل الصمت لدقائق لأجدة يزفر الهواء

انتي متفرغة الليلة؟
تّذكرت ليلة امس لأغضب مجدداً.

ولما تَسألني هَل ستغادر المكان مٌجدداً وتتركني انتظرك؟
وَجدتة يضحك بهدوء ليحمحم.

لَم اتركك تنتظريني فَقط انشغلت وعَند اتصالي بَك
ليلة امس كٌنت انا من انتظرك

بدأت بالاعتذار منة واخبرة انني كٌنت غاضبة ولم اسمحلة بشرح الموقف

تَنهدت لأبلع ريقي بهدوء بينما افكر.
أن اخَبرتك انني متفرغة اين سَتأخذني تلك المرة؟

لَدي مَكان جَميل

ماذا لا تٌخبرني تَقصد السينما المٌظلمة؟
صَفعت جبيني بأستوعاب لأسمع ضحكتة

لا لا مكان اجَمل صَدقيني ستحبينة
نَبس وهو يضحك بتقطع.

اذن هل اتجهز الان؟
هَمهم لي بنعم لأغلق الخط وانا متحمسة لأنهض سريعاً متجها لخزانتي
لأخرج بنطال جينز بلون الابيض وهودي قَصير بلون اسود.

لأرتديهم سريعاً وافعل ذيل حصان لأمسد بعض الخصلات الصغيرة 
علي وَجهي لأضع عطر واضع ملمع شفاة واضع هاتي ف جيبي وبعض المال

لأخرج راكضة واسحب المفاتيح سريعاً لأخرج من منزل اللعين
ومن يسكنون معي فية

بدأت بالسير بأتجاة طَريق مَنزلة حَتى اجَد شَخص يَسحبني لألتف 
متى وَصلت بتلك سرعة لَتوي انهيت؟

كٌنت انتَظرك بالفعل
نَظرني السَيد جيون بهدوء وهو يمتص شفتاية السفلية ليأشر بيدة
حَتى الحق بة وبالفعل بدأت بالسير ورأة 

وَصلنا الي حَديقة تَخص الاطفال لأنظر للمكان لأطلق شخيرة صَغيرة
هَل تمازحني أتراني طَفلة؟ 
تَكلمت بَغضب طَفيف لأراة يلتفت الي ليبتسم بجانبية ويَسير بظهرة 
اكَملت السير بجانبة لأراة يأشر لأحد الالعاب وكانت من ضمنها العجلة الدوارة
لأبتسم واضع يدي علي فمي واناظرة بسعادة.

يإلهي كَم تَبدو جَميلة 
وهنا لَم اتمالك نَفسي لتتغير تَعبير وجهي لأشمئزاز لأجدة يبتسم بكل فخر
ليناظرني وتختفي ابتسامتة

ماذا أليست جَميع الفتيات يٌحبون العجلة دوارة؟
سألني وهو يَنتظر جوابي.

بَالجَميع فتيات الوردي بَحقك اتراني طفلة سيد جيون؟
لَعقت جوف فمي وانا اناظرة بأعين غاضبة.

لَكن ستحبينها بسببي وسَتتذكري تَلك الجولة
هَمس بين اذني ليحملني مَن خَصري ولتتسع عَيني صَدمة مَن الذي فعلة الان 
امام الاطفال والعائلات بَلعت ريقي وانا انظر للجميع الذي القو انظارهم الينا 
بَينما هو غَير مٌبالي يَعتصر مؤخرتي وهو يَسير داخل ملاهي حَتى يٌدخلي العجلة الدوارة

انزلني بٌمنتصف الملاهي لَيخبرني انة سَيذهب ليشتري تذكرة اللعبة
لأكتف ذراعي وانتظرة ولم يتأخر اتى بَعد دقيقتين ليعطني تّذكرتي ويَعطيها لصاحب 
اللعبة ليسحب باب المكينة لندخل لأتنهد وادخل داخلها انا والسيد جيون

وعَند امتلاء اللعبة صَاحب اللعبة سَحب المقبض لتبدأ اللعبة بدوران ببطئ
لأناظر المكان وكَم تَبدو الشوارع من اعلى جَميلة

لأناظر السَيد جيون وانا مٌبتسمة لأجدة لَم يزيح عينة عن وجهي
حَمحمت لأبتسم ليحرك بؤبؤ عَينة الي جهة الاخرى لأنزل بَصري واعيد النَظر للمكان
وكَم تَبدو سَيول جَميلة من فوق
اعَدت النَظر الية لأرى ان كان سَمعني ام لا لأجدة يناظر جَسدي
لَيرفع بَصرة ليرمقني ليَطبع ابتسامة هادئة.

ألم اخَبرك سَوف تَعجبك؟
أبتسم لأرجع خصلة خَلف اذني لأحمحم ببرائة نَاظرتة بَطرف عيني 
لَكن هو لَم يزيح عينة علي جَسدي.

ألتَفت سَريعاً الية بَدافع الفضول
لَما تٌرمق جَسدي هَكذا؟
اعاد نَظرة لعيني ليبتسم ويَلعق جٌوف فَمة من داخل.

الا تَشعري ان تَشكيل جَسدك اعَجبني.
كَان يٌناظر جَسدي ليرفع بصرة لي ف اخر جملتة لأبتسم 
وأعيد نَظري لنافذة.

شَعرت بة يَقترب مني لَيرفع جَسدي ويَجعلني جالسة على اقدامة
حاولت الهَدوء لَكن جَسدي استسلم لة عَند ملامستة جَسدي بأناملة
شَعرت بوخز مَن المتعة لأيمسح علي خَصري بهدوء ليدفن رأسة ف رقبتي يَمتصها

وَجدت يَنزل الي ظَهري لَيرفع الهَودي الخاص بي ويمتص مؤخرة رقبتي ويطبع قبل
تَنهدت بمَتعة لَأشعر بأبتسامة ثغرة تَفوح ف مسامعي لابتسم اكتر عَندما شَعرت احتكاكِ
قَضيبة بمَهبلي داخل ملابس.

اسَند ظَهري عَلى جَسدة الضَخم مٌستسلمة لة بَدون اعتراض.
وبَحق مَن يَرفض ملامساتة؟
رَدتت تَلك الجملة ف عَقلي وانا مٌستسلمة عَلمني كيف اخَضع الية بسهولة.
لتبدأ اللعبة ف تَبطيء حَركاتها اكثر لأعلم ان انتَهت جَولة اللعبة
لَسريعاً نَهضت اعدل مَلابسي وشَعري وكأن لا شي حَدث.

كان يَرمقني بَهدوء لَينهض هو الاخر وفَعلا تَوقفت اللعبة لأخرج منها
وَجدتة مَسك يَدي بأحكام
اتٌحبين ان نَلعب لعبة اخرى؟
ناظرني بَهدوء وهو يَمتص نَصف شفتية السفلية.

أريد ذَهاب للعب الافعوانية.
أبتسمت لَة ليسحبني برفق الي الافعوانية ليحجز لنا مَقعد ليسحبني 
ويَجلسني ف مقعد ويَغلق حَزام الأمان جَيداً حَول جَسدي
لَيجعلني اتَمسك بعَمود المقعد ليجلس هو الاخر ويغلق حزام الامان ويَمسك مَقبض المقعد

ناظرتة لثواني لأعيد نظري الي امام مٌبتسما.
وبَعد دقائق تَم تَشغيل الافعوانية  لأصرخ بحماس وسَعادة
لَكن عَند نظري لسَيد جيون وَجدت مَلامحة مَليئة بألرعب لأمسد علي كَتفة واهز كَتفة.

ليناظرني بَهدوء
هَل انتَ بَخير؟
اردَفت بَصوت عالياً حَتى يَسمعني من بَين صراخ الجَميع.
اغلق كفة ورفع لي اصبعة الكبير بمعنى نَعم لأعبس واناظر امامي مٌجدداً.
ليلاحظ عَبوسي لَيمسك يدي ويدفق اناملة بين اناملي ممَسك بي بَقوة

أبتسمت بسَعادة لَنكمل رَحلتنا وَجعلتة يٌجرب مَعي جَميع الالعاب
لأيحل مٌنتصف الليل بالفعل لأنعود للمنزل سَيراً مَع بعضنا بينما ناكل الايسكريم.
أذن كَيف كانت العَطلة مَعك سَيد جيون.
ابصرت علية عيني ليناظرني

مَيسورة فَقط اخَبريني انتِ كَيف سَيكون شَعورك وانتِ غداً ستذهبين للجامعة؟
أردف كلامة بينما يٌبصر للطَريق 

سَأكون سَعيدة ف هذا عَملي ف أونة الاخيرة سَيد جيون.
اصَبحت العق الايسكريم عَند انتهائي من جٌملتي لأشعر بَعينة تٌبصرني لَيبتسم

لأ تقَلقي ف انا مٌدرس ريَاضة بدانية سأكون مَعك.
رَمش بهدوء ليكمل سَيرة.

نَاظرتة بَهدوء لأهمهم وَبسبب مَللي بدأت ب رؤية المَتاجر التي مٌلقاة ف شوارع.
لَتقع عَيني على مَتجر اجذبني لأصدم يَدي على صَدري سَيد جيون
انَظر انَظر اريد دَخولة هيا بنا.
سَحبت يدة وادخلتة الي داخل لأتكون محتوى المَتجر ملابس مَن انواع مٌختلفة
لأصرخ بَسعادة وَ ابدأ الركض ف كل ارجاء الممرات الخاصة للملابس.

لأجد شيء لَمع فعيني وكانت بلوزة بَلون الابيض ومَعها تَنورة بَلون اسود
لأسحبهم واحَتضنهم بَين ذراعي لأبدأ البحث اكَثر

لَتقع عَيني على قَميص ذو اكمام قَصيرة وقفزات كَوشاح دافئ لليَد
ومَعة بَنطال جينز غَامق.

لأسحب ذالك الطَقم لأستدير لسَيد جيون بَينما يَرمقني بهدوء
ما رأيك هل اشَتريهم؟

لا بأس بَهم
هَمهم لي بينما يَرمق المَلابس التي اخترتها لأسير بأتجاه غرفة التَغير
لأدخل لأحد الغرف وانتظرني سَيد جيون بالخارج بينما يٌدخن
لأبدأ بتجربة الملابس وأعجبتني بَحق وهي مٌلائمة لجَسدي لأفتح فمي بسعادة والتف.

عٌدت لأرتداء ملابسي مجدداً لأخذ القَطع التي سأشتريها واخَرج من الغٌرفة
لأبدأ بالسير بأتجاة المٌحاسب لَكن احَد صَدم ذراعي بقوة لأقع وجَسدي السٌفلي مٌلامس الارض
لأشعر بأحد يٌساعدني ليمد يدة لي لأمسك بها وانَهض لأنظر لملامح الشَخص بدقة

"لأصدم انة نَفس الشَخص..!"
.
.

البَارت صَغيرة شوية بَس عَدوها😭🤦‍♀️

هَنزل متأخر لأن مدارس ودروس فشخاني اصلاً😶

يَاريت البارت يَعجبكم

LAY ON ME.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن