كان يركع لي متوسلا أن لا أتركه لكن ليس بيدي.
_______________________________________________
ظننت أنني اتعالج بحبها لكنها أصبحت خائنة.
_______________________________________________
كنت لها عائلة احتويها واسمعها لكن هل هي بين الحياة والموت الأن.
__...
...................... ............. ..... Michael's p.o.v ها قد وصلت هذا الملهي دخلت إليه بينما استقريت علي طاولتي اتي ذالك النادل ومعه الويسكي لا أطلب نوع ثاني سواه في كل مره اتي هنا وضعه علي الطاولة بينما انحني لي تفوه بينما رأسه محنيه للأسفل "هل تريد الفتاه التي تحدثت عنها سابقاً سيدي؟" "نعم اريدها" انحني لي مجدداً ثم ذهب اخذت رشفه من كأسي وها لحظات وقد أتت هذه الفتاة أنها اجمل من المره السابقه شعرها البني مجدداً جسدها الممشوق شفاها المثالية أنها مثاليه حقا انحنت لي بينما نبست بصوتها الجميل "سيدي" سيطرت علي نظراتي بينما تفوهت بتسلط "اتبعيني" "امرك سيدي" خرجت من الملهي توجهت إلي المرسيدس خاصتي وهي تتبعني ركبت بقعد السائق أشرت لها بأن تركب بعد أن رأيتها واقفة ركبت بجانبي بينما انا انطلقت بالسيارة إلي منزلي أو بالأحري قصري ............. ...... .. بعد مده لا بأس بها ركنت السيارة أمام المنزل ترجلت من السيارة وهي أيضاً دخلت إلي المنزل وهي ورائي وقفت ثم حولت نظري لها "ما كان أسمك؟" تفوهت بكذب فأنا اتذكر اسمها جيداً "هيرميا" شعرت بالخوف في نبرة صوتها لذا اقتربت منها وكنت سأقبلها لكنها بعدت عني نظرت لها بإستغراب "ماذا بك لا اظن انها أول مرة لك" Hermia's p.o.v نظرت له بخوف كيف اصارحه اني بالفعل عذراء وأنها اول مرة تفوهت بخوف "انا عذراء" Michael's p.o.v نظرت لها بصدمة عذراء كيف تفوهت بسخرية "عذراء وعاهره لا تنفع عزيزتي" Hermia's p.o.v كنت اعرف انه لن يصدقني هذا طبيعي "اقسم لك إنني عذراء" Michael's p.o.v فمي يكاد أن يقع من الصدمة "لكن كيف" Hermia's p.o.v نظرت له لا اعرف هل علي ان اقول له وقفت شاردة في أفكاري حتي قاطعتي صوته "إذا كنت عذراء فلما تعملين عاهرة ربما عليك فقدان عذريتك الأول مع عاهر ثم تتحولين إلي عاهرة أليس كذلك" لا حل اخر علي اقول له "لقد جبرت علي هذا العمل" "كيف" "والدي من أجبرني علي ذلك العمل حتي يأخذ المال أراد أن يبيع جسد ابنته مقابل المال" Michael's p.o.v اعتلتني الصدمة مجدداً لم اتوقع هذه القصه الحزينه اي أب هذا ابتسمت بسخرية أنه أفضل من أبي علي اي حال تفوهت بصرامه "ما اسم والدك وعائلتك" أوليڤر ريتشارد. أنا اكون هيرميا ريتشارد" نبست بخوف بينما تنظر لي ابتسمت للأفكار الذي راودتني ماذا أن عرفت انها واقعه مع رجل سادي متملك ماذا أن عرفت ما أريد فعله مع جسدها الذي عشقته ماذا إن عرفت انها من هذه اللحظة هي ملكي أنها أصبحت امرأة السيد مايكل اندرو توقفت أفكاري عندما سألتني بخوف "ماذا ستفعل بي" لو تعلم حقا ما أريد فعله لكن هذا لن يكون جيداً لفتاة عذراء وأول ليلة لها الأن تفوهت بمكر "ماذا تريديني أن أفعل" اعتدلت وضعيتها في الوقوف ونظرت لي بثقة لكنها لن تخفي رعشة جسدها أو نبضات قلبها التي اسمعها رغم المسافة بيننا انها تموت خوفاً حقا قالت "اريدك أن تتركني وتدعني اذهب" ابتسمت ساخراً هي لا تعرف مع أي رجل وقعت "اسمعي ايتها الصغيرة لا خروج من هنا انتي ملكي من الأن" لاحظت الدهشة في اعينها ثم تفوهت "ماذا تعني لم أفهم" اقتربت منها ثم احتضنت ذراعي خصرها ثم قريتها نحو صدري سمعت صوت شهقتها اقتربت من اذنها اهمس "الست عاهرة الفرق انكي ستكونين عاهره لي فقط ملكي وحدي انا انقذك من هلاكك يا صغيره" Hermia's p.o.v كنت أسمع كلامه والدهشة لا تفارق وجهي اي هلاك يريد أن ينقذني منه أظن أنه من الأن أصبح هو هلاكي اكمل كلامه "ربما لن ادعك تفقدين عذريتك إلا عندما تطلبي ذلك لكن ربما العب مع جسدك الجميل قليلاً" تفوهت بخوف "لكنني لا أريد ذلك أريدك أن تتركني" "اسمعي عزيزتي لا داعي العناد لأن لا مفر لكي هل تفهمين لا تجعلني امارس ساديتي علي هذا الجسد الجميل" شهقت بصدمة سادي كيف هل وقعت مع رجل سادي حقا "ماذا ستفعل بي إذا" Michael's p.o.v ابتسمت برضا عندما فهمت أنها لن تعاند مجدداً تفوهت ببرود "ستصبحين عشيقتي" "ماذا عشيقتك!!" "نعم هل هناك مشكلة" "لا" ابتسمت لملامحها الغاضبة تبدو لطيفة حقا لم استطع منع نفسي من تقبيلها وضعت شفتي علي شفتيها امتصهم بتلذذ Hermia's p.o.v صدمت قليلاً عندما قبلني لم أحاول دفعه ولم ابادله استسلمت له لا اعرف لما فعلت ذلك لكنني احببت هذة القبلة ضعطت علي شفتي سفلية بعنف مما جعلني افتح فمي اتأوه استغل الفرصة وتسلل لسانه داخل فمي يتحرش بلساني أصبحت قبلة فرنسية عنيفة قليلاً فصل القبلة ثم نظر لي وقال "اليس هذه القبلة راقتك ام ليس كذلك" تفوهت دون وعي "راقتني بشدة" وعيت لما أقوله عندما رأيت ابتسامته التي تدل علي الأنتصار حمحمت بإحراج لحظات من التواصل البصري حتي قاطعنا صوت رنين هاتفه Michael's p.o.v زفرت بملل من يتصل الأن حقا نظرت لهاتفي لأجد سيلزيا المتصل ابتسمت ثم نظرت لها وتفوهت "اجلسي هنا ريثما اعود" أؤمات لي بإيجاب توجهت إلى الشرفة ثم أجبت علي الأتصال سمعت صوتها "عزيزي هل قطعت لحظتك الحميمة" ابتسمت علي كلامها "لا عزيزتي لم تقطعي شئ" "جيد إذا هي أخبرني ما حدث" تسلل صوت هانيا إلي المكالمة أيضاً تقول "نعم عزيزي أخبرنا ما حدث" "سيلزيا هل تفتحين مكبر صوت حقا" تسلل صوت جاك أيضا "نعم جميعنا نسمعك" تسلل جون أيضاً "هذا صحيح" تفوهت سيلزيا "عزيزي توقف عن الصدمة وأخبرني ما حدث" "لا يمكنك التوقع" تفوهت هانيا "ماذا حدث لا تتحدث بالألغاز" "حسنا سأقول استعدوا" تحدث جون "تحدث هيا" "أنها عذراء" تفوهت سيلزيا وصوتها يدل على الصدمة "ماذا كيف" تفوهت هانيا "كيف عذراء وعاهرة" "والدها من أجبرها علي هذا العمل'' تفوهت هانيا "مؤسف حقا ما حظ هذة الفتاة هل أول ليلة ستكون لها ستكون معك ستودع عذريتها دون شك تفوه جاك "أنه الحظ لا تكن قاس علي الفتاة" زفرت بملل أنهم لا يفهمون "اهدؤا قليلاً لن اجعل الفتاة تفقد عذريتها ستكون عشيقتي وسيحصل ذلك عندما تطلب" تفوهت سيلزيا "عندما تطلب!! هل انت مريض عزيزي منذ متي وانت تهتم لما يريده الأخرين" تفوه جون "أنه الوقوع بالحب" تفوهت هانيا "اوه ماذا عن نشر خبر مايكل اندرو واقع بالحب أليس مثير" تفوهت بغضب "ليس مثير عزيزتي" تفوه جاك "ماذا ستفعل بالفتاة" "ستكون عشيقتي وستكون صديقتكم" تفوهت سيلزيا مجددا "هذا مثير حقا" "اسمعوا سأحكي بها كل شيء عني هي بالفعل عرفت أنني سادي هل تريدون أن احكي لها عنكم" تفوهت هانيا "لا مشكلة لي احكي لها كل شيء" أكد جاك علي كلامها أيضا وجون تفوهت أنا "ماذا عنك سيلزيا" "احكي لها فالجميع قد عرف بالفعل" ابتسمت لأنني متأكد انها ترمق جون بنظرات حاده "حسنا هيا أغلقوا الأن" تفوهت هانيا ونبرة المكر في صوتها "حسنا سنغلق استمع عزيزي " خرجت من الشرفة لأجدها جالسة على الأريكة استقامت عندما رأتني تفوهت "اتبعيني" Hermia's p.o.v نظرت له بملل أنه متسلط حقا ذهبت وراءه توجهنا للطابق الثاني دخلنا إلي أحد الغرف كانت سوداء اللون تتواجد بها لوحات غير مفهومه هذا طبيعي لمريض نفسي كانت غرفة واسعة تتوسطها سرير من جانب السرير مكتب وبالجانب مكتبة صغيرة وأمام سرير خزانة من الجانب الأخر السرير يوجد باب اظن أنه الحمام لم استطع اخفاء انبهاري بها أنها مثاليه حقا تفوه "هل أعجبتك" "نعم بشدة" "جيد" نظرت له وتفوهت "هل هذة غرفتك" "نعم ومن الأن اصبحت غرفتنا" زفرت بخنقة هل سأنام معه حقا كان يوجد أريكة صغيرة جلست عليها بينما هو نظر لي ثم تفوه "هل تريدين سماع حكايه" نظرت له بإستغراب اي حكايه هذه لكن لا مانع أؤمات له بإيجاب وبدأ بالتحدث At Jack's house. Selzia's p.o.v كنت اجلس وحدي في الأسفل الجميع ذهبوا لغرفهم وانا هنا جائعة لم استطع أن أكل جيدا بسبب هذا اللعين بحثت عن اي شئ لأتناوله لكن لا شئ حسنا سأطلب الطعام ربما بيتزا........ ها أنا أنتظر عامل التوصيل، كم هم مملين، سمعت طرق الباب تدفقت السعاده بداخلي، توجهت سريعاً نحو الباب وفتحت، اخذت البيتزا ثم أعطيت عامل التوصيل المال أغلقت الباب ثم جلست على الأريكة أنها فقرتي المفضلة، الطعام اخذت شريحة بيتزا ثم تناولتها بينما اعبث بهاتفي أتصفح صور، خرجت مني ابتسامه حزينه لا اعرف كل مره احزن عندما اتصفحهم علي أن احذفهم لكن لا استطيع أغلقت هاتفي بينما انغمست في طعامي فقت من شرودي عندما سمعت صوته أنه جون بالفعل "تأكلين مجدداً" نظر لي بمكر وقال "ألم تستطيعي أن تأكلي جيداً لماذا يتري" نظرت له بملل "يمكنك أن تسأل نفسك لماذا لم أكل جيداً" ابتسم ساخراً بينما جلس بجانبي وتفوه "لامبورغيني ام بورش؟" نظرت له بإستغراب ثم تفوهت "ماذا تعني" "هل تريدين بورش ام لامبورغيني" نظرت له بصدمة "هل لديك لامبورغيني؟" تفوه بغرور "بالتأكيد لدي" نظر لي مجدداً وتفوه "اليس لديك" تفوهت بغرور انا أيضاً "بالتأكيد لدي لكنني لم افكر في ركوبها كنت استخدم البورش فقط وايضا لامبورغيني خاصتي في مدينة اخري" "إذا تريدين البورش" انغمست في أفكاري مجدداً ماذا عن تجربة لامبورغيني هذة المرة نظرت له وتفوهت "هل لديك لامبورغيني سوداء اللون" ابتسم بغرور وتفوه "نعم لدي" ابتسمت بسعادة "سأخذ لامبورغيني إذا" أؤمأ لي "جيدا سنراها غداً صباحاً" تفوهت ببرود "حسنا" كنت أتحدث معه بينما اتناول الطعام وها قد انتهيت نظرت له وتفوهت "سأخلد للنوم" حول نظره لي بينما كان مشغول في تصفح هاتفه وتفوه "ليلة سعيدة" ابتسمت بحزن لا اظن انها ستكون ليله سعيده في كابوسي الذي يتكرر كل ليلة بالفعل توجهت لغرفتي وأغلقت الباب استلقيت على السرير بينما غصت في نوم عميق John's p.o.v توجهت لغرفتي أيضا واستلقيت علي السرير هذا يوم مرهق حقا احتاج للنوم At Michaels's house انتهيت من حديثي بعد أن سبب مرضي النفسي لا أعرف كيف أخبرتها هذا حقا هذا أكثر شئ حساس بالنسبة لي لكنني أخبرتها، لم أخبرها بالكثير فقط السبب في حالتي لكنني لم أحكي التفاصيل، ولم أقل لها شئ عن أصدقائي فقط والد سيلزيا، وكيف تعرف هانيا وجاك، لم أخبرها ماضيهم كنت اري الدهشة في عينيها أثناء حديثي Hermia's p.o.v كنت في صدمة لا توصف لها، صحيح أخبرني أن عائلته كانت السبب في حالته لكن لم يخبرني كيف، أنني أشفق عليه حقا تفوهت "تعاني من مشاكل عائلية؟" نظر لي لكنها كانت نظرة مخيفة هل انزعج من كلامي يتري تفوه بنبرة مخيفة "نعم مثلك" حزنت بشدة عندما سمعت ما فاه به انا اعرف ما يعنيه هو يتحدث عن والدي طال الصمت للحظات حتي هو تفوه "اقتربي" أشار بيده علي السرير هل يريد أن اجلس معه هل سيسلب عذريتي يتري تفوه مجدداً "لا تخافي لن أفعل لك شئ" نظرت له بإستغراب هل يقرأ أفكاري توقفت عن التفكير واستقمت من علي الأريكة وتوجهت نحوه ثم جلست بجانبه نظر لي كان يتفحص جسدي استقام هو وتوجه نحو الخزانه أخرج منه قميص وأعطاه لي وتفوه "ارتدي هذا سيكون أفضل في النوم بدل فستانك" اخذت منه القميص بينما هو اخد ملابس له نظرت له بتوتر ثم تفوهت "هل يمكنني استخدام الحمام لتغيير ملابسي" ضحك بإستهزاء وتفوه "تعملين عاهرة والأن تخجلين من تغيير ملابس أمامي" نظرت له بغضب ثم تفوهت بنبرة عالية "قلت لك إنني جبرت علي هذا العمل لو كان اختارني احد غيرك لم أكن اسمح له بلمسي أيضاً" اقترب مني ثم وضع إصبعه أسفل ذقني واجبرني علي النظر إليه ثم تفوه بهدوء "اكره الصوت العالي لا انصحك أن تستخدمي هذا النبرة معي، وانت لن تمنعيني من لمسك سألمسك كما أريد دون أن اسلب عذريتك، كوني فتاة جيدة حتى لا أغضب منك" نظرت له بخوف هو نجح بأن يجعلني اخاف منه ابتلعت ريقي بصعوبة ثم تفوهت "اعتذر" ابتسم برضا وتفوه "فتاة جيدة" ثم أكمل قائلاً "بالنسبة لطلبك فهو مرفوض ستغيرين ملابسك هنا" لم ابدي اي رده فعل استقمت من السرير ثم أدرت بجسدي أصبح ظهري مقابل لصدرة ثم تفوهت "هل يمكنك فك السحاب إذا" كنت اعرف انه يبتسم فك لي سحاب بهدوء كنت أشعر بأناملة تتلمس ظهري العاري ومع كل لمسة كنت انتفض كلياً أدرت بجسدي مجدداً بعد أن تنتهي انزلت فستاني من على جسدي كان هو ينظر لي بجرأة وانا الحمره تكسو وجنتي ظهرت حمالة صدري وسروالي الداخلي هذا محرج حقا ارتديت قميصه بسرعة بينما هو نظر لي وابتسم بدأ هو بتغيير ملابسه بينما كنت احاول اتجنب النظر له وبالفعل عندما انتهي تستلقي علي السرير وانا استلقيت بجانبه تفوه "اعاني من الأرق هل تساعديني علي النوم" نظرت له بإستغراب لا أعرف ماذا افعل تفوهت "ماذا علي ان افعل؟" ابتسم لي وقال "ستنامين بين ذراعي" شعرت ببعض الخجل لكنني لم أمانع وضعت رأسي علي صدرة بينما هو حاوطني بذراعه وها أنا غصت في نوم عميق _____________________________________________
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Hermia?
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
