Author p.o.v
ادارات وجهها له بقوة كاد عنقها يكسر غلفت الدهشة أعينها يديها التي أصبحت ترتجف شفاهها التي أصبحت بيضاء أصبحت تأخذ أنفاسها بصعوبة نظر لها بإستغراب ثم نبس
"ماذا بك"
حاولت أن تنظم أنفاسها التي ثقلت
"لم تخبريني عن ذلك الأمر"
لأنها لا تود أن يعرفه لم تكن تهتم عندما عرف عن تعنيف والدها لها لكن هذا الأمر مختلف هي لم تود أن يعرف هذا الأمر نهائياً هذا اسوء شئ حدث لها نبست
"لم يكن أمر مهم لتعرف عنه"
رفع أحد حاجبيه بإستنكار ثم تفوه
"كنت مخطوبة وعلي وشك الزواج وتقولي أنه أمر غير مهم"
جزت علي أسنانها بغضب بينما تفوهت
"لا تتحدث عن هذا الأمر ثانياً"
اعتلت ابتسامه جانبية شفته ثم عاد ليضع تركيزه على القيادة
Hermia's p.o.v
[Sexual content]
!!!!!!!!
أضع رأسي علي ساقه وباقي جسمي ممتد علي الأريكة نشاهد التلفاز بضجر نبس
"ألا تشعري بالملل"
رفعت رأسي من علي ساقه ونظرت له
"بل أشعر"
هز حاجبيه بخبث
"فلنفعل شئ جديد"
نظرت له بشك لكنني تفوهت
"ماذا ستفعل"
اقترب مني بينما ينظر لشفاهي أغمضت أعيني اتجهز لقبلته أخذ شفتي بقبلة عنيفة يمتص شفتي العليا تارة وتارة أخرى السفلي حاولت مبادلته ضغط علي خصري بقوة لذا فتحت فمي اتأوه بينما هو ادخل لسانه يداعب لساني حتي أصبحت قبلة فرنسية ضربت صدره بخفه ليبتعد عني يسبب نفاذ الهواء فصل القبلة بينما أسند جبينه علي جبيني كانت صوت أنفاسنا صاخبه
"لا يمكنني الأرتواء من شفتيك"
أغمضت أعيني بخجل بينما هو أبعد شعري عن عنقي مرر اناملة علي عنقي مما جعلني انتفض طبع قبلة علي عنقي بينما بدأ بإمتصاص بشرة عنقي أدخلت أناملي في شعره وأصدرت انين خافت ابتعد عني بعد أن ترك علامة بدأ بنزول إلي كتفي وهو يطبع القبلات
"هل أكمل؟"
كنت مخدرة بسبب لمساته لذا تفوهت دون وعي
"نعم أرجوك"
عاد إلي عنقي مجدداً امتص عظمة ترقوتي بخفه بينما أصدرت انين خافت، ابتعد عني قليلاً كنت ارتدي فستان قصير ذو حمالات رفيعة انزل الحمالات قليلاً من علي كتفي بينما بدأ بلمس بشرتي بأناملة
"لا أستطيع منع نفسي عنك"
شعرت بالقلق ظننت أنه سعشارني نبست بخوف
"هل ستعاشرني؟"
كان مشغول بتقبيل كتفي لكنه تفوه
"لا صغيرتي مجرد عبث فقط"
اعتدل بجلسته ثم تفوه
"اجلسي علي ساقي"
دهشت قليلاً لكنني نفذت أوامره اعتليته وفرقت ساقي في الجهتين بينما هو أمسك بمؤخرة رأسي والتهم شفاهي بشغف حاولت مجارته كان يغير زاوية القبلة ببراعة سلبت هذة القبلة انفاسي حقا ابتعد عني وانزل الحمالات من علي ذراعي بالكامل سقط الفستان إلي معدتي لتظهر حمالة صدري له
"مثالية"
بسبب خجلي تحركت قليلاً لكنني شعرت بشئ صلب أسفلي أظلمت عيناه وأمسك بخصري يمنعي عن الحركة نبس بغضب
"توقفي"
وسعت أعيني بدهشة عندما استوعبت ما فعلته بينما هو نبس مجدداً
"هل تدركين حجم الكارثة التي ألقيتها علي"
ابتلعت ريقي بتوتر أشعر وأن انتصابه سيخترقني تفوهت بغباء
"لم نفعل شئ بعد"
مرر انامله علي شعري بحنان
"انت ترهقيني دون فعل شيء حتي"
ابتسمت بسعاده لكن لحظه واحده هل انا كنت اتبادل القبل مع رجل أجبرني علي العيش معه دون موافقتي اتسائل أين كبريائي لكنني معجبه به.
لا انا معجبه به بشدة فليذهب كبريائي للجحيم سأستمتع
"لماذا انت صامتة"
افقت من شرودي علي كلامه
"لا تريدين أن أكمل"
نفيت له سريعاً ثم تفوهت
"لا لقد شردت قليلاً فقط فلتكمل"
طبع قبلات علي عنقي وصولاً لنهدي
"سنفعل ذلك بسطحيه بما انها المرة الأولى لك"
لم افهم مقصده حتي توجهت أصابعه اسفلي
مرر أنامله علي أنوثتي بينما أصدرت انين خافت
"مبتلة جداً"
أشعر بحرارة في وجنتي اظن أنها توردت
فركني بلباسي الدخلي لمرة مما جعلني اتشبث به
"ارجوك"
ظهر المكر في عينيه بينما فرك أنوثتي مجدداً
"أرجوك ماذا"
أغلقت عيني بسبب ما أشعر به
"اسرع"
مال نحو اذني وهمس
"لك طلبك يا صغيرة"
سحب لباسي من الأعلي إلي الأسفل أصدرت تأوه صاخب أشعر انني احترق
"اهدئي قليلاً لم أفعل شئ بعد"
مرر القماش علي منطقتي مجدداً
"كت أتوق أن اتذوق العسل بين طياتك"
شاهدني بعينين تغلفهما الشهوة
"واثق أنه بلذة رحيق شفتيك"
ظل يداعبني بلباسي الداخلي يشق بتلاتي به بالكاد اكبح تأوهاتي
"أنتِ اكثر من مثالية هيرميا"
امتص فكي السفلي بشغف
"اعدك انني سأعيش في ذاكرتك للأبد"
ترك اثر لعابه طول الطريق علي عنقي بينما يخترقني بلباسي الداخلي
"أريدك أن تفكري بي دائما"
تسارعت وتيرة فركه لأخطر منطقة في جسدي تأوهت بصخب لكنه اخرسني بشفتيه لحظات حتي فصل القبلة
أشعر أنني وشيكة شد لباسي الداخلي بقوه حتي غاص في أعماقي ارتجت دواخلي بعنف لأول مرة، كانت نشوتي الأولي!
"رائعة وانت منتشية بي"
بسبب خجلي امتنعت عن النظر إليه أدخل يده تحت لباسي ليلمس سائلي الكثيف
"كنت اريد تذوق العسل بين طياتك من الهدر أن يبتلعه لباسك الداخلي كله وانا الذي صنعته"
حالما استعدت انفاسي نظرت له بينما هو نبس
"ألن تخلصيني من عذابي كما خلصتك"
أشار إلى رجولته المتصلبة بينما أنا اموت خجلاً رفعت فستاني الذي كان علي معدتي أدخل ذراعي فيه استقمت من حجره سريعاً بينما نظر لي بإستغراب
"يكفي ما حدث لا أعرف كيف فعلت هذا فلتخلص نفسك"
ركضت سريعاً نحو الدرج أتوجه للغرفة بينما هو ينادي علي بصوت غاضب
وصلت إلي الغرفة وأغلقت الباب اظن انني تركته في مشكلة
.................
.........
....
Author p.o.v
مازالت تبكي نعم هو نائم علي السرير وهي بين أحضانه وهي تبكي حاول تهدئتها أكثر من مرة لكنه فشل أنها تبكي فقط
"يكفي حبيبتي هانيا اعينك تورمت من البكاء"
نبس بينما يمسد علي شعرها بحنان بينما صوت شهاقتها يزداد
"سأجعلهم يندمون علي ذلك، اعدك"
رفعت رأسها عن صدرة ونظرت له بأعين حمراء من البكاء
رمقها بغضب
"انظري ما الذي فعلته بنفسك"
مسح الدموع من علي وجنتيها
"فلتتوقفي عن البكاء دموعك غالية"
نبست بصوت متقطع
"لا أعرف لماذا يفعلون معي هكذا الست ابنتهم ام ماذا"
دفنت وجهها في صدره مجدداً بينما هو تنهد بضيق
"اعتبريني عائلتك حبيبتي"
توقفت عن البكاء ونبست
"لا أريد الجلوس هنا أشعر بالإختناق"
زفر بإرتياح عندما توقفت عن البكاء، نبس بحنان بينما يضمها لصدره أكثر
"فلنذهب إلي أي مكان تريدينه"
مررت أناملها علي صدره بينما تفوهت بتردد
"منزل الغابة"
ابتسم بخفة ثم تفوه بخبث
"هل أنتِ متأكدة انكِ تريدين الذهاب لأنك تشعرين بالاختناق أم انكِ تريدين استعادة الذكريات"
ضربته علي صدره مما جعله يصدر انين خافت بينما يضخك
"أشعر بالاختناق فقط لا تكن قذراً"
قبل فروة رأسها بحنان
"كما تريدين فلذهب غداً"
رفعت رأسها عن صدره ونظرت له ولهفة تمْلُئ عينيها
"هل سنذهب حقاً"
كان يلعب بخصلات شعرها
"نعم حبيبتي سنذهب"
ابتسمت له بينما طبعت قبلة صغيرة علي شفاهه
"أحبك كثيراً"
بادلها ذات الأبتسامة
"أحبك أيضاً"
استقامت من السرير بينما هو نبس
"إلي أين أنتِ ذاهبة"
فتحت باب الغرفة بينما تفوهت
"سأجهز الطعام أشعر بالجوع"
أومأ لها بينما هي خرجت من الغرفة
.................
.........
....
Selzia's p.o.v
أقف في شرفة الغرفة
دموعي تنزل علي وجنتي، أبكي بدون صوت، للأسف تذكري أنني كنت مخطوبة أعاد لي ذكريات سيئة، مسحت دموعي ثم خرجت من الشرفة، اخذت مفتاح سيارتي ثم خرجت من الغرفة من الجيد أنني اخذت سيارة ثانية أنتظر أن تُصَلّح البورش نزلت علي الدرج لأتوجه نحو الباب
"إلي أين أنتِ ذاهبة"
أوقفني صوته، التفت ورائي لأجده تنهدت بضيق
"ما شأنك؟"
قلب أعينه بضجر ثم جلس علي الأريكة
"اتسائل فقط"
توجهت نحو الباب مجدداً
"لا تتسائل"
خرجت من المنزل وركبت السيارة ثم أنطلقت إلي وجهتي
................
لم يمر أكثر من عشر دقائق حتي توقفت أمام المقهي، فوق مدخله لافته عريضة تحمل اسمه باللغة الفرنسية
«tranquillité»
تعني الهدوء، وهذا صحيح هذا أكثر مكان هادئ بالذات في فصل الشتاء لست من محبين هذا الفصل لكن أجوائه الهادئة أحبها، ترجلت من سيارتي ثم دخلت المقهى جلست علي طاولتي المفضلة التي بجانب الزجاج يمكنني رؤية كل شئ، خمس دقائق واتي النادل ليأخد طلبي
"سيدة سيلزيا"
ابتسم بينما ينحني لي بادلته الأبتسامة
"ما طلبك"
لم أُفَكّرْ كثيراً طلبي معتاد
"مخفوق الحليب وكعكة الشوكولاته"
أوما لي، انحني مجدداً ثم ذهب، أسندت رأسي علي الزجاج دقائق حتي جلس أحد على الطاولة نظرت للذي يجلس لأجده جون رفعت أحد حاجبي بتعجب
"ماذا تفعل هنا"
نظر لي ببرود
"جئت لأراك"
ما هذا البرود، تفوهت بحدة
"هل تراقبني؟"
ضحك بسخرية
"مراقبة ماذا اتبعتك فقط"
غمرت الدهشة وجهي وما الفرق كلا الحالتين تعني مراقبة
"وبأي حق تتبعني؟"
قلب أعينه بضجر
"منذ أن حدّثتك عن خطبتك أنتِ لست علي ما يرام"
أبعدت عدستي عنه وملامحي أحتلّتُها الفراغ
"أعتذر"
اعتذرت بعدما حولت نظري له، عقد حاجبيه بتعجب
"لماذا تعتذرين"
كنت علي وشك التحدث لكن مجئ النادل أجبرني علي السكوت وضع الطلبات ثم أنصرف
"كان أسلوبي سئ معك وانت ليس لك ذنب"
أخذ سيجارة من علبته وضعها بين شفاهه ثم اشعلها، استنشق القليل منها ثم زفر الدخان
"لست غاضب منك أعتدت علي أسلوبك، لكن دائماً أشعر وأن هناك سر"
أمسكت مخفوق الحليب ووضعت القشة بين شفاهي، نظرت له كان بالفعل ينظر لي
"بمن شبهتيني عندما كنتِ ثملة"
_____________________________________________أسفة علي تأخير بس بعد كدة التحديث هيبقا منتظم كل جمعة.
انا تعبت اوي في البارت ده بالذات مشهد السكشوال يريت تقدير بجد.
رأيكم في البارت؟
ومشهد السكشوال؟.
هيرميا بما أنها كانت مستحوذه علي البارت كله
هانيا الحلوة اللي هرت نفسها عياط.
أنتظروني الجزء القادم 💗
YOU ARE READING
Types d'amour
Romanceكان يركع لي متوسلا أن لا أتركه لكن ليس بيدي. _______________________________________________ ظننت أنني اتعالج بحبها لكنها أصبحت خائنة. _______________________________________________ كنت لها عائلة احتويها واسمعها لكن هل هي بين الحياة والموت الأن. __...