الحمدُ للهِ الذي أوحى إلى عبدِه أنَّ كلَّ همٍّ يُصيبنا هو مُكفِّر لذنوبِنا.
الحمدُ للهِ أن آلامَ النفسِ لا تذهبُ سُدى، و أن أوجاعَ الجسدِ تحطُّ عنَّا سيئةً، وأن الشعورَ بالغُربةِ يرفعُنا درجةً، و أن طولَ الطريقِ يقربُنا إليه شبرًا.
الحمدُ للهِ الذي يكتبُ في صحائفِنا وخزةً الإبرةِ، و مرارةَ الدواءِ، ورعشةَ الجسدِ.
الحمدُ للهِ الذي يأجرُنا بفراقِ الأحِبَّةِ، و إحباطِ النفسِ، وكسرةِ القلبِ، و قصرِ اليدين.
الحمدُ للهِ أنَّه يعلمُ، ولا يطمئنُني شيءٌ في هذه الدُنيا إلا أنَّه يعلمُ.
ĐΪ₦Ă ĂsĦГĂ₣🌚 /گ
في القصر عائلة اوغلو
ساندرا بتطلع عند اوضه اسيل
ساندرا من امام الباب ،، اسيل ممكن تفتحيلي
اسيل ببكاء ،، انا مش هفتح لحد انتي كذبتي عليا وقولتيلي انك هتحلي الموضوع دا وانتي معملتيش حاجه
ساندرا ، طب افتحي وانا عندي خطه كويسه جدا هتخلي ماچد يوافق
اسيل ،، انتي بتتكلمي جد ولا بتقولي كدا عشان افتحلك
ساندرا ،، لا ياحبيبتي والله بتكلم جد افتحي بقا
اسيل فتحت الباب واترمت في حضن ساندرا وتمثل البكاء
اسيل بتمثيل ،، شفتي عمل ايه شفتي مقدرش اني بحبه والله وقال اني اخته بس
انا بحبه والله ياطنطساندرا ،، وانا عشان واثقه انك بتحبيه مش هسيبك غير لما تكوني مراته
اسيل بعدت عنها ،، بجد
ساندرا ،، بجد ياحبيبتي
اسيل ،، طيب هنعمل ايه وايه هي الخطه
ساندرا بخبث ،، اسمعي بقاا
وبدات تقولها تعمل ايه ......
اسيل ببسمة ،، يابنت الايه. جبتي الخطه دي منين
ساندرا ،، عادي فكرت مع نفسي شويه
اسيل ،، طب ياطنط انتي ليه عايزه تجبري ماچد علي كدا انتي بتحبيه جدا وليه بتساعديني
ساندرا،، بصي انا بصراحه عايزه ماچد يتعدل شويه من السهر والخروجات والتوهان اللي هو عايش فيه
ودا حاله مش هيتصلح غير لما يتجوز الجواز هو اللي بيصلح الراجل
وانا مش هستني لما الاقيه داخل عليا بواحده من طبقه فقيره ويقولي بحبها
وانتي بنت عمه ومن دمه ومش هلاقي زيكاسيل بفرحه ،، شكرا اووي ياطنط يارب الخطه دي تنجح
ساندرا ،، هتنجح وهتشوفي

أنت تقرأ
دولان مجنونة الماچد
عاطفيةهي بنت فقيرة جدا ومكافحه بتشتغل اكتر من شغلانه عشان تكفي احتياجات اسرتها لان والدها سايبهم وهي اللي بتصرف علي البيت وشاطره جدا في تعليمها وفي شغلها ودايما متفوقه وهو غني جدا ومن اصل تركي بس عايشين في مصر من زمان مدلع جدا واللي هو عايزه بياخده لو ح...