#قصيدة_وردة.
ĐΪ₦Ă ĂsĦГĂ₣🌚 /گ
قهوة سادة في مج أبيض
بنت زي النسمه طايرة
مهما تقسي حاجات عليها
قادرة جداً علي المقاومه
ياما عشقوا جمالها ياما
والطريق مليان ديابه
بس هي وللأمانه
فاهمه يعني وفاهمه جدا
فيها طيبه وفيها قسوة
إسترونج بشكل واضح
قادرة تعمل أي حاجه
بس بردة عليها خايف
أصلها حلوة ورقيقه
بنت م الزمن الجميل
زي فيلم عظيم في سينما
ولا غنوة بصوت شيرين
موجه طايحه بشكل سافر
في الصخور يمكن تلين
توصفك حبه مشاعر
تفهمك من كلمتين
لو حاولت تشوف جمالها
تجذبك نظرة عنين
شعر أسود لون عنيها
صوتها زي الناي أنين 🎼
بنت فعلا مش عاديه
رافضه كل المستحيل
وردة حمرا في الصبايا
بس ضمن المجروحين
التجارب ليها خبرة
والدموع مش مسموحين
بنت حبت يوم أبوها
بس سابها من سنين
هي مش محتاجه غنوة
هي عايزة الطيبين
مخلصه وضميرها صاحي
علمت قلبي الحنين
الطريق قدامها واضح
فاكرة أخر كلمتين✍️
🔙إفتحي البيبان لقلبك
🔙المشاعر مسجونين
🔙نفسها تنطق بحبك
🔙 يا إبن قلبي كنت فين
كانت نايمه وتشاهد في منامها معشوقها يقف امامها ويحاوط خصرها ويلقي عليها بعد الشعر من اعماق قلبه
وكانت تستمع اليه وهي تبتسم ويتملكها العشق
وكانت لاتريد ان تتكلم حتي لا يقطع صوتها صوته العذب بكلامه الجميل والاكثر من رائع
ولاكن مهلا انا حقا اشعر انني لااحلم اشعر بوجوده اين اناا ماذا يحدث معي
فاقت من منامها وفزعت واتصدمن من الذي رائته
وشهقت بخوف
حيث وجدت نفسها في نصف البحر ونائمه علي فراش من الحرير الابيض وهذا الفراش يوجد تحتيه طبقه من الفل الذي يطفو فوق سطح الماء
ولا يوجد اي شخص حواليها
هي بمفردها في عرض البحر وهي خائفه حقا
دولان بخوف ،، انا فين ومين جابني هنا انا خايفه ماچد انت فين
ماچد من وراها ،، انا ياعيون وقلب ماچد اخيرا صحيتي
دولان شهقت بصدمه ،، ماچد !!! 😶😳😳🙄
ماچد جيه وقف قصادها وكان طاير فوق المايه من خلال لوح حوام
ودي رياضه جديده اسمها رياضه (ايربورد )
بتخليك طاير فوق المايه من خلال خرطوم طويل وتدفق شديد يخرج من اللوح الحوام
ويجعلك تطير فوف المياه فقط
وبسرعه كبيره جدا وتمكنك من فعل جميع الحركات فوق سطح المياه
أنت تقرأ
دولان مجنونة الماچد
Romanceهي بنت فقيرة جدا ومكافحه بتشتغل اكتر من شغلانه عشان تكفي احتياجات اسرتها لان والدها سايبهم وهي اللي بتصرف علي البيت وشاطره جدا في تعليمها وفي شغلها ودايما متفوقه وهو غني جدا ومن اصل تركي بس عايشين في مصر من زمان مدلع جدا واللي هو عايزه بياخده لو ح...
