05

6.6K 297 210
                                    

فَوتَ ، كَومنتزَ
أستمتعوا🩶🩶~

وضعَ الصورَه مَكانها وَتآملَ الغرفه التيَ كانتَ تَجمعَهما ، عندما كانَ يستيقظَ وحبيبهُ داخلَ احضانهُ ، يفتقدَ هذا ، اشتاقَ اليهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وضعَ الصورَه مَكانها وَتآملَ الغرفه التيَ كانتَ تَجمعَهما ، عندما كانَ يستيقظَ وحبيبهُ داخلَ احضانهُ ، يفتقدَ هذا ، اشتاقَ اليهِ

مسحَ دموعهُ لـ يُغلقَ البابَ بـ المُفتاحَ وَيخرجَ ، نزلَ الى الأسفلَ توقفَ يحدقَ بـ تَايهيَونغ عندَ النظرَ اليهِ بعمقٍ يرى انهُ مختلفاً حسناً بعض ملامحهُ تشبَه حبيبهُ لكن..

الفتَى هُنا مُختلفَ ، عكسَ تَايهيَونغ خاصتهُ الاشقر الصغير ذو العيون الزرقاءَ كـ امواجَ البحَر ، كانَ خاصتهُ لطيفاً ، خجولاً ، وليسَ عنيد ويصرخَ على كل شيءٍ !

تقدمَ نَحوهمَ لـ يقولَ يونغيَ الذي أتى من الخارجَ بعدما اجرى اتصالاً : " لقدَ طلبتَ الطعامَ سـ يصلَ بعد قليلَ "

" متىَ سـ نعودّ هَل غداً ؟ " تسائلَ تَايهيَونغ لـ يُجيبهُ جَونغكوك جالساً امامهُ : " لا ، سـ تعودان بعدَ يومَانَ يجبَ علينا تجهيزَ طائرَه خاصه لـ نقلكمَ لكَي لا يلحقّ اي شخصٍ بَكما "

همهمَ تَايهيَونغ بـ تفهمَ وجيمينَ كانَ يحدقَ بـ تفاصيلَ يونغَي الذي عقدَ حاجبيهِ بـ استغرابَ من نظراتهُ

صفعه تايهَيونغ على يديهِ بخفه لـ يلتقتَ لهُ : " جيمينَ ما بكَ تنظرَ لهُ هكذا ؟! " انحنى بـ راسهُ يهمسَ مُجيباً اياه : " كل وقَتي معهُ كانَ يُغيضنيّ لكن بالنظرَ اليهِ يبدو مُثيراً "

ابتسمَ تَايهيَونغ على صديقهُ : " جيمينَ حقاً انتَ شيءٍ ما ، هل اعجبكَ فقطَ بيومانَ ! "

Inside my heart | VK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن