فَوتَ ، كَومنتزَ
أستمتعوا🩶🩶~كَانَ طَفلاً يَبلغَ من العُمر اربَعَهَ عشرَ سنَهَ ، لكنَ حصلَ ما حصلَ لـ يكبرَ قبلَ اوانهُ لَم يعيشَ طفولتهُ بـ شكلٍ جيد
لقدَ رأى الكوابيسَ حتى اصبحَ يهربَ من النومَ كانهُ قاتلهُ الوحيدَ
يدخَل عائَداً الى المنزلَ بعدما عادَ من مدرستهُ ، حقيبه ظهرهُ السوداء تتوسطَ ظهرهُ وابتسامَه تشقَ وجههُ كانَ اليومَ عيدَ ميلادهُ
ينتظرَ بـ فارغَ الصَبرَ تلقَي الهدايا مَن والدتهُ وَشقيقتهُ التَي تكبرهُ بعده سنواتٍ ، يصعدَ الى غرفتهُ غيرَ مهتماً لنقاش اختهُ ووالدتهُ
فـ هوَ معتادَ على هذا ، يتناقشونَ كيفَ انَ والدتهِ تقضَي الوقتَ مع عده رجالٍ ولا تعود الى المنزلَ وان عادتَ تكون ثملَه للحدَ الذيَ يجعلها تسقطَ ارضاً ولا تستطيعَ السيرَ
حسناً هوَ يُحبَ والدتهُ لكن اختهُ من اعتنَت بهِ ، يشعرَ بالحُب نحوها اكثرَ من والدتهُ التَي فقطَ تتذكرهُ في بعضَ الأحيانَ
لقدَ حلَ الليلَ وهو يتوسطَ سريرهُ بـ حماسٍ بينما عيناه تلمعَ يُحدقَ بـ نافذتهُ الى السماءَ المليئَه بـ النجومَ كـ نجوم عيناهَ المُضيئَه
غيرَ عالماً ان هذه النجومَ التيَ تسكنَ عيناه سـ تنطفئ ولن تُضيءَ سوى عندما يكونَ سعيداً وينظرَ لـ من يسعدهُ ..
سمعَ صوتَ صراخٍ فَي الأسفلَ ، لكن هذا ليسَ كـ الصراخَ المعتادَ ،كان عالٍ بشكلٍ مُرعبَ ، وضعَ قدميهِ على الارضَ وخطى نحوَ الصوتَ
ينزلَ من الدرجَ يستمعَ الى صراخَ اختهُ على والدتهُ : " انتِ أمنا من واجبكَ تربيتنا ، ليسَ ان تذهبَي فَي مولد ابنكَ وتعودَي ثملهَ مُجدداً ! "
صرختَ والدتهُ بصوتٍ عالٍ دافعهَ اياها الى الخلفَ : " هل تُعلمينَي كيفَ أقومَ بـ أمومَتيَ ؟ يكفَي انكما تحتَ سقَفَي رغمَ والدَكما اللعينَ ذهبَ وَتركنَيَ متزوجاً غَيريَ !!"
أنت تقرأ
Inside my heart | VK
Lãng mạnهلَ يُمكنَ للعاشقَ ان يطلقَ النارَ وسطَ قلبَ من يُحبَ ؟ لقدَ فعلَ واطلقَ النارَ على مَحبوبهُ لـ يسقطَ داخلَ البُحيره لكنَ.. لمَ يخرجَ من داخلَ قلبهُ بلَ بقى عالقاً حيثُ ينتَمَي جُونغكوك تَوب ؛