كان البارحة يوماً
حزيناً
وأشتقت اليكِ
وكان اليوم جيداً
وأشتقت اليكِ
لا أعلم مالذي سيجلبهُ الغد
اذا كان جيداً او حزيناً
لكن سأشتاق لكِ.يـَتهمني الناس حولي في حُبي لكِ .. لا يعرفون قدر العشق الذي عشقته لكل تفصيله بكِ .
لا يدركون لأي مدي وقعت لكِ ، لا يدركون مدي تعلقي بكِ وبكل تفصيله تفعلينها .. يتهموني بأنني بالغت في حُبك ولا يعرفون انني احببتكِ بقدر لم يصل إليه أحد .
يتهموني بأنني أهملتُ نفسي وعشت لكِ ولا يعرفون قدر ألمي حينما قررت أن انساكِ ..
ربما فراقك مؤلم ولكن الفكره نفسها مُميته ..ولكن في النهايه أنه قلبك الذي لا تستطيع أن تتحكم به لا يد لنا فيما يقع له قلبنا بل يسوقنا الي من يحب سواء كان الشخص خاطيء ام الشخص الصحيح
الذي اعرفه الان انني لن أترك نفسي للحُب مره اخري بعد الان او بمعني اصح لن أهدر مشاعري للشخص الخطأ ...
.
.
كان تايهيونغ يعمل في مكتبه علي قضيه مهمه لإحدي الشباب الذين يتاجرون في الممنوعات ثم نظر لجونغكوك وقال له " انظر لقد وجدت طرف الخيط الذي سوف يوصلنا الي نهايه هؤلاء الاوغاد ".
نظر له جونغكوك وقال " وانا ايضا كذلك توصلت لحل ولكن لا اعرف ربما يتطلب مجهود أكبر لذلك قل حلك " .
كان سوف يسترسل تايهيونغ حديثه ولكن اتصال هاتفه منعه من ذلك ليجد اسم زوجته يضيء شاشة هاتفهُ ليرد بابتسامة بعد أن استأذن من جونغكوك أن يرد علي هاتفهُ
" مرحبًـا عزيزتي كيف حالك ؟ " ." ابي " قالت ابنته هيان ذات الأربع سنوات بصوتها الطفولي القَلِق .
" هيان عزيزتي ما بكِ هل تبكين هل أنتِ بخير والدتكِ بخير ؟ " . قال تايهيونغ بقلق واستقام اثر صوت ابنته الذي أدخل الشك لقلبه.
" ابي ، امي لقد فقدت وعيها علي الارض ولا تصحو ولا أستطيع أن افعل شيء ابي " .
قالت هيان بزعر .ليأخذ تايهيونغ مفاتيحه بسرعه ويخرج وغادر المكتب وجونغكوك نظر له بقلق واستغراب من سرعته تلك و لكن أشار له تايهيونغ أن يجلس ولا يلحقه .
وبالفعل بعد نصف ساعه من قياده تاي السريعه وصل إلي بيتهُ وهو قلق علي زوجته نايون ليفتح الباب علي عجله وهو يتخبط بين مفاتيحه بسبب قلقه ليدخل ويجد الاضواء خافته ليست علي عادتها ليدخل وينادي بصوته القلق وهو يحاول أن يفتح الأضواء " هيان اين أنتِ .. ايـ
أنت تقرأ
my destiny °° قَــدري
Random' ظننت أنني لن أنجو أبدََا من ألم الفراق و لكنني غرقت في بحر عيناكِ و لا أظن أنني سأطفو فوقه يومََا ما... ' 🦋. Park jimin ENJOY.