Chapter 1الحَياة المِثالية
أُدعى ( إيَما ) قَد يظُن البّعض عِندمَا يَرى
حَياتِي الخَارجِية انَنِي أعِيش بِمثالِيةهَل أعِيش حَياة مِثالية !!
اعَتقَد..لِمَا لا ؟ أنا غنِية لديَ كُل مَا أملُك
أصدِقاء
رفَاهِية
مَال
عَائِلة ؟لستُ متأكدة مِن انَنِي امَلِكُ عَائِلة
-" إيَما "
لابأس تِلكَ شَقِيقتِي صوفَيا
هِي تَبلُغ السَادِسة عشَرحسنًا عِندمَا أراها اجِد انَها لَيستَ كَذلِك
طويَلة
حسَناء و شَقراء
تِلكَ مُوصفات الفَتاة الِمثاليةولكِنهَا وبِالرغم مِن جَمالها
إلا انَهُ يَتِم التنمر عَليَها
ذاتَ مرة تلقَيت خبَر انَهُ تَم صَفعُها
مِن قِبل فِتَيان المَدرسَة
هِي مِسكِينه ...-" أجَل ؟ "
-" سَياتِي اَبِي بَعد قَليل
اِستعِدي "انَا مَحكُوم علي العَيش بِجحِيم
سَاستَعِد لِمُقابلة زَوجِي المُستقبلِي..
..ليَس كَما تَظنُون ايُها الحَمقى
سَاتزَوج مِن شَخص قَام اَبِي بِـ بيعي عَليهأجَل انَا ايضاً مِسكِينة ..
حسنًا انَا لستُ بِـ قبيَحة !
لديَ ايضاً طُول مِثالِي
امَلِكُ شعراً اسَود وايضاً انَا شِبه سَمراءانَا اُشبِه اُمِي
بَينمَا صوفَيا تُشبِه والِدتَها
نَحنُ لسنَا مِن ذاتَ الاُماِنتهَيت بِسُرعه ونَزلت حَالمَا
سَمِعتَ اَبِي يُخبرني بالنُزولعِند نُزولي مَع السَلالم
بَداتَ ذِكرياتَ هَذا المَنزِل تَدور فِي راسِي
لمَ اشَعُر قطَ أنَنِي فِي مَنزِليهَل سَأغَادِره حقاً ؟؟
حَسناً خُطوتين وسَاكُون امَامَه
اَرجُوكَ ليَكُون رجُلاً عَجُوزاً
أنت تقرأ
MR. PARK || J.P
Randomحَفِيد العَائِلة يُصبِح مَنبُوذاً بَعد مَوت والِديه تَتم المُؤامرة عَليه مِن قِبل عَائِلتِه جَاي بَاركَ صَاحِب الشَأن الكَبِير