Chapter 15تِلكَ الليَلة نَام جَاي جَيداً
هُو شَعر أنهُ بِخَير بَعد لِقاء إيَما و احَتِضانِها
كَان مُبتسِماً بَعد عَودتِهم مِن الحَفلةنَام بَينمَا يَشعُر انَ إيَما مَعه
بِجانِبه تُمسِك يَده و تَبتَسِم لهَ
هُو سَيقسِم انَهُ لمَ يَنم بِشَكل مِرِيح هَكذا
عِنَدمَا اِبتَعد عّن إيَمااِستَيقظَ تَحت رنِين هَاتِفه
لمَ يَنزعِج ابداً
اَجَابَ بِهدُوء
- مَرحباً جَاي بَـار....-- إيَما لمَ تَعُد لَيلة الأمَس -
عَقد حَاجِبيه لِعَدم تَعرُفِه عَلى صَاحِب الصَوت
- انَهُ انَا صوفيا شَقِيقة إيما الصُغرى -
اَجَابتَ سَرِيعاً بَعد تَلقِيها صَمتِهاِعتَدل فِي جَلسَتِه فّوراً
- مَاذا تَعنِين بِأنَ إيَما لمَ تَعُد ؟؟ -
تَسأل- كَان مِن المُفترضَ انَ تَعُود مَع كرِيس
ولكِنَها لمَ تَعُد ولا كَرِيس ايضاً -وقَف بَعد انَ شَعر بِشُعُور مُقلِق
شُعُور انَ حَبِيبتَه فِي مَأزِق أو رُبَما شَيء سَيء للغَاية- جَاي ارجُوك عَليَك إيَجادُهَا قَبل اَبِي -
تَوسلتَ الاخَرى مِن عَلى الهَاتِف- حسناً لا داعِي للقَلق .. اغَلِقِي غُرفَتكِ
لا تَفتحِي لهَ البَاب مَهما حَدثَ -
حَذرَها واغَلقخَرج فَوراً و قَابَله جَيك و جُونغوون
-" صَباح الخَيَر سَيد بَاركَ "
جُونغوون لَوح بِابتِسامه
أنت تقرأ
MR. PARK || J.P
Randomحَفِيد العَائِلة يُصبِح مَنبُوذاً بَعد مَوت والِديه تَتم المُؤامرة عَليه مِن قِبل عَائِلتِه جَاي بَاركَ صَاحِب الشَأن الكَبِير