575 76 58
                                    




Chapter 7



اِنتهَى جَاي مِن عَملِه مُبكِراً
قَرر الذَهابَ إلىَّ الجَامِعة وأخَذ إيَما



-" هِي لنَ تغضبَ لانَنِي
لمَ أنَم فِي المَنزِل صَحيَح!؟ "
تَسأل بِشك



-" لنَ تَغضَب مَا دَخلُهّا فِي حَياتِي ؟
هِي قَد تَكُون مُستاءة لانَها تّناولتَ الطَعام
مَعهُم لِوحَدِها فقَط "
تَحدثَ بِهدُوء



عِندمَا وصَل بَدا التَجول
فِي أرجَاء الجَامِعة ولكِنهُ تَوقفَ بَعد انَ رأى إيَما
كَانتَ تَسِير لِوحَدِها بينَما تَقرأ



-" هَل هِي بِدُون رِفقَة ؟ "
تَسأل
كَان سَيتقَدم لهَا ولكِن ظُهور يَون صّدمَه



تَوقفَت يون أمَام إيَما
كَان جَاي يِراقِبهُن
بَدا وكَأن إيَما هَادِئة بَينمَا يون كَانتَ غَاضِبه

-" هَل أتَقدم وأرى ؟ "


رأى يون تَدفَع إيَما بَينمَا الأخَرى صَامِته
عِندمَا وقَعت إيما أرضاً
هُو عَقد حَاجِبيه بِغضبّ



كَان سَيذهَب ولكِن وُقُوف إيَما اوقَفه
كَانتَ تَصرُخ بصَوت مُرتَفع
-" هّل أنتِ حّمقاء "




بَداتَ إيَما فِي دّفع يون والصُراخَ عليَها
كَان جَاي مُتفّاجأ مِن تَصرُفاتِها
بَداتَ غاضِبه للغَاية هُو قَرر التَدخُل أخَيراً



-" مَا بِكُما ؟ "
تَسأل بَينمَا امسَك إيما


-" زَوجتُك وقِحه "
نَطقَت يون


-" أنتِ مّن نَعتنِي بِـ اللصة "
تَحدثتَ إيَما بِغضبَ


-" لِمَا فَعلتِ ذَلِك ؟؟ "
تَسأل جَاي


-" هَل تُصدِق زَوجتُك عَلى صَدِيقتَك المُقربَة !"
تَعجبَت يون



MR. PARK || J.Pحيث تعيش القصص. اكتشف الآن