Chapter 7اِنتهَى جَاي مِن عَملِه مُبكِراً
قَرر الذَهابَ إلىَّ الجَامِعة وأخَذ إيَما-" هِي لنَ تغضبَ لانَنِي
لمَ أنَم فِي المَنزِل صَحيَح!؟ "
تَسأل بِشك-" لنَ تَغضَب مَا دَخلُهّا فِي حَياتِي ؟
هِي قَد تَكُون مُستاءة لانَها تّناولتَ الطَعام
مَعهُم لِوحَدِها فقَط "
تَحدثَ بِهدُوءعِندمَا وصَل بَدا التَجول
فِي أرجَاء الجَامِعة ولكِنهُ تَوقفَ بَعد انَ رأى إيَما
كَانتَ تَسِير لِوحَدِها بينَما تَقرأ-" هَل هِي بِدُون رِفقَة ؟ "
تَسأل
كَان سَيتقَدم لهَا ولكِن ظُهور يَون صّدمَهتَوقفَت يون أمَام إيَما
كَان جَاي يِراقِبهُن
بَدا وكَأن إيَما هَادِئة بَينمَا يون كَانتَ غَاضِبه-" هَل أتَقدم وأرى ؟ "
رأى يون تَدفَع إيَما بَينمَا الأخَرى صَامِته
عِندمَا وقَعت إيما أرضاً
هُو عَقد حَاجِبيه بِغضبّكَان سَيذهَب ولكِن وُقُوف إيَما اوقَفه
كَانتَ تَصرُخ بصَوت مُرتَفع
-" هّل أنتِ حّمقاء "بَداتَ إيَما فِي دّفع يون والصُراخَ عليَها
كَان جَاي مُتفّاجأ مِن تَصرُفاتِها
بَداتَ غاضِبه للغَاية هُو قَرر التَدخُل أخَيراً-" مَا بِكُما ؟ "
تَسأل بَينمَا امسَك إيما-" زَوجتُك وقِحه "
نَطقَت يون-" أنتِ مّن نَعتنِي بِـ اللصة "
تَحدثتَ إيَما بِغضبَ-" لِمَا فَعلتِ ذَلِك ؟؟ "
تَسأل جَاي-" هَل تُصدِق زَوجتُك عَلى صَدِيقتَك المُقربَة !"
تَعجبَت يون
أنت تقرأ
MR. PARK || J.P
Randomحَفِيد العَائِلة يُصبِح مَنبُوذاً بَعد مَوت والِديه تَتم المُؤامرة عَليه مِن قِبل عَائِلتِه جَاي بَاركَ صَاحِب الشَأن الكَبِير